شكلت إدارة التعليم في منطقة مكة المكرمة، فريق عمل للوقوف على الأضرار التي تعرضت لها بعض المدارس؛ بسبب الرياح الشديدة التي شهدتها المنطقة منذ الشهر الماضي، والبدء في اتخاذ الإجراءات المناسبة التي تكفل انتظام الطلاب في مدارسهم.
وكشفت الأمطار التي سقطت على مكة المكرمة عيوب مباني المدارس المستأجرة حيث وقع جزء من بناء مدرسة الندوة بحي البحيرات بالعاصمة المقدسة، مخلفا بعض الأضرار المادية بسيارة أحد السكان الذين يقطنون بنفس الحي، بالإضافة إلى الأضرار التي لحقت بالمبنى وتتطلب سرعة إصلاحها قبل العودة من إجازة عيد الأضحى المبارك.
وقال عايض السلمي أحد سكان الحي: فوجئ الأهالي بعد توقف هطول الأمطار بسقوط جزء من جدار سطح مدرسة الندوة المكون من ثلاث طوابق؛ نتيجة الرياح القوية المصاحبة للأمطار؛ حيث سقط جزء من الجدار على مدخل المدرسة؛ ما أدى الى تدمير السياج الحديدي لحافة السطح والقائه على الأرض، بالإضافة إلى سقوط حطام الجدار على إحدى السيارات التي كانت تقف بجوار المدرسة؛ ما أدى الى تلف الزجاج الأمامي لها، وتدمير السقف، إلى جانب تلفيات في أجزاء متفرقة منها.
أما مستور اللحياني، فقال: نحمد الله أن الحادثة وقعت في أيام الإجازة ولم يتضرر الطلاب منها، متسائلا: متى تنتهي معاناة الطلاب والطالبات مع المدارس المستأجرة، ومتى توفر وزارة التربية والتعليم مباني حكومية آمنة وجاهزة للبيئة التعليمية، بدلا من الاعتماد على المستأجرة طيلة هذه السنوات، برغم الميزانية الضخمة التى ترصد للتعليم سنويا.
فيما أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم مكة المكرمة عبدالعزيز الثقفي، أن الإدارة العامة للتعليم بمكة المكرمة شكلت فريق عمل للوقوف على الأضرار التي تعرضت لها بعض المدارس؛ بسبب الرياح الشديدة، والبدء في اتخاذ الإجراءات المناسبة التي تكفل انتظام الطلاب في مدارسهم.
وكشفت الأمطار التي سقطت على مكة المكرمة عيوب مباني المدارس المستأجرة حيث وقع جزء من بناء مدرسة الندوة بحي البحيرات بالعاصمة المقدسة، مخلفا بعض الأضرار المادية بسيارة أحد السكان الذين يقطنون بنفس الحي، بالإضافة إلى الأضرار التي لحقت بالمبنى وتتطلب سرعة إصلاحها قبل العودة من إجازة عيد الأضحى المبارك.
وقال عايض السلمي أحد سكان الحي: فوجئ الأهالي بعد توقف هطول الأمطار بسقوط جزء من جدار سطح مدرسة الندوة المكون من ثلاث طوابق؛ نتيجة الرياح القوية المصاحبة للأمطار؛ حيث سقط جزء من الجدار على مدخل المدرسة؛ ما أدى الى تدمير السياج الحديدي لحافة السطح والقائه على الأرض، بالإضافة إلى سقوط حطام الجدار على إحدى السيارات التي كانت تقف بجوار المدرسة؛ ما أدى الى تلف الزجاج الأمامي لها، وتدمير السقف، إلى جانب تلفيات في أجزاء متفرقة منها.
أما مستور اللحياني، فقال: نحمد الله أن الحادثة وقعت في أيام الإجازة ولم يتضرر الطلاب منها، متسائلا: متى تنتهي معاناة الطلاب والطالبات مع المدارس المستأجرة، ومتى توفر وزارة التربية والتعليم مباني حكومية آمنة وجاهزة للبيئة التعليمية، بدلا من الاعتماد على المستأجرة طيلة هذه السنوات، برغم الميزانية الضخمة التى ترصد للتعليم سنويا.
فيما أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم مكة المكرمة عبدالعزيز الثقفي، أن الإدارة العامة للتعليم بمكة المكرمة شكلت فريق عمل للوقوف على الأضرار التي تعرضت لها بعض المدارس؛ بسبب الرياح الشديدة، والبدء في اتخاذ الإجراءات المناسبة التي تكفل انتظام الطلاب في مدارسهم.