أعمدة إنارة متعطلة منذ فترة طويلة.. تسربات مياه وطفح صرف مجاري، هي أبرز المشاهد التي تستقبل زائر حي العزيزية، وتحديدا جوار شارع الأمير ماجد من الجهة الغربية «السبعين»، وشكوى الأهالي تزداد يوما بعد آخر بعدم الإصلاح أو الاهتمام من قبل الجهات المعنية، في انتظار الصيانة في أقرب وقت.
ويقول لـ «عكاظ» بعض سكان الحي، آدم عبدالرحمن وأحمد شيخ وعبدالله الغامدي، إن طفوحات المجاري تسببت في حفر وعائية شديدة الخطورة بالشوارع وهو ما يشكل خطرا عليهم وأبنائهم في ظل تعطل أعمدة الإنارة في الحي دون إصلاحها منذ فترة بالرغم من تقديم بعض السكان لبلاغات عن معاناتهم.
وأضاف عبد الله الغامدي، أن الداخل للحي وتحديدا الشوارع الداخلية مثل شارع 23 ق يستشعر بالمعاناة التي يعيشها السكان نتيجة تعطل أعمدة الإنارة وتراكم النفايات وتهالك طبقات الإسفلت وغيابها في الكثير من الشوارع، فيما يعاني زائرو الحي عند مرورهم بمركباتهم أو حتى على أقدامهم من الروائح الكريهة نتيجة لتراكم النفايات دون رفعها، منوها إلى أن الظلام الدامس يعم الشوارع بعد الغروب مباشرة، وذلك ما يهدد أطفال الحي وكبار السن بالدهس من قبل سالكي الطرق المختلفة في الحي.
ويشير أحمد شيخ، إلى أن الحي وبرغم قربه من المراكز التجارية، إلا أنه لا يجد الاهتمام اللازم، مطالبا بالمعالجة السريعة لتسربات الصرف التي تتجمع مياهها المهددة لصحة السكان لأنها تكون بيئة خصبة للبعوض الناقل لحمى الضنك والملاريا، مشددا على أهمية التدخل من قبل الجهات المعنية لإصلاح أعمدة الإنارة ووقف تسربات المياه ورفع النفايات التي تتجمع عليها أكوام من الذباب إضافة للقوارض التي تهدد الصحة العامة للسكان.
من جهتها، تواصلت «عكاظ» مع الناطق الإعلامي بأمانة جدة محمد البقمي، الذي أفاد أن الأمانة مستعدة لتلقي كافة البلاغات عن أي ملاحظات تخصها وستتفاعل معها دون تأخير، مطالبا المواطنين بالتواصل مع الأمانة لتوصيل أي ملاحظات في الأحياء..
ويقول لـ «عكاظ» بعض سكان الحي، آدم عبدالرحمن وأحمد شيخ وعبدالله الغامدي، إن طفوحات المجاري تسببت في حفر وعائية شديدة الخطورة بالشوارع وهو ما يشكل خطرا عليهم وأبنائهم في ظل تعطل أعمدة الإنارة في الحي دون إصلاحها منذ فترة بالرغم من تقديم بعض السكان لبلاغات عن معاناتهم.
وأضاف عبد الله الغامدي، أن الداخل للحي وتحديدا الشوارع الداخلية مثل شارع 23 ق يستشعر بالمعاناة التي يعيشها السكان نتيجة تعطل أعمدة الإنارة وتراكم النفايات وتهالك طبقات الإسفلت وغيابها في الكثير من الشوارع، فيما يعاني زائرو الحي عند مرورهم بمركباتهم أو حتى على أقدامهم من الروائح الكريهة نتيجة لتراكم النفايات دون رفعها، منوها إلى أن الظلام الدامس يعم الشوارع بعد الغروب مباشرة، وذلك ما يهدد أطفال الحي وكبار السن بالدهس من قبل سالكي الطرق المختلفة في الحي.
ويشير أحمد شيخ، إلى أن الحي وبرغم قربه من المراكز التجارية، إلا أنه لا يجد الاهتمام اللازم، مطالبا بالمعالجة السريعة لتسربات الصرف التي تتجمع مياهها المهددة لصحة السكان لأنها تكون بيئة خصبة للبعوض الناقل لحمى الضنك والملاريا، مشددا على أهمية التدخل من قبل الجهات المعنية لإصلاح أعمدة الإنارة ووقف تسربات المياه ورفع النفايات التي تتجمع عليها أكوام من الذباب إضافة للقوارض التي تهدد الصحة العامة للسكان.
من جهتها، تواصلت «عكاظ» مع الناطق الإعلامي بأمانة جدة محمد البقمي، الذي أفاد أن الأمانة مستعدة لتلقي كافة البلاغات عن أي ملاحظات تخصها وستتفاعل معها دون تأخير، مطالبا المواطنين بالتواصل مع الأمانة لتوصيل أي ملاحظات في الأحياء..