أكدت وزارة التعليم مع بداية العام الدراسي الراهن، استبعاد مادة الرياضيات من الحصة السابعة في الجدول الدراسي لجميع مراحل التعليم العام، والتقليل منها في الحصة السادسة إن أمكن ذلك، وحثت مديري ومديرات المدارس على مراعاة ذلك لمصلحة الطالب والطالبة. وحاولت العديد من المدارس تهميش تطبيق القرار مع بداية العام الدراسي، فيما وردت استفسارات كثيرة من بعضها حول إمكانية إدراج الرياضيات في الحصة السابعة.
إلا أن إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، وجهت خطابات إلى المدارس تؤكد من خلاله، أن الدليل الإجرائي التنظيمي لمدارس التعليم العام يلغي ما قبله من أدلة، وليست تعاميم استثنائية مثلها في ذلك مثل الاستثناءات التي لا زال يعمل بها في مواد الحاسب الآلي والنشاط والتربية البدنية وغيرها. كما تمت الإفادة باستمرار العمل بالتعميم الوزاري رقم 32/7/1/958/31 بتاريخ 28/11/1403هـ، والمؤكد عليه بالتعميم الوزاري رقم 364/31 وتاريخ 16/11/1428هـ، والتعميم الوزاري رقم 3/33/2ت وتاريخ 5/5/1435هـ، الذي ينص على ملاحظة استبعاد الرياضيات من الحصة السابعة والتقليل ما أمكن منها في الحصة السادسة، والتقيد بما نص عليه التعميم حرصا على مصلحة الطلاب والطالبات.
وعقب ذلك، ظهرت مطالبات من معلمين ومعلمات للمواد العلمية التي لا تقل أهمية عن الرياضيات، مثل الفيزياء والكيمياء، بأن يشملهم تعميم استبعاد حصصهم عن السابعة، مشيرين إلى أن الاستيعاب الذهني والعملي للطالب والطالبة لهذه المواد، يقل في الحصص الثلاث الأخيرة من اليوم الدراسي.
إلا أن إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، وجهت خطابات إلى المدارس تؤكد من خلاله، أن الدليل الإجرائي التنظيمي لمدارس التعليم العام يلغي ما قبله من أدلة، وليست تعاميم استثنائية مثلها في ذلك مثل الاستثناءات التي لا زال يعمل بها في مواد الحاسب الآلي والنشاط والتربية البدنية وغيرها. كما تمت الإفادة باستمرار العمل بالتعميم الوزاري رقم 32/7/1/958/31 بتاريخ 28/11/1403هـ، والمؤكد عليه بالتعميم الوزاري رقم 364/31 وتاريخ 16/11/1428هـ، والتعميم الوزاري رقم 3/33/2ت وتاريخ 5/5/1435هـ، الذي ينص على ملاحظة استبعاد الرياضيات من الحصة السابعة والتقليل ما أمكن منها في الحصة السادسة، والتقيد بما نص عليه التعميم حرصا على مصلحة الطلاب والطالبات.
وعقب ذلك، ظهرت مطالبات من معلمين ومعلمات للمواد العلمية التي لا تقل أهمية عن الرياضيات، مثل الفيزياء والكيمياء، بأن يشملهم تعميم استبعاد حصصهم عن السابعة، مشيرين إلى أن الاستيعاب الذهني والعملي للطالب والطالبة لهذه المواد، يقل في الحصص الثلاث الأخيرة من اليوم الدراسي.