غاب الثلاثي الكاتالوني ميسي ونيمار وسواريز عن منتخبات بلادهم إذ إن النجم الاول وقائد المنتخب الارجنتيني ميسي، كان الأبرز بغيابه عن صفوف منتخب بلاده بعد ان تعرض لاصابة على مستوى اربطة الركبة، مع فريقه برشلونة الاسباني، ضمن منافسات الجولة السابعة من الليغا، وتحديدا امام فريق لاس بالماس، السبت 26 سبتمبر الماضي، وغيابه وبحسب التقارير الطبية للنادي الكتالوني، سيستمر من 6 الى 8 اسابيع، مما يعني غيابه عن مواجهات منتخب بلاده امام الباراجواي، على امل ان يتمكن من اللحاق بالمنتخب في الجولة الثانية من التصفيات، عندما تتواجه الارجنتين مع كل من البرازيل وكولومبيا.
في المقابل، فإن نيمار سيقضي كامل عقوبة الإيقاف، التي فرضت عليه إثر حصوله على بطاقة حمراء في كأس أمم أمريكا الجنوبية الماضية (كوبا أمريكا 2015).
ويغيب بذلك عن المنتخب البرازيلي في مباراتيه المقررتين بالتصفيات أمام تشيلي وفنزويلا يومي الثامن و13 من أكتوبر الحالي.
وغاب في مباراتين بكوبا أمريكا في يوليو الماضي، وتقدم الاتحاد البرازيلي بطلب الاستئناف على أمل تطبيق الإيقاف في المباراتين الأخريين في النسخة المقبلة من كوبا أمريكا بدلا من تصفيات كأس العالم، طبقا لقرار اتحاد أمريكا الجنوبية (كونميبول) والاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، لكن محكمة التحكيم رفضت الاستئناف معلنة أنها ستكشف عن أسباب قرارها في وقت لاحق.
فيما يغيب الأوروغوياني سواريز الموقوف 9 مباريات على خلفية عضه مدافع إيطاليا جورجيو كييليني في «مونديال 2014» في البرازيل، ما يعني احتجاب هجوم البلاوغرانا من كل مكان.
في المقابل، فإن نيمار سيقضي كامل عقوبة الإيقاف، التي فرضت عليه إثر حصوله على بطاقة حمراء في كأس أمم أمريكا الجنوبية الماضية (كوبا أمريكا 2015).
ويغيب بذلك عن المنتخب البرازيلي في مباراتيه المقررتين بالتصفيات أمام تشيلي وفنزويلا يومي الثامن و13 من أكتوبر الحالي.
وغاب في مباراتين بكوبا أمريكا في يوليو الماضي، وتقدم الاتحاد البرازيلي بطلب الاستئناف على أمل تطبيق الإيقاف في المباراتين الأخريين في النسخة المقبلة من كوبا أمريكا بدلا من تصفيات كأس العالم، طبقا لقرار اتحاد أمريكا الجنوبية (كونميبول) والاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، لكن محكمة التحكيم رفضت الاستئناف معلنة أنها ستكشف عن أسباب قرارها في وقت لاحق.
فيما يغيب الأوروغوياني سواريز الموقوف 9 مباريات على خلفية عضه مدافع إيطاليا جورجيو كييليني في «مونديال 2014» في البرازيل، ما يعني احتجاب هجوم البلاوغرانا من كل مكان.