كشف لـ «عكاظ» مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد باجودة، أنه لا ينام ليلة تغيير كسوة الكعبة المشرفة، لأنها تعد مسك الختام وقطف الثمار له ولزملائه في المصنع.
وقال: لا ننام بالطبع لأنها حفل التخرج لنا، وهي فرحة أتقاسمها مع 200 موظف ينتمون لهذا المصنع، مبينا أن هناك 90 فنيا وإداريا من منسوبي المصنع، مبينا أنه يتم اتباع آلية محددة في نقل الكسوة، منذ إركابها في الشاحنة فيتم ترتيب وفق خروجها من الشاحنة إلى المسجد الحرام، ويكتب على كل قطعة من الكسوة موقعها لسهولة وصولها إلى المسجد الحرام.
وأكد حرص الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس على تطوير مصنع كسوة الكعبة المشرفة، حيث دشن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مكينة التطريز مؤخرا التي زود بها مصنع كسوة الكعبة المشرفة من نوع تاجيما اليابانية الصنع التي تعد من أحدث ما توصلت إليه الصناعات المتطورة الحديثة في عالم التطريز، حيث بإمكانها إنتاج الأعلام والشعارات بالمواصفات والمقاييس التي تحتاجها الرئاسة وتعمل برأسين أماميين كل رأس منها يحتوي على ستة ألوان حسب برمجة المنتج المطلوب بسرعة تصل إلى نحو ألف غرزة في الدقيقة الواحدة.
ونوه الدكتور باجودة بالدعم غير المحدود الذي يلقاه مصنع كسوة الكعبة المشرفة من قبل القيادة الرشيدة، كاشفا عن أن هناك ثماني مكينات قادمة إلى المصنع، كما فعلت اتفاقية بين رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وأرسل 33 من المتقدمين حديثا على المصنع للتدريب على التطريز لمدة سنة، حيث سيتم الاحتفال بتخرجهم في شهر جمادى الآخرة القادم، مع إعداد حقيبة تدريبية بـ(CD) خلال التدريب، ويتم صرف مكافأه شهرية عن طريق الرئاسة.
وقال: لا ننام بالطبع لأنها حفل التخرج لنا، وهي فرحة أتقاسمها مع 200 موظف ينتمون لهذا المصنع، مبينا أن هناك 90 فنيا وإداريا من منسوبي المصنع، مبينا أنه يتم اتباع آلية محددة في نقل الكسوة، منذ إركابها في الشاحنة فيتم ترتيب وفق خروجها من الشاحنة إلى المسجد الحرام، ويكتب على كل قطعة من الكسوة موقعها لسهولة وصولها إلى المسجد الحرام.
وأكد حرص الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس على تطوير مصنع كسوة الكعبة المشرفة، حيث دشن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مكينة التطريز مؤخرا التي زود بها مصنع كسوة الكعبة المشرفة من نوع تاجيما اليابانية الصنع التي تعد من أحدث ما توصلت إليه الصناعات المتطورة الحديثة في عالم التطريز، حيث بإمكانها إنتاج الأعلام والشعارات بالمواصفات والمقاييس التي تحتاجها الرئاسة وتعمل برأسين أماميين كل رأس منها يحتوي على ستة ألوان حسب برمجة المنتج المطلوب بسرعة تصل إلى نحو ألف غرزة في الدقيقة الواحدة.
ونوه الدكتور باجودة بالدعم غير المحدود الذي يلقاه مصنع كسوة الكعبة المشرفة من قبل القيادة الرشيدة، كاشفا عن أن هناك ثماني مكينات قادمة إلى المصنع، كما فعلت اتفاقية بين رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وأرسل 33 من المتقدمين حديثا على المصنع للتدريب على التطريز لمدة سنة، حيث سيتم الاحتفال بتخرجهم في شهر جمادى الآخرة القادم، مع إعداد حقيبة تدريبية بـ(CD) خلال التدريب، ويتم صرف مكافأه شهرية عن طريق الرئاسة.