أكد برلمانيون أردنيون أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لعبت دورا محوريا في إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدين أن العام الهجري الجديد سيشهد تحركات سعودية لإحلال السلام وإيجاد حلول للأزمة الفلسطينية والسورية وتحرير الأرض اليمنية من براثن مليشيات الحوثي والمخلوع صالح.
وأشاروا في تصريحات لـ «عكاظ» إلى أن الأمة الإسلامية ومع بزوغ فجر سنة هجرية جديدة تستشرف الذكريات العطرة للرسول المصطفى حين هاجر في سبيل نشر رسالة الإسلام السمحة، لتسجل تاريخا خالدا للإسلام والمسلمين.
من جهته أكد النائب الاردني محمد العلاقمة أن الامة الاسلامية تعتمد على قوة المملكة ومكانتها الاستراتيجية في المحيط العالمي، مشيرا الى ان العام الهجري محطة تأمل وتفكر وتدبر، ودعوة لاحترام القيم الإنسانية النبيلة وتعزيز الامن والسلام في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن المملكة حملت وعلى مدى تاريخهم العريق ومسيرتها الأصيلة رسالة الأمة لتحقيق تطلعات الشعوب الإسلامية وإرساء السلام والأمن، مؤكدين أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحمل آمال وتطلعات الأمة ويسعى للذود عنها والدفاع عن قضاياها الثابتة.
وثمن النائب موسى رشيد الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية انطلاقا من الإرث الاسلامي العريق في الدفاع عن صورة الإسلام الصحيحة والتأكيد على وسطيته وسماحته واعتداله إلى جانب حشد الطاقات في مختلف المحافل الدولية لمحاربة التطرف والإرهاب الذي يمارسه البعض بصوت الإسلام زورا وبهتانا مؤكدا أن الأمة الإسلامية مطالبة بالتوحد والتآزر والتراحم وإرسال رسالة للعالم أنها تنبذ العنف والإرهاب والتطرف وأن ما تمارسه القوى الظلامية لا يمثل الاسلام إطلاقا.
وأشاد بمواقف خادم الحرمين الشريفين بالدفاع عن الحق العربي في جميع المحافل الدولية وخصوصا على صعيد القضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين المركزية ودعمه المتواصل لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
وقال النائب قصي الدميسيان التاريخ يسجل للمملكة العربية السعودية وقوفها الى جانب الحق الاسلامي والعربي والدفاع عنه بكل ما أوتيت من قوة، معربا عن أمله أن تستمر المملكة العربية السعودية في سعىها لتعزيز الأمن والاستقرار للأمة الإسلامية.
وأشاروا في تصريحات لـ «عكاظ» إلى أن الأمة الإسلامية ومع بزوغ فجر سنة هجرية جديدة تستشرف الذكريات العطرة للرسول المصطفى حين هاجر في سبيل نشر رسالة الإسلام السمحة، لتسجل تاريخا خالدا للإسلام والمسلمين.
من جهته أكد النائب الاردني محمد العلاقمة أن الامة الاسلامية تعتمد على قوة المملكة ومكانتها الاستراتيجية في المحيط العالمي، مشيرا الى ان العام الهجري محطة تأمل وتفكر وتدبر، ودعوة لاحترام القيم الإنسانية النبيلة وتعزيز الامن والسلام في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن المملكة حملت وعلى مدى تاريخهم العريق ومسيرتها الأصيلة رسالة الأمة لتحقيق تطلعات الشعوب الإسلامية وإرساء السلام والأمن، مؤكدين أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحمل آمال وتطلعات الأمة ويسعى للذود عنها والدفاع عن قضاياها الثابتة.
وثمن النائب موسى رشيد الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية انطلاقا من الإرث الاسلامي العريق في الدفاع عن صورة الإسلام الصحيحة والتأكيد على وسطيته وسماحته واعتداله إلى جانب حشد الطاقات في مختلف المحافل الدولية لمحاربة التطرف والإرهاب الذي يمارسه البعض بصوت الإسلام زورا وبهتانا مؤكدا أن الأمة الإسلامية مطالبة بالتوحد والتآزر والتراحم وإرسال رسالة للعالم أنها تنبذ العنف والإرهاب والتطرف وأن ما تمارسه القوى الظلامية لا يمثل الاسلام إطلاقا.
وأشاد بمواقف خادم الحرمين الشريفين بالدفاع عن الحق العربي في جميع المحافل الدولية وخصوصا على صعيد القضية الفلسطينية قضية العرب والمسلمين المركزية ودعمه المتواصل لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
وقال النائب قصي الدميسيان التاريخ يسجل للمملكة العربية السعودية وقوفها الى جانب الحق الاسلامي والعربي والدفاع عنه بكل ما أوتيت من قوة، معربا عن أمله أن تستمر المملكة العربية السعودية في سعىها لتعزيز الأمن والاستقرار للأمة الإسلامية.