ينطلق في مقر أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، مساء اليوم الأحد، برنامج تدريب المدربين على تطبيقات برامج الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية في بيئات التعليم، بمشاركة 24 جهة رسمية تحت إشراف اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، ويستمر لمدة 12 يوما، وذلك ضمن برامج المشروع الوطني للوقاية من المخدرات «نبراس».
وقال مستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات لشؤون التدريب وكيل المركز السعودي لدراسات وأبحاث الوقاية من المخدرات (حصين) الدكتور محمد النصار: إن فكرة البرنامج تقوم على ترشيح كل جهة من الجهات المعنية بمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية عدد من الأشخاص ذوي الخبرة والتخصص في المجالات المرتبطة بمشكلة المخدرات، ليتم تدريبهم وتأهيلهم لتطبيق وتنفيذ برامج الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية في بيئات التعليم للطلاب والطالبات.
وأكد النصار أن البرنامج يسعى إلى بناء سياسات وقائية في بيئات التعليم وتقديم مجموعة برامج وقائية تثقيفية وتدريبية، بهدف رفع مستوى وعي المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات بخطر تعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية، والسعي إلى تنمية مهارات الطلاب والطالبات الحياتية، ومعالجة مشكلاتهم التي قد تساهم في تعاطيهم المخدرات والمؤثرات العقلية. وذكر النصار أن تصميم البرامج الوقائية انطلق من أهمية بيئة التعليم في بناء ثقافة الطالب وتنمية مهاراته الحياتية ومعالجة مشكلاته، فضلا عن توفير التعليم والتثقيف المناسب له، التي يمكن تطبيقها في مختلف بيئات التعليم في المملكة العربية السعودية.
وقال مستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات لشؤون التدريب وكيل المركز السعودي لدراسات وأبحاث الوقاية من المخدرات (حصين) الدكتور محمد النصار: إن فكرة البرنامج تقوم على ترشيح كل جهة من الجهات المعنية بمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية عدد من الأشخاص ذوي الخبرة والتخصص في المجالات المرتبطة بمشكلة المخدرات، ليتم تدريبهم وتأهيلهم لتطبيق وتنفيذ برامج الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية في بيئات التعليم للطلاب والطالبات.
وأكد النصار أن البرنامج يسعى إلى بناء سياسات وقائية في بيئات التعليم وتقديم مجموعة برامج وقائية تثقيفية وتدريبية، بهدف رفع مستوى وعي المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات بخطر تعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية، والسعي إلى تنمية مهارات الطلاب والطالبات الحياتية، ومعالجة مشكلاتهم التي قد تساهم في تعاطيهم المخدرات والمؤثرات العقلية. وذكر النصار أن تصميم البرامج الوقائية انطلق من أهمية بيئة التعليم في بناء ثقافة الطالب وتنمية مهاراته الحياتية ومعالجة مشكلاته، فضلا عن توفير التعليم والتثقيف المناسب له، التي يمكن تطبيقها في مختلف بيئات التعليم في المملكة العربية السعودية.