أكدت قيادات حزبية يمنية أن لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالرئيس الأمريكي باراك أوباما سيساهم بشكل فعال وكبير في دعم الشرعية في اليمن والضغط على الحوثي لتنفيذ القرارات الأممية خاصة قرار 2216 والخروج برؤية دولية داعمة للشرعية في اليمن.
وقال نائب رئيس الدائرة الإعلامية في حزب الإصلاح عدنان العديني لـ «عكاظ» إن قمة واشنطن تأتي في ظروف صعبة وحساسة بالنسبة للشعب اليمني الذي يعيش تحت رحمة مليشيات الحوثي، معربا عن أمله في أن تخرج القمة برؤية تدعم العمليات العسكرية للتحالف العربي سياسيا ودبلوماسيا وتساعد في دعم الجيش والمقاومة الشعبية على الأرض لتطهير كامل الأراضي اليمنية، معتبرا أن الزيارة التي تعد الأولى للملك سلمان هي خطوة إيجابية لدراسة آلية إيجاد حلول للوضع المتردي في المنطقة والمخططات لإرساء الأمن والسلم الاجتماعي العالمي.
وأكد ان المجتمع الامريكي يجب ان يعرف الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق الأبرياء في تعز وإب والحديدة وما ارتكبته من جرائم في المدن الجنوبية، والاختطافات والاغتيالات التي تستهدف شرائح كبيرة من المجتمع اليمني، مؤكدا على أن الشعب اليمني يعلق آمالا كبيرة على هذه الزيارة.
بدوره اعتبر نائب رئيس الثورة الشبابية نائب وزير الشباب اليمني صالح الفقيه أن الزيارة تأتي في التوقيت الحساس والمهم لاستكمال تطهير المدن اليمنية والقضاء النهائي على المليشيات الحوثية.
وقال أتوقع أن يكون على رأس المباحثات ملف اليمن والنتائج التي حققها التحالف العربي في القضاء على مليشيات الحوثي بشكل كامل، معتبرا أن تلك الخطوة تسريع العمليات العسكرية وإيجاد خطة تعاون بين أمريكا والتحالف العربي للقضاء على ما تبقى من فلول الحوثي والدفع باليمن نحو الأفضل.
وأعرب عن أمله في أن تخرج القمة السعودية الأمريكية بخطوات داعمة لحق الشعب اليمني في السلام والأمن والاستقرار تتمثل في وضع خطة دبلوماسية وسياسية متوازية للخطوات العسكرية التي يحققها التحالف بنجاح على الأرض من خلال تقديم ملف لانتهاكات الحوثي والمخلوع صالح إلى محكمة العدل العدولية.
وقال نائب رئيس الدائرة الإعلامية في حزب الإصلاح عدنان العديني لـ «عكاظ» إن قمة واشنطن تأتي في ظروف صعبة وحساسة بالنسبة للشعب اليمني الذي يعيش تحت رحمة مليشيات الحوثي، معربا عن أمله في أن تخرج القمة برؤية تدعم العمليات العسكرية للتحالف العربي سياسيا ودبلوماسيا وتساعد في دعم الجيش والمقاومة الشعبية على الأرض لتطهير كامل الأراضي اليمنية، معتبرا أن الزيارة التي تعد الأولى للملك سلمان هي خطوة إيجابية لدراسة آلية إيجاد حلول للوضع المتردي في المنطقة والمخططات لإرساء الأمن والسلم الاجتماعي العالمي.
وأكد ان المجتمع الامريكي يجب ان يعرف الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق الأبرياء في تعز وإب والحديدة وما ارتكبته من جرائم في المدن الجنوبية، والاختطافات والاغتيالات التي تستهدف شرائح كبيرة من المجتمع اليمني، مؤكدا على أن الشعب اليمني يعلق آمالا كبيرة على هذه الزيارة.
بدوره اعتبر نائب رئيس الثورة الشبابية نائب وزير الشباب اليمني صالح الفقيه أن الزيارة تأتي في التوقيت الحساس والمهم لاستكمال تطهير المدن اليمنية والقضاء النهائي على المليشيات الحوثية.
وقال أتوقع أن يكون على رأس المباحثات ملف اليمن والنتائج التي حققها التحالف العربي في القضاء على مليشيات الحوثي بشكل كامل، معتبرا أن تلك الخطوة تسريع العمليات العسكرية وإيجاد خطة تعاون بين أمريكا والتحالف العربي للقضاء على ما تبقى من فلول الحوثي والدفع باليمن نحو الأفضل.
وأعرب عن أمله في أن تخرج القمة السعودية الأمريكية بخطوات داعمة لحق الشعب اليمني في السلام والأمن والاستقرار تتمثل في وضع خطة دبلوماسية وسياسية متوازية للخطوات العسكرية التي يحققها التحالف بنجاح على الأرض من خلال تقديم ملف لانتهاكات الحوثي والمخلوع صالح إلى محكمة العدل العدولية.