رفع الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالغ الشكر والعرفان والتقدير والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على زيارته -حفظه الله- للمسجد الحرام عقب سقوط إحدى الرافعات على جزء منه، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات.
وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إن اهتمام القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين وشؤونهما ليس بمستغرب على ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة فهو منهج أصيل تسير عليه منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وقد أكده خلال زيارته -حفظه الله- وهي لفتة عظيمة مباركة لها أثرها البالغ في نفوس الجميع.
وأضاف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: كما أن زيارة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- للمصابين في المستشفى وتأكيده على تقديم كافة الخدمات والتسهيلات لهم خففا من الآمهم ومصابهم.
واختتم الشيخ السديس قائلا: جزى الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خير الجزاء وخالص الدعاء بأن يمد الله في عمره على طاعته في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما، وأن يوفقه إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد ويسبغ عليه لباس الصحة والعافية ويكتب ذلك في موازين أعماله الصالحة إنه سميع مجيب.
من جهة أخرى، زار الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس ونائبه ومساعد وزير الداخلية المصري لقطاع الشؤون الداخلية والرئيس التنفيذي لبعثة الحج والعمرة اللواء سيد ماهر ووفد من السفارة المصرية المرضى المصابين في حادثة سقوط رافعة بالحرم المكي الشريف.
وتجول السديس في عدد من مستشفيات العاصمة المقدسة التي يرقد بها المصابون، يرافقة مساعد مدير الشؤون الصحية للخدمات العلاجية الدكتور سري عسيري والناطق الإعلامي لصحة العاصمة المقدسة عبدالوهاب شلبي، واطمأن على أكثر من 15 مصابا بمستشفى النور التخصصي، واستمع لشرح من مدير الخدمات الطبية بالمستشفى الدكتور سالم باجعيفر والمهندس جميل إكرام مساعد المدير للخدمات المساندة عن ما يقدم من خدمات علاجية للمرضى.
وأوضح الناطق الإعلامي بصحة العاصمة المقدسة عبدالوهاب شلبي أن جميع المصابين ما زالوا يتلقون الرعاية الطبية بمستشفيات العاصمة المقدسة بمختلف الأقسام، وأن زيارة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وأمير منطقة مكة المكرمة ووزير الصحة والمسؤولين بمختلف القطاعات الحكومية بالدولة تدل على حرص القيادة على الاهتمام بسلامة وأمن ضيوف الرحمن وتقديم أفضل الخدمات والرعاية لهم، سائلا الله ان يتغمد الشهداء الذين قضوا نحبهم في الحادثة ويشفي المصابين.
وقال الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إن اهتمام القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين وشؤونهما ليس بمستغرب على ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة فهو منهج أصيل تسير عليه منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وقد أكده خلال زيارته -حفظه الله- وهي لفتة عظيمة مباركة لها أثرها البالغ في نفوس الجميع.
وأضاف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: كما أن زيارة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- للمصابين في المستشفى وتأكيده على تقديم كافة الخدمات والتسهيلات لهم خففا من الآمهم ومصابهم.
واختتم الشيخ السديس قائلا: جزى الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود خير الجزاء وخالص الدعاء بأن يمد الله في عمره على طاعته في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما، وأن يوفقه إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد ويسبغ عليه لباس الصحة والعافية ويكتب ذلك في موازين أعماله الصالحة إنه سميع مجيب.
من جهة أخرى، زار الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس ونائبه ومساعد وزير الداخلية المصري لقطاع الشؤون الداخلية والرئيس التنفيذي لبعثة الحج والعمرة اللواء سيد ماهر ووفد من السفارة المصرية المرضى المصابين في حادثة سقوط رافعة بالحرم المكي الشريف.
وتجول السديس في عدد من مستشفيات العاصمة المقدسة التي يرقد بها المصابون، يرافقة مساعد مدير الشؤون الصحية للخدمات العلاجية الدكتور سري عسيري والناطق الإعلامي لصحة العاصمة المقدسة عبدالوهاب شلبي، واطمأن على أكثر من 15 مصابا بمستشفى النور التخصصي، واستمع لشرح من مدير الخدمات الطبية بالمستشفى الدكتور سالم باجعيفر والمهندس جميل إكرام مساعد المدير للخدمات المساندة عن ما يقدم من خدمات علاجية للمرضى.
وأوضح الناطق الإعلامي بصحة العاصمة المقدسة عبدالوهاب شلبي أن جميع المصابين ما زالوا يتلقون الرعاية الطبية بمستشفيات العاصمة المقدسة بمختلف الأقسام، وأن زيارة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد وأمير منطقة مكة المكرمة ووزير الصحة والمسؤولين بمختلف القطاعات الحكومية بالدولة تدل على حرص القيادة على الاهتمام بسلامة وأمن ضيوف الرحمن وتقديم أفضل الخدمات والرعاية لهم، سائلا الله ان يتغمد الشهداء الذين قضوا نحبهم في الحادثة ويشفي المصابين.