نوهت قيادات سياسية وإعلامية يمنية بالنتائج التي خرجت بها القمة السعودية الأمريكية وانعكاساتها على أمن واستقرار المنطقة والعالم، مؤكدين أنها تعزز الشرعية اليمنية، وتدعم جهود التحالف، وأعربت عن أملها أن تسهم في مواجهة نشاطات إيران المزعزعة للاستقرار والساعية إلى خلق الفوضى.
ووصف نائب الأمين العام لمؤتمر الحوار الوطني ياسر الرعيني، نتائج قمة واشنطن بالإيجابية، وقال لـ «عكاظ»: نتطلع كثيرا لوضع حد للتدخلات الإيرانية في الشؤون اليمنية ومساعيها لتحويل المنطقة إلى بؤرة صراعات. وأضاف «لا شك أن الزيارة جاءت في توقيت حساس ونجحت بشكل كبير في تحقيق التطلعات المرجوة منها وهي دعم التحالف العربي بما يسهم في استعادة الدولية اليمنية». وأفاد أن الشعب اليمني ينتظر موقفا أمريكيا قويا وداعما للتحالف العربي بقوة لتنفيذ القرار 2216 ومخرجات الحوار الوطني التي تحظى بدعم دولي واسع، مؤكدا أن الحوثيين يسعون إلى تحويل المنطقة إلى بؤرة صراعات دائمة ما يشكل خطرا كبيرا على السلم الاجتماعي العالمي ويخلق بيئة إرهابية. وأكد الرعيني أن وضع حد للتدخلات الإيرانية ضرورة ملحة.
من جهته، اعتبر وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه، أن القمة السعودية الأمريكية نجحت في إيصال رسائل مهمة في أكثر من اتجاه، متوقعا في تصريح لـ «عكاظ»، أن أن تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وأكد أن الدور السعودي الأمريكي مطلوب في هذه المرحلة لحساسية الوضع ومساعي إيران لتحول المنطقة إلى بركان ملتهب.
بدوره، نوه رئيس تحرير صحيفة المشهد اليمنية عبدالرحمن البيل، بالنتائج التي حققتها القمة، وقال: إن المملكة صاحبة المواقف التي يمكن أن يعلق عليها أمالا كبيرة في تحقيق الأمن والاستقرار. متوقعا أن تظهر نتائج القمة خاصة على صعيد الأزمة اليمنية خلال القريب العاجل.
ووصف نائب الأمين العام لمؤتمر الحوار الوطني ياسر الرعيني، نتائج قمة واشنطن بالإيجابية، وقال لـ «عكاظ»: نتطلع كثيرا لوضع حد للتدخلات الإيرانية في الشؤون اليمنية ومساعيها لتحويل المنطقة إلى بؤرة صراعات. وأضاف «لا شك أن الزيارة جاءت في توقيت حساس ونجحت بشكل كبير في تحقيق التطلعات المرجوة منها وهي دعم التحالف العربي بما يسهم في استعادة الدولية اليمنية». وأفاد أن الشعب اليمني ينتظر موقفا أمريكيا قويا وداعما للتحالف العربي بقوة لتنفيذ القرار 2216 ومخرجات الحوار الوطني التي تحظى بدعم دولي واسع، مؤكدا أن الحوثيين يسعون إلى تحويل المنطقة إلى بؤرة صراعات دائمة ما يشكل خطرا كبيرا على السلم الاجتماعي العالمي ويخلق بيئة إرهابية. وأكد الرعيني أن وضع حد للتدخلات الإيرانية ضرورة ملحة.
من جهته، اعتبر وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه، أن القمة السعودية الأمريكية نجحت في إيصال رسائل مهمة في أكثر من اتجاه، متوقعا في تصريح لـ «عكاظ»، أن أن تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وأكد أن الدور السعودي الأمريكي مطلوب في هذه المرحلة لحساسية الوضع ومساعي إيران لتحول المنطقة إلى بركان ملتهب.
بدوره، نوه رئيس تحرير صحيفة المشهد اليمنية عبدالرحمن البيل، بالنتائج التي حققتها القمة، وقال: إن المملكة صاحبة المواقف التي يمكن أن يعلق عليها أمالا كبيرة في تحقيق الأمن والاستقرار. متوقعا أن تظهر نتائج القمة خاصة على صعيد الأزمة اليمنية خلال القريب العاجل.