استعرضت أول لجنة نسائية بالمملكة مختصة برعاية مريضات سرطان الثدي، قصص التحدي والنجاح في الشفاء من المرض وسبل الوقاية والعوامل المؤثرة في رحلتهم العلاجية أمام أكثر من 500 سيدة وبحضور نحو 1700 مختص في أورام الثدي من مختلف دول العالم.
وقدمت لجنة (الأمل) التابعة لجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية التي تعد الأولى من نوعها في هذا المجال نخبة من الأطروحات التوعوية والتثقيفية بالمؤتمر الدولي السابع لمستجدات سرطان الثدي الذي نظمته مؤخرا الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بمدينة جدة.
وأوضحت رئيسة اللجنة فاطمة أكبر الناجية من السرطان، أن الكشف هو الخطوة الأولى، لأن الاكتشاف المبكر للمرض له الدور الرئيسي في العلاج بعد فضل الله. وأشارت مديرة علاقات المرضى بجمعية السرطان أمل الشراري إلى وجود تنسيق وإعداد مع الأفراد والجهات ذات العلاقة بمجال مكافحة السرطان في كل منطقة يتم التواجد بها، مبينة أن هناك مؤشرات على نجاح برامج التوعية، وقالت: ما نحتاجه الآن هو القدرة على توفر العوامل المساندة للالتزام بتحسين علاج النساء بمجرد تشخيص إصابتهن، كما تسعى الجمعية والعديد من الجهات الحكومية المعنية حاليا إلي إيصال المعدات التشخيصية ومعدات التصوير الإشعاعية للمرأة في القرى والمدن البعيدة وهو ما يساعد على تقليل خطورة انتشار المرض في هذه المناطق.
من جانبها أفادت عضوة اللجنة هنادي الهندي (متعافية من المرض) أهمية نشر التوعية بقضية سرطان الثدي، حيث تعد من الأولويات الصحية في المنطقة العربية عامة وفي المملكة خاصة.
وقدمت لجنة (الأمل) التابعة لجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية التي تعد الأولى من نوعها في هذا المجال نخبة من الأطروحات التوعوية والتثقيفية بالمؤتمر الدولي السابع لمستجدات سرطان الثدي الذي نظمته مؤخرا الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بمدينة جدة.
وأوضحت رئيسة اللجنة فاطمة أكبر الناجية من السرطان، أن الكشف هو الخطوة الأولى، لأن الاكتشاف المبكر للمرض له الدور الرئيسي في العلاج بعد فضل الله. وأشارت مديرة علاقات المرضى بجمعية السرطان أمل الشراري إلى وجود تنسيق وإعداد مع الأفراد والجهات ذات العلاقة بمجال مكافحة السرطان في كل منطقة يتم التواجد بها، مبينة أن هناك مؤشرات على نجاح برامج التوعية، وقالت: ما نحتاجه الآن هو القدرة على توفر العوامل المساندة للالتزام بتحسين علاج النساء بمجرد تشخيص إصابتهن، كما تسعى الجمعية والعديد من الجهات الحكومية المعنية حاليا إلي إيصال المعدات التشخيصية ومعدات التصوير الإشعاعية للمرأة في القرى والمدن البعيدة وهو ما يساعد على تقليل خطورة انتشار المرض في هذه المناطق.
من جانبها أفادت عضوة اللجنة هنادي الهندي (متعافية من المرض) أهمية نشر التوعية بقضية سرطان الثدي، حيث تعد من الأولويات الصحية في المنطقة العربية عامة وفي المملكة خاصة.