أوقفت وزارة التعليم عمليات حركة نقل المعلمين والمعلمات من إداراتها وسمحت لإدارات شؤون المعلمين بالمناطق والمحافظات فقط بالتكليف والندب حسب الحاجة.
وقامت بسحب قاعدة بيانات المعلمين والمعلمات من إداراتها بعد حركة النقل الخارجية؛ لمنع أي حركة نقل بين المعلمين والمعلمات، ولتكوين قاعدة بيانات تبني عليها الاحتياج للتعيينات وحركات النقل المقبلة.
وبحسب مصادر «عكاظ»، فإن الإدارات لا تستطيع نقل أي معلم أو معلمة من مدرسته، ما عدا المعلمين أو المعلمات العائدين من الإيفاد، يتم نقلهم لمدارس أخرى في حال عدم وجود احتياج لهم في مدارسهم السابقة.
وحول وجود أنباء بحركة نقل إلحاقية، استبعدت المصادر صدور أي حركة أخرى، مشيرة إلى أن وزارة التعليم بدأت العمل على إعداد حركة النقل الخارجية التي تسعى لتطويرها بما يحقق رغبة غالبية المعلمين والمعلمات، ويضمن لهم الاستقرار، وذلك وفق رؤاهم واقتراحاتهم التي تم تقديمها للوزارة خلال ورش عمل سابقة، والاستبانات التي تم طرحها مؤخرا بهدف معرفة رأيهم حول بنود حركة النقل؛ بغرض تطويرها لتخدم جميع المعلمين والمعلمات الراغبين في الدخول في حركة النقل الخارجي في الأعوام المقبلة.
وكانت الوزارة قد وجهت جميع إدارات التعليم نهاية العام الماضي بعقد ورش عمل شارك فيها العديد من المعلمين والمشرفين حول بنود حركة النقل، وحظي بند سنة التقدم بمناقشات أوسع، وسط مطالبات بإلغائه وإرجاع البنود القديمة من تاريخ المباشرة وغيرها، بخلاف من أيد الإبقاء عليه، ولكن يحتاج إلى تطوير من حيث إتاحة الفرصة للمعلم أو المعلمة لإضافة رغبات النقل أو التقديم والتأخير بينها.
وقامت بسحب قاعدة بيانات المعلمين والمعلمات من إداراتها بعد حركة النقل الخارجية؛ لمنع أي حركة نقل بين المعلمين والمعلمات، ولتكوين قاعدة بيانات تبني عليها الاحتياج للتعيينات وحركات النقل المقبلة.
وبحسب مصادر «عكاظ»، فإن الإدارات لا تستطيع نقل أي معلم أو معلمة من مدرسته، ما عدا المعلمين أو المعلمات العائدين من الإيفاد، يتم نقلهم لمدارس أخرى في حال عدم وجود احتياج لهم في مدارسهم السابقة.
وحول وجود أنباء بحركة نقل إلحاقية، استبعدت المصادر صدور أي حركة أخرى، مشيرة إلى أن وزارة التعليم بدأت العمل على إعداد حركة النقل الخارجية التي تسعى لتطويرها بما يحقق رغبة غالبية المعلمين والمعلمات، ويضمن لهم الاستقرار، وذلك وفق رؤاهم واقتراحاتهم التي تم تقديمها للوزارة خلال ورش عمل سابقة، والاستبانات التي تم طرحها مؤخرا بهدف معرفة رأيهم حول بنود حركة النقل؛ بغرض تطويرها لتخدم جميع المعلمين والمعلمات الراغبين في الدخول في حركة النقل الخارجي في الأعوام المقبلة.
وكانت الوزارة قد وجهت جميع إدارات التعليم نهاية العام الماضي بعقد ورش عمل شارك فيها العديد من المعلمين والمشرفين حول بنود حركة النقل، وحظي بند سنة التقدم بمناقشات أوسع، وسط مطالبات بإلغائه وإرجاع البنود القديمة من تاريخ المباشرة وغيرها، بخلاف من أيد الإبقاء عليه، ولكن يحتاج إلى تطوير من حيث إتاحة الفرصة للمعلم أو المعلمة لإضافة رغبات النقل أو التقديم والتأخير بينها.