يرى مفكرون ومثقفون أن الأعمال الإرهابية التي يتبناها تنظيم «داعش» لا تفرق بين مدني ولا عسكري ولا بين المدن أو الدول؛ لأن التنظيم قائم على فكر عدائي وعدواني يجتاح ويدمر كل ما حوله وما يقف في طريقه وما يعارض أفعاله الإجرامية.
وفي هذا الإطار، يؤكد المفكر العراقي عالم الاجتماع الدكتور فالح عبدالجبار أن داعش عدو للحياة والأحياء، بل للبيئة والطبيعة والآثار، مشيرا إلى أن قراءة التراث الإسلامي ــ العربي أنتجت من الأساطير والخيالات أكثر مما أنتجت الحقائق المبهجة حتى صار التاريخ ركام تخيلات.
ويرى أن تفكيك الخطابات لا يتم عن طريق المشبع بها، بل الآتي من خارجها، مضيفاً أن الدراسات الواعية شحيحة ولا تندرج في الخطاب الاجتماعي، كون بازار الأفكار محتكرا ويخشى التنافس الحر.
ووصف الدكتور سعد حمدان الغامدي برنامج المناصحة بالجيد، إلا أنه بحاجة إلى دعم المطلق سراحهم ببرنامج متابعة دقيقة يماثل البرنامج الذي يطبقه القانون الأمريكي تحت مسمى إطلاق السراح تحت المراقبة، وإذا كان مكلفا أو عسيرا، فهناك طرق قديمة؛ كأن لا يطلق سراحه إلا بكفلاء ثلاثة أو أربعة، ومنهم شيوخ القبائل، أو أن تتابع تحركاته إلكترونيا حتى لو بزرع شرائح إلكترونية في جسمه.
وفي هذا الإطار، يؤكد المفكر العراقي عالم الاجتماع الدكتور فالح عبدالجبار أن داعش عدو للحياة والأحياء، بل للبيئة والطبيعة والآثار، مشيرا إلى أن قراءة التراث الإسلامي ــ العربي أنتجت من الأساطير والخيالات أكثر مما أنتجت الحقائق المبهجة حتى صار التاريخ ركام تخيلات.
ويرى أن تفكيك الخطابات لا يتم عن طريق المشبع بها، بل الآتي من خارجها، مضيفاً أن الدراسات الواعية شحيحة ولا تندرج في الخطاب الاجتماعي، كون بازار الأفكار محتكرا ويخشى التنافس الحر.
ووصف الدكتور سعد حمدان الغامدي برنامج المناصحة بالجيد، إلا أنه بحاجة إلى دعم المطلق سراحهم ببرنامج متابعة دقيقة يماثل البرنامج الذي يطبقه القانون الأمريكي تحت مسمى إطلاق السراح تحت المراقبة، وإذا كان مكلفا أو عسيرا، فهناك طرق قديمة؛ كأن لا يطلق سراحه إلا بكفلاء ثلاثة أو أربعة، ومنهم شيوخ القبائل، أو أن تتابع تحركاته إلكترونيا حتى لو بزرع شرائح إلكترونية في جسمه.