شيعت جموع غفيرة من الأهالي والأعيان والمسؤولين أمس، شيخ قبيلة الرحامين من مطير في مركز الصلحانية بمحافظة المهد، الشيخ تركي بن صمدان الرحيمي، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى عن عمر ناهز 85 عاما، إثر معاناته مع المرض، وأديت الصلاة عليه ودفن جثمانه في مقبرة الصلحانية.
وللفقيد من الأبناء مخلد عضو المجلس البلدي في محافظة المهد سابقا، خالد ضابط متقاعد من القوات المسلحة، فيصل من منسوبي التعليم، عبدالرحمن ممرض في مركز صحي المحاجر، عبدالكريم مؤذن جامع الصلحانية، وعدد من الأبناء الصغار، ويتقبل ذووه العزاء في منزل أسرة الفقيد في مركز الصلحانية أو على جوال ابنه خالد (0550590518).
ويعد الفقيد أحد شيوخ قبيلة مطير ورئيسا على جماعته الرحامين في مركز الصلحانية بمحافظة المهد، عرف بسعيه في فعل الخير وإصلاح ذات البين، لما يتمتع به من حنكة وسداد رأي، كان موظفا في مركز الصلحانية منذ 40 عاما قبل أن يتسلم المشيخة على جماعته في عام 1426هـ بعد وفاة والده صمدان بن غبيش -رحمة الله-.
تعرض لوعكة صحية منذ نحو عام راجع على إثرها المستشفيات في عدد من مدن المملكة حتى انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح أول من أمس، في مستشفى المهد العام.
وللفقيد من الأبناء مخلد عضو المجلس البلدي في محافظة المهد سابقا، خالد ضابط متقاعد من القوات المسلحة، فيصل من منسوبي التعليم، عبدالرحمن ممرض في مركز صحي المحاجر، عبدالكريم مؤذن جامع الصلحانية، وعدد من الأبناء الصغار، ويتقبل ذووه العزاء في منزل أسرة الفقيد في مركز الصلحانية أو على جوال ابنه خالد (0550590518).
ويعد الفقيد أحد شيوخ قبيلة مطير ورئيسا على جماعته الرحامين في مركز الصلحانية بمحافظة المهد، عرف بسعيه في فعل الخير وإصلاح ذات البين، لما يتمتع به من حنكة وسداد رأي، كان موظفا في مركز الصلحانية منذ 40 عاما قبل أن يتسلم المشيخة على جماعته في عام 1426هـ بعد وفاة والده صمدان بن غبيش -رحمة الله-.
تعرض لوعكة صحية منذ نحو عام راجع على إثرها المستشفيات في عدد من مدن المملكة حتى انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح أول من أمس، في مستشفى المهد العام.