تتعرض المناطق الجبلية الواقعة على الطريق الجبلي الذي يربط مركز عشيرة بمكة المكرمة وهي أبوعشر والقعضبة والقفيف منذ عدة سنوات إلى عمليات احتطاب جائر للأشجار الخضراء واليابسة وعمليات للتفحيم من قبل عمالة سائبة وبمعاونة وتستر من بعض المواطنين ضعاف الأنفس.
وبالرغم من الشكاوى التي تقدم بها أهالي تلك المناطق للجهات المعنية إلا أنه ما زال هناك نشاط ملحوظ في تقطيع الأشجار الخضراء واليابسة ويستخدمون في ذلك مواتير خاصة لقطع الأشجار وتفحيمها، ومن ثم وضعها في مواقع يعرفها من يتسترون عليهم لتهريبها على سيارات نقل بدون لوحات وبيعها بمبالغ مالية كبيرة.
يقول المواطن سعد العتيبي وعبدالرحمن العتيبي بأن هناك أضرارا كبيرة لحقت بالبيئة في تلك الجبال التي تحولت من اشجار خضراء كثيفة إلى ارض قاحلة بسبب الاحتطاب الجائر الذي يقوم به بعض مخالفي الإقامة والعمل، وذكروا بأنهم ومنذ عدة سنوات وهم يعانون، من عمليات الاحتطاب الجائر والتفحيم، الذي تحولت بسببه تلك الجبال إلى أراض قاحلة لا توجد فيها الأشجار الكثيفة وسط تغافل من بعض الجهات المعنية، في حين تتعرض الجبال للتصحر من قبل المجهولين تحت حماية من المتسترين عليهم من ضعاف الأنفس وذلك في صورة من صور الخيانة للوطن وتدمير مقدراته البيئية. وذكروا بأن بعض المواطنين الذين يحاربون الاحتطاب الجائر في تلك المناطق تعرضوا للضرب من قبل تلك العمالة المخالفة ومن المواطنين الذين يتسترون عليهم بسبب محاولتهم ومنعهم من الاحتطاب الجائر.
وأضافوا بأن الاحتطاب الجائر تسبب في تعرية الكثير من الأشجار من ظلها في تلك المناطق، بعد ان كانت مقصدا للمتنزهين من أهالي تلك المناطق. وهم من خلال هذه الصحيفة يناشدون الجهات المسؤولة ووزارة الزراعة بتكثيف الرقابة على تلك المناطق الجبلية ومحاسبة العمالة المخالفة التي تمتهن هذه المهنة التي شوهت مقدرات الوطن البيئية وكذلك محاسبة المواطنين الذين يتسترون على تلك العمالة السائبة.
وبالرغم من الشكاوى التي تقدم بها أهالي تلك المناطق للجهات المعنية إلا أنه ما زال هناك نشاط ملحوظ في تقطيع الأشجار الخضراء واليابسة ويستخدمون في ذلك مواتير خاصة لقطع الأشجار وتفحيمها، ومن ثم وضعها في مواقع يعرفها من يتسترون عليهم لتهريبها على سيارات نقل بدون لوحات وبيعها بمبالغ مالية كبيرة.
يقول المواطن سعد العتيبي وعبدالرحمن العتيبي بأن هناك أضرارا كبيرة لحقت بالبيئة في تلك الجبال التي تحولت من اشجار خضراء كثيفة إلى ارض قاحلة بسبب الاحتطاب الجائر الذي يقوم به بعض مخالفي الإقامة والعمل، وذكروا بأنهم ومنذ عدة سنوات وهم يعانون، من عمليات الاحتطاب الجائر والتفحيم، الذي تحولت بسببه تلك الجبال إلى أراض قاحلة لا توجد فيها الأشجار الكثيفة وسط تغافل من بعض الجهات المعنية، في حين تتعرض الجبال للتصحر من قبل المجهولين تحت حماية من المتسترين عليهم من ضعاف الأنفس وذلك في صورة من صور الخيانة للوطن وتدمير مقدراته البيئية. وذكروا بأن بعض المواطنين الذين يحاربون الاحتطاب الجائر في تلك المناطق تعرضوا للضرب من قبل تلك العمالة المخالفة ومن المواطنين الذين يتسترون عليهم بسبب محاولتهم ومنعهم من الاحتطاب الجائر.
وأضافوا بأن الاحتطاب الجائر تسبب في تعرية الكثير من الأشجار من ظلها في تلك المناطق، بعد ان كانت مقصدا للمتنزهين من أهالي تلك المناطق. وهم من خلال هذه الصحيفة يناشدون الجهات المسؤولة ووزارة الزراعة بتكثيف الرقابة على تلك المناطق الجبلية ومحاسبة العمالة المخالفة التي تمتهن هذه المهنة التي شوهت مقدرات الوطن البيئية وكذلك محاسبة المواطنين الذين يتسترون على تلك العمالة السائبة.