.. مما لا شك فيه أن التكريم للمبدع أو من يقوم بعمل متميز يعتبر حافزا له ولغيره للتقدم أكثر فيما يفعل من عمل وبالذات في مجال الكلمة والحرف .
وتقديرا من وزارة الحج للكتاب والصحفيين الذين توصي اللجنة المشكلة باستحقاقهم للجائزة السنوية وتقيم لهذا الغرض حفلا كبيرا يحضره مندوبو الصحف والاذاعات الذين جاؤوا ضمن بعثات الحج ليشهدوا التكريم الذي ينال الكتاب والصحفيين لقاء ما قدموه من عمل متميز خلال العام الماضي .
ولقد كان شعار الجائزة هو نفس شعار وزارة الحج.. غير أن معالي الدكتور بندر الحجار كان قد طلب من قبل من الجهات المختصة بعمل مستقل للجائزة.
وبتاريخ 13/10/2014م كتب الزميل عبد الله الزهراني رئيس تحرير «مكة» الإلكترونية مقالا يطالب فيه بعمل شعار للجائزة من دون أن يعلم بتعليمات معالي الوزير مسبقا.
لكن فيما يبدو أن المقال سرع في عمل الشعار واعتماده للجائزة التي قال عنها الزميل الزهراني : «تعتبر جائزة وزارة الحج لأفضل الأعمال الإعلامية التي تشرف عليها وزارة الحج واحدة من أهم الجوائز الإعلامية في المملكة العربية السعودية، وقد شهدت مؤخرا حراكا إعلاميا واسعا، لاسيما بعد أن وسعت لجنة تحكيم الجائزة قائمة المنافسة لتشمل الإعلام الجديد (الصحافة الإلكترونية) وهيئة الإذاعة والتلفزيون ، بعد أن كانت مقصورة على الإعلام (التقليدي) فأصبحت الأنظار تتابع هذه الجائزة والكل يتطلع للفوز بها، خاصة وأنها تحظى بدعم وزارة الحج التي خصصت لها حفلا سنويا بحضور رؤساء وأعضاء مكاتب شؤون الحجاج وضيوف ندوة الحج الكبرى، ويشهد حفلها تغطيه وسائل الإعلام المتعددة من داخل وخارج الوطن.
وجائزة بهذه المكانة الكبيرة على مستوى الحضور من جميع أقطار العالم حتى وإن كانت (محلية)، فإنه يتوجب على المسؤولين القائمين عليها تخصيص شِعار يرمز للجائزة إسوة بالجوائز العالمية والعربية مثل جائزة نادي دبي للصحافة والإعلام على سبيل المثال.
ويضيف الأستاذ عبد الله الزهراني مقترحا بقوله : أتمنى من الزملاء في مجلة الحج والعمرة أن يتوجوا الأعمال الفائزة بتدوينها في عدد خاص للمجلة، يحتضن هذه الأعمال بدلا من مجرد الإشارة لها كعناوين فقط دون توثيق، وتنشر على هيئتها الصحفية كـ (المقالات والتقارير والتحقيقات والصور ) وجميع الأعمال الفائزة، وحتما سوف يكون هذا العدد ذكرى عزيزة على قلوب الفائزين، ويكون خير ختام لأعداد المجلة في نهاية العام.
إنها أماني ليس بعسير تحقيقها لاسيما أن معالي الدكتور بندر حجار من الذين يسعدهم العمل المتقن..
السطـر الأخـير :
وإذا العناية لاحظتك عيونها
نـم فالمخاوف كلهن أمــان.
وتقديرا من وزارة الحج للكتاب والصحفيين الذين توصي اللجنة المشكلة باستحقاقهم للجائزة السنوية وتقيم لهذا الغرض حفلا كبيرا يحضره مندوبو الصحف والاذاعات الذين جاؤوا ضمن بعثات الحج ليشهدوا التكريم الذي ينال الكتاب والصحفيين لقاء ما قدموه من عمل متميز خلال العام الماضي .
ولقد كان شعار الجائزة هو نفس شعار وزارة الحج.. غير أن معالي الدكتور بندر الحجار كان قد طلب من قبل من الجهات المختصة بعمل مستقل للجائزة.
وبتاريخ 13/10/2014م كتب الزميل عبد الله الزهراني رئيس تحرير «مكة» الإلكترونية مقالا يطالب فيه بعمل شعار للجائزة من دون أن يعلم بتعليمات معالي الوزير مسبقا.
لكن فيما يبدو أن المقال سرع في عمل الشعار واعتماده للجائزة التي قال عنها الزميل الزهراني : «تعتبر جائزة وزارة الحج لأفضل الأعمال الإعلامية التي تشرف عليها وزارة الحج واحدة من أهم الجوائز الإعلامية في المملكة العربية السعودية، وقد شهدت مؤخرا حراكا إعلاميا واسعا، لاسيما بعد أن وسعت لجنة تحكيم الجائزة قائمة المنافسة لتشمل الإعلام الجديد (الصحافة الإلكترونية) وهيئة الإذاعة والتلفزيون ، بعد أن كانت مقصورة على الإعلام (التقليدي) فأصبحت الأنظار تتابع هذه الجائزة والكل يتطلع للفوز بها، خاصة وأنها تحظى بدعم وزارة الحج التي خصصت لها حفلا سنويا بحضور رؤساء وأعضاء مكاتب شؤون الحجاج وضيوف ندوة الحج الكبرى، ويشهد حفلها تغطيه وسائل الإعلام المتعددة من داخل وخارج الوطن.
وجائزة بهذه المكانة الكبيرة على مستوى الحضور من جميع أقطار العالم حتى وإن كانت (محلية)، فإنه يتوجب على المسؤولين القائمين عليها تخصيص شِعار يرمز للجائزة إسوة بالجوائز العالمية والعربية مثل جائزة نادي دبي للصحافة والإعلام على سبيل المثال.
ويضيف الأستاذ عبد الله الزهراني مقترحا بقوله : أتمنى من الزملاء في مجلة الحج والعمرة أن يتوجوا الأعمال الفائزة بتدوينها في عدد خاص للمجلة، يحتضن هذه الأعمال بدلا من مجرد الإشارة لها كعناوين فقط دون توثيق، وتنشر على هيئتها الصحفية كـ (المقالات والتقارير والتحقيقات والصور ) وجميع الأعمال الفائزة، وحتما سوف يكون هذا العدد ذكرى عزيزة على قلوب الفائزين، ويكون خير ختام لأعداد المجلة في نهاية العام.
إنها أماني ليس بعسير تحقيقها لاسيما أن معالي الدكتور بندر حجار من الذين يسعدهم العمل المتقن..
السطـر الأخـير :
وإذا العناية لاحظتك عيونها
نـم فالمخاوف كلهن أمــان.