اكدت الدكتورة نهى الحربي أن الإصابات الشائعة التي يتعرض لها اللاعبون من كسور وكدمات، ورضوض ونحوها مما نشاهده في الملاعب ناتجة عن التحامات وألعاب عنيفة يوجد لها أسباب خفية أخرى تتمثل في البنية الصحيحة للاعب والتي تقلل من آثار الالتحامات والإجهاد وغيرها من المسببات العامة للإصابات.
وربطت الدكتورة نهى الحربي أخصائية التغذية الإكلينكية بين إصابات الملاعب وسرعة اصابة اللاعب السعودي ومشكلات التغذية السليمة للرياضيين، وقالت: للأكل دور كبير في إصابات اللاعبين وأنواعها، فلنقص بعض الفيتامينات آثار واضحة على الرياضيين عامة ولاعبي كرة القدم بصفة خاصة، وخاصة اللاعب السعودي، فنقص الكالسيوم وفيتامين (د) مثلا يتسبب في وهن العظام، مما يؤدي إلى الإصابة بالكسور، كما أن قلة البوتاسيوم تؤدي إلى الإصابة بالشد العضلي، وإجهاد عضلة القلب، أما نقص المغنزيوم فيسبب اضطراب العضلة وعدم استقرار القوام الصحي.
ونوهت الحربي بدور الأكل في مزاج اللاعب واستمراريته في الملاعب، وكذلك إلى أهمية أن يخضع اللاعب لما يعرف بإعادة توسعة مخازن الطاقة بحيث تصبح العضلة قادرة على تخزين كمية أكبر من الكربوهيدرات تمد اللاعب بالطاقة لفترات أطول، قبل أن تنتقل إلى تحديد القائمة المثالية والتي قالت إنها يجب أن تحتوي على عشرة أنواع هي: الأسماك، ومصادر فيتامين B المتمثلة في الموز والمكسرات، ووجبة الإفطار الكاملة المكونة من البيض والعسل وعصير البرتقال والفول السوداني، الشاي الأخضر، مضادات الاكسدة من التوت بجميع أنواعه، ونبات الخرشوف، نبتة الجيبكوبيلوبا، الأفوكادو، مصادر فيتامين E وهي الخضروات الورقية والكيوي، نبتة الجينسنق، وزيت السمك.
وشددت الحربي على أنه على اللاعب تجنب الدهون والألياف والبروتين والكافيين قبل المباراة بأربعة وعشرين ساعة، وعليه أن يكثف تناول السوائل الغنية بالكربوهيدرات، مشيرة إلى أضرار مشروبات الطاقة.
وختمت الحربي حديثها بالتأكيد على أضرار التدخين والشيشة والمتمثلة في هدم الصحة بشكل عام والتأثير على تدفق الدم إلى القلب واكدت انه من خلال متابعتها لتفاصيل تغذية اللاعب السعودي فإنه يتضح انه غير مهتم بتغذيته ولا يوازن في هذا الموضوع ولا يعرف ابعاد كل ما يأكل والامر متروك للظروف وعدم وجود متابعة دقيقة لتغذيته وهذا احد الاسباب التي جعلت من الاصابات متفشية في الملاعب السعودية بالإضافة الى بنية اللاعب السعودي الضعيفة وعدم استمراره في الملاعب ومن ثم نهاية مستقبله.
وربطت الدكتورة نهى الحربي أخصائية التغذية الإكلينكية بين إصابات الملاعب وسرعة اصابة اللاعب السعودي ومشكلات التغذية السليمة للرياضيين، وقالت: للأكل دور كبير في إصابات اللاعبين وأنواعها، فلنقص بعض الفيتامينات آثار واضحة على الرياضيين عامة ولاعبي كرة القدم بصفة خاصة، وخاصة اللاعب السعودي، فنقص الكالسيوم وفيتامين (د) مثلا يتسبب في وهن العظام، مما يؤدي إلى الإصابة بالكسور، كما أن قلة البوتاسيوم تؤدي إلى الإصابة بالشد العضلي، وإجهاد عضلة القلب، أما نقص المغنزيوم فيسبب اضطراب العضلة وعدم استقرار القوام الصحي.
ونوهت الحربي بدور الأكل في مزاج اللاعب واستمراريته في الملاعب، وكذلك إلى أهمية أن يخضع اللاعب لما يعرف بإعادة توسعة مخازن الطاقة بحيث تصبح العضلة قادرة على تخزين كمية أكبر من الكربوهيدرات تمد اللاعب بالطاقة لفترات أطول، قبل أن تنتقل إلى تحديد القائمة المثالية والتي قالت إنها يجب أن تحتوي على عشرة أنواع هي: الأسماك، ومصادر فيتامين B المتمثلة في الموز والمكسرات، ووجبة الإفطار الكاملة المكونة من البيض والعسل وعصير البرتقال والفول السوداني، الشاي الأخضر، مضادات الاكسدة من التوت بجميع أنواعه، ونبات الخرشوف، نبتة الجيبكوبيلوبا، الأفوكادو، مصادر فيتامين E وهي الخضروات الورقية والكيوي، نبتة الجينسنق، وزيت السمك.
وشددت الحربي على أنه على اللاعب تجنب الدهون والألياف والبروتين والكافيين قبل المباراة بأربعة وعشرين ساعة، وعليه أن يكثف تناول السوائل الغنية بالكربوهيدرات، مشيرة إلى أضرار مشروبات الطاقة.
وختمت الحربي حديثها بالتأكيد على أضرار التدخين والشيشة والمتمثلة في هدم الصحة بشكل عام والتأثير على تدفق الدم إلى القلب واكدت انه من خلال متابعتها لتفاصيل تغذية اللاعب السعودي فإنه يتضح انه غير مهتم بتغذيته ولا يوازن في هذا الموضوع ولا يعرف ابعاد كل ما يأكل والامر متروك للظروف وعدم وجود متابعة دقيقة لتغذيته وهذا احد الاسباب التي جعلت من الاصابات متفشية في الملاعب السعودية بالإضافة الى بنية اللاعب السعودي الضعيفة وعدم استمراره في الملاعب ومن ثم نهاية مستقبله.