أكد شيخ مشايخ يافع السلطان فضل العفيفي أن نتائج قمة واشنطن التي يتوقع أن تظهر قريبا سوف تسهم في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، كما أنها تدعم التحالف العربي والمقاومة الشعبية لاستعادة اليمن.
وقال العفيفي لـ «عكاظ» إن الشعب اليمني ينتظر أن يرى تغييرا كبيرا على الأرض، وهو ما سوف يحدث في ضوء المباحثات المهمة التي جرت بين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس باراك أوباما، واضاف إن أمن الشرق الأوسط يهم أمريكا والدول الأوروبية التي تضررت كثيرا مما يجري في هذه المنطقة، وأشار إلى أن أمن الملاحة الدولية والسلم العالمي لا يمكن أن يترك رهينة في إيدي إيران وحفنة من الانقلابيين. وشدد على ضرورة وضع خطة عاجلة بعد تطهير اليمن لإعادة تأهيل المؤسسات الأمنية والعسكرية والاقتصادية.
واعتبر العفيفي أن القمة جاءت في وقت عصيب تمر به المنطقة والعالم في ضوء تنامي العمليات الإرهابية وتزايد العنف والتطرف، وهو ما يجعلنا نعول كثيرا على نتائجها التي ستشكل انطلاقة جيدة لمسار العمل العسكري والسياسي في اليمن خاصة مع انطلاق عمليات «السهم الذهبي» لتحرير العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن المملكة تقوم بدور إيجابي في القضاء على التهديدات الحوثية والإيرانية في المنطقة والعالم.
وأكد أن العلاقات السعودية الأمريكية غاية في الأهمية ليس للبلدين فقط، بل للمنطقة والعالم وتشكل محورا أساسيا لتعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم، خاصة أن الدور الذي تلعبه المملكة وما تحظى به من احترام وتقدير لدى جميع قيادات الدول العربية والإسلامية، سيسهم في دعم جهود السلام بالمنطقة.
وقال العفيفي لـ «عكاظ» إن الشعب اليمني ينتظر أن يرى تغييرا كبيرا على الأرض، وهو ما سوف يحدث في ضوء المباحثات المهمة التي جرت بين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس باراك أوباما، واضاف إن أمن الشرق الأوسط يهم أمريكا والدول الأوروبية التي تضررت كثيرا مما يجري في هذه المنطقة، وأشار إلى أن أمن الملاحة الدولية والسلم العالمي لا يمكن أن يترك رهينة في إيدي إيران وحفنة من الانقلابيين. وشدد على ضرورة وضع خطة عاجلة بعد تطهير اليمن لإعادة تأهيل المؤسسات الأمنية والعسكرية والاقتصادية.
واعتبر العفيفي أن القمة جاءت في وقت عصيب تمر به المنطقة والعالم في ضوء تنامي العمليات الإرهابية وتزايد العنف والتطرف، وهو ما يجعلنا نعول كثيرا على نتائجها التي ستشكل انطلاقة جيدة لمسار العمل العسكري والسياسي في اليمن خاصة مع انطلاق عمليات «السهم الذهبي» لتحرير العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن المملكة تقوم بدور إيجابي في القضاء على التهديدات الحوثية والإيرانية في المنطقة والعالم.
وأكد أن العلاقات السعودية الأمريكية غاية في الأهمية ليس للبلدين فقط، بل للمنطقة والعالم وتشكل محورا أساسيا لتعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم، خاصة أن الدور الذي تلعبه المملكة وما تحظى به من احترام وتقدير لدى جميع قيادات الدول العربية والإسلامية، سيسهم في دعم جهود السلام بالمنطقة.