وعد المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم فيسنتي دل بوسكي بعد الخروج المبكر من بطولة كأس العالم 2014 في البرازيل بتجديد صفوف المنتخب استعدادا للبطولات الكبيرة المقبلة، غير أن «الحرس القديم» أثبت مجددا قدرته على العطاء وقيادة الفريق للانتصارات.
وتألق النجوم القدامى في صفوف المنتخب الإسباني وقادوا الفريق للفوز (2 -صفر) على نظيره السلوفاكي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2016) المقررة في فرنسا.
ووصفها دل بوسكي بأنها «المفتاح» أو المباراة الحاسمة في إطار رحلة المنتخب الإسباني بالتصفيات، ولهذا لجأ إلى الاعتماد على مجموعة من اللاعبين المخضرمين.
وضمت التشكيلة الأساسية للفريق الأول ثمانية لاعبين من التشكيلة التي خاضت المباراة التي خسرها المنتخب الإسباني (1-5) أمام نظيره الهولندي في بداية رحلة الدفاع عن لقبه العالمي بمونديال 2014، هم إيكر كاسياس وجوردي ألبا وسيرجيو راموس وجيرارد بيكيه وسيرخيو بوسكيتس وأندريس إنييستا وديفيد سيلفا ودييغو كوستا.
وبرر الأسباب الخططية والسر وراء ثقته في هذه المجموعة من اللاعبين رغم الخروج المبكر والمهين من الدور الأول بالمونديال البرازيلي، وقال «استدعيت هؤلاء اللاعبين لأنهم يتمتعون بمستويات عالية، هذا لا يتعلق بالماضي، لن نغير إذا لم نكن نرى أننا بحاجة إلى التغيير، عندما نستدعي اللاعبين لا نفكر في من كان بالقائمة في كأس العالم ومن لم يكن فيها».
وجاءت في التوقيت المناسب لدل بوسكي لأن الفريق لم يحقق الفوز فحسب، وإنما تألق أيضا في مواجهة نظيره السلوفاكي الذي حقق الفوز في جميع المباريات الست التي خاضها في التصفيات.
وثأر المنتخب الإسباني كذلك لهزيمته أمام سلوفاكيا في مباراة الذهاب بينهما ضمن التصفيات نفسها والتي أقيمت بمدينة زيلينا، وهي الهزيمة التي فجرت العديد من الانتقادات والشكوك ضد المنتخب الإسباني في بداية مسيرته بالتصفيات.
كما جاء الفوز ليقلص حجم الجدل الدائر بشأن تجديد صفوف المنتخب الإسباني الذي أبهر العالم كله على مدار السنوات الماضية من خلال العروض القوية والفوز بلقبي يورو 2008 و2012 وكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ومنح دل بوسكي الفرصة بعد الهزيمة أمام تشيلي إلى 15 لاعبا جديدا للمشاركة مع المنتخب الإسباني للمرة الأولى، غير أن وجود معظم هؤلاء اللاعبين في قائمة المنتخب الإسباني كان من قبيل التجارب والبحث عن المتميزين مع الفريق، فيما لم يؤد استدعاء كل هؤلاء اللاعبين إلى تغيير جذري في صفوف الماتادور الإسباني.
وفي مؤشر على أن الجيل المخضرم لا يزال يحظى بثقة دل بوسكي لم يحضر من بين هؤلاء اللاعبين الـ15 سوى الثلاثي كارفاخال وألكاسير وبيرنات ضمن قائمة المنتخب الإسباني للمباراة الحاسمة أمام سلوفاكيا. وكان ألكاسير هو الوحيد الذي شارك في المباراة من بين هؤلاء اللاعبين الثلاثة علما بأن مشاركته اقتصرت على دقائق قليلة.
وتألق النجوم القدامى في صفوف المنتخب الإسباني وقادوا الفريق للفوز (2 -صفر) على نظيره السلوفاكي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2016) المقررة في فرنسا.
ووصفها دل بوسكي بأنها «المفتاح» أو المباراة الحاسمة في إطار رحلة المنتخب الإسباني بالتصفيات، ولهذا لجأ إلى الاعتماد على مجموعة من اللاعبين المخضرمين.
وضمت التشكيلة الأساسية للفريق الأول ثمانية لاعبين من التشكيلة التي خاضت المباراة التي خسرها المنتخب الإسباني (1-5) أمام نظيره الهولندي في بداية رحلة الدفاع عن لقبه العالمي بمونديال 2014، هم إيكر كاسياس وجوردي ألبا وسيرجيو راموس وجيرارد بيكيه وسيرخيو بوسكيتس وأندريس إنييستا وديفيد سيلفا ودييغو كوستا.
وبرر الأسباب الخططية والسر وراء ثقته في هذه المجموعة من اللاعبين رغم الخروج المبكر والمهين من الدور الأول بالمونديال البرازيلي، وقال «استدعيت هؤلاء اللاعبين لأنهم يتمتعون بمستويات عالية، هذا لا يتعلق بالماضي، لن نغير إذا لم نكن نرى أننا بحاجة إلى التغيير، عندما نستدعي اللاعبين لا نفكر في من كان بالقائمة في كأس العالم ومن لم يكن فيها».
وجاءت في التوقيت المناسب لدل بوسكي لأن الفريق لم يحقق الفوز فحسب، وإنما تألق أيضا في مواجهة نظيره السلوفاكي الذي حقق الفوز في جميع المباريات الست التي خاضها في التصفيات.
وثأر المنتخب الإسباني كذلك لهزيمته أمام سلوفاكيا في مباراة الذهاب بينهما ضمن التصفيات نفسها والتي أقيمت بمدينة زيلينا، وهي الهزيمة التي فجرت العديد من الانتقادات والشكوك ضد المنتخب الإسباني في بداية مسيرته بالتصفيات.
كما جاء الفوز ليقلص حجم الجدل الدائر بشأن تجديد صفوف المنتخب الإسباني الذي أبهر العالم كله على مدار السنوات الماضية من خلال العروض القوية والفوز بلقبي يورو 2008 و2012 وكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ومنح دل بوسكي الفرصة بعد الهزيمة أمام تشيلي إلى 15 لاعبا جديدا للمشاركة مع المنتخب الإسباني للمرة الأولى، غير أن وجود معظم هؤلاء اللاعبين في قائمة المنتخب الإسباني كان من قبيل التجارب والبحث عن المتميزين مع الفريق، فيما لم يؤد استدعاء كل هؤلاء اللاعبين إلى تغيير جذري في صفوف الماتادور الإسباني.
وفي مؤشر على أن الجيل المخضرم لا يزال يحظى بثقة دل بوسكي لم يحضر من بين هؤلاء اللاعبين الـ15 سوى الثلاثي كارفاخال وألكاسير وبيرنات ضمن قائمة المنتخب الإسباني للمباراة الحاسمة أمام سلوفاكيا. وكان ألكاسير هو الوحيد الذي شارك في المباراة من بين هؤلاء اللاعبين الثلاثة علما بأن مشاركته اقتصرت على دقائق قليلة.