كشف لـ «عكاظ» اللواء علي بن سعيد الغامدي مساعد قائد قوات أمن الحج لإدارة وتنظيم المشاة والحشود، أن عشرة آلاف فرد وضابط و28 قيادة أمنية ينفذون خطة إدارة وتنظيم الحشود في موسم الحج.
وأشار إلى أن هناك تشديدا أمنيا لمنع المخالفين للحج، لافتاً إلى وجود رجال الأمن في نقاط التفتيش؛ لتفتيش القادمين إلى المشاعر المقدسة، إضافة للمراقبة الجوية فوق الجبال والطرق الترابية والمزارع من قبل طيران الأمن العام لمراقبة وتتبع المخالفين والمهربين الذين يحاولون التسلل الى مكة المكرمة أو التوجه إلى المشاعر المقدسة.
وكشفت أن هناك قوات بشرية وآليات لمنع وصول الحجاج المخالفين للنقاط النهائية للدخول لمكة المكرمة في اليوم السابع من شهر الحج، لافتا إلى أن هناك 31 موقعا بالخطوط الطولية.
وبين أنه في 12 ذي الحجة ستكون هناك آلية تشغيل على كافة المحاور من خلال توزيع الكثافة البشرية حتى يتم الوصول إلى المسجد الحرام بدون تزاحم أو تدافع، موضحاً أن هناك خطط طوارئ فرضية تم تنفيذها لتدريب الضباط والأفراد التابعين للقوة، لافتاً إلى أنه تم صقل منسوبي القوة وإعدادهم من خلال العديد من الدورات والمناهج التدريبية النظرية والتطبيقية الهادفة لتعريف الفرد بقدسية المكان والزمان والأعمال الموكلة لهم لخدمة ضيوف بيت الله الحرام.
وبين أن القوة عملت على تجهيز خطة تتميز بالمرونة والتكيف مع كافة المستجدات في المشاعر، تتكون من عدة محاور رئيسية أبرزها منع الافتراش وضبط المتسللين والتحكم في تدفق المشاة، إلى جانب المحافظة على اتجاهات السير عبر الاتجاه الواحد، وذلك عبر توزيع القوى البشرية المشاركة في تنظيم وإدارة المشاة توزيعا دقيقا.
وأعلن الغامدي عن إيجاد آلية لتفتيت الكتل الكبيرة المتجهة إلى الحرم من خلال النقاط والدوريات المتحركة ونشر رجال الأمن في المداخل، والعمل على منع المخالفين لتعليمات الحج، والتنسيق مع مؤسسات الطوافة في عملية التفويج والاستفادة من الأنفاق والمشاريع في حركة وتنظيم الحشود بما يسهل عليهم أداء نسكهم بيسر وسهولة.
وأشار إلى أن هناك تشديدا أمنيا لمنع المخالفين للحج، لافتاً إلى وجود رجال الأمن في نقاط التفتيش؛ لتفتيش القادمين إلى المشاعر المقدسة، إضافة للمراقبة الجوية فوق الجبال والطرق الترابية والمزارع من قبل طيران الأمن العام لمراقبة وتتبع المخالفين والمهربين الذين يحاولون التسلل الى مكة المكرمة أو التوجه إلى المشاعر المقدسة.
وكشفت أن هناك قوات بشرية وآليات لمنع وصول الحجاج المخالفين للنقاط النهائية للدخول لمكة المكرمة في اليوم السابع من شهر الحج، لافتا إلى أن هناك 31 موقعا بالخطوط الطولية.
وبين أنه في 12 ذي الحجة ستكون هناك آلية تشغيل على كافة المحاور من خلال توزيع الكثافة البشرية حتى يتم الوصول إلى المسجد الحرام بدون تزاحم أو تدافع، موضحاً أن هناك خطط طوارئ فرضية تم تنفيذها لتدريب الضباط والأفراد التابعين للقوة، لافتاً إلى أنه تم صقل منسوبي القوة وإعدادهم من خلال العديد من الدورات والمناهج التدريبية النظرية والتطبيقية الهادفة لتعريف الفرد بقدسية المكان والزمان والأعمال الموكلة لهم لخدمة ضيوف بيت الله الحرام.
وبين أن القوة عملت على تجهيز خطة تتميز بالمرونة والتكيف مع كافة المستجدات في المشاعر، تتكون من عدة محاور رئيسية أبرزها منع الافتراش وضبط المتسللين والتحكم في تدفق المشاة، إلى جانب المحافظة على اتجاهات السير عبر الاتجاه الواحد، وذلك عبر توزيع القوى البشرية المشاركة في تنظيم وإدارة المشاة توزيعا دقيقا.
وأعلن الغامدي عن إيجاد آلية لتفتيت الكتل الكبيرة المتجهة إلى الحرم من خلال النقاط والدوريات المتحركة ونشر رجال الأمن في المداخل، والعمل على منع المخالفين لتعليمات الحج، والتنسيق مع مؤسسات الطوافة في عملية التفويج والاستفادة من الأنفاق والمشاريع في حركة وتنظيم الحشود بما يسهل عليهم أداء نسكهم بيسر وسهولة.