دعا المشاركون في منتدى الشيخ محمد صالح باشراحيل بمكة المكرمة، إلى إيجاد وحدة فكرية يشارك فيها علماء الأمة لتطويع التقنية ومستحدثاتها إلى ما يخدم الإنسانية وما ينفعها من أجل رفعة أبنائها والرقي بسلوكيات المجتمع وازدهاره.
وأكد الشاعر الدكتور عبدالله محمد باشراحيل، أن مع تزايد مستخدمي شبكة الإنترنت أصبحت هناك ضرورة إلى توعية وتثقيف أفراد المجتمع بكيفية الاستفادة السليمة والصحيحة للتطور التقني من وسائل التواصل الاجتماعي على مختلف أنواعها وأشكالها في تقديم المعلومة والمعرفة القيمة التي تخدم الإنسانية والبعد كل البعد عن المواقع الهادمة للقيم وأخلاقيات الشعوب.
من جانبه، ذكر عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى دكتور محمد بن مريسي الحارثي، أن الحياة قائمة على المتناقضات والصراع ما بين الخير والشر وكل جهة تحاول أن تستحوذ على الآخر من خلال ما تبثه من أيدلوجيا للطرف الآخر، وتعتبر التقنية سلاحا ذا حدين، تعود بالفائدة على من يحسن الاستخدام فيه.
وبدوره، شدد الدكتور محمد سعيد الحارثي على أهمية تطويع وسائل التواصل الاجتماعي باستخدامها في مجال الدعوة إلى الإسلام وهو واجب على كل مسلم لكي يفيد أمته ودينه.
ويوافقه الرأي عضو هيئة التدريس بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى الدكتور أحمد بن نافع المورعي، مطالبا أفراد المجتمع عدم إتاحة الأجهزة الذكية في متناول الأبناء لساعتين كحد أقصى في اليوم دون متابعة، حتى لا يقعوا في شباك الجماعات الإرهابية التي تستغل مواقع التواصل الاجتماعي لتغرير الشباب، مما تسبب في انحراف فكرهم من خلال الألعاب التي يمكث البعض منهم عليها لأكثر من 14 ساعة.
وأكد الشاعر الدكتور عبدالله محمد باشراحيل، أن مع تزايد مستخدمي شبكة الإنترنت أصبحت هناك ضرورة إلى توعية وتثقيف أفراد المجتمع بكيفية الاستفادة السليمة والصحيحة للتطور التقني من وسائل التواصل الاجتماعي على مختلف أنواعها وأشكالها في تقديم المعلومة والمعرفة القيمة التي تخدم الإنسانية والبعد كل البعد عن المواقع الهادمة للقيم وأخلاقيات الشعوب.
من جانبه، ذكر عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى دكتور محمد بن مريسي الحارثي، أن الحياة قائمة على المتناقضات والصراع ما بين الخير والشر وكل جهة تحاول أن تستحوذ على الآخر من خلال ما تبثه من أيدلوجيا للطرف الآخر، وتعتبر التقنية سلاحا ذا حدين، تعود بالفائدة على من يحسن الاستخدام فيه.
وبدوره، شدد الدكتور محمد سعيد الحارثي على أهمية تطويع وسائل التواصل الاجتماعي باستخدامها في مجال الدعوة إلى الإسلام وهو واجب على كل مسلم لكي يفيد أمته ودينه.
ويوافقه الرأي عضو هيئة التدريس بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى الدكتور أحمد بن نافع المورعي، مطالبا أفراد المجتمع عدم إتاحة الأجهزة الذكية في متناول الأبناء لساعتين كحد أقصى في اليوم دون متابعة، حتى لا يقعوا في شباك الجماعات الإرهابية التي تستغل مواقع التواصل الاجتماعي لتغرير الشباب، مما تسبب في انحراف فكرهم من خلال الألعاب التي يمكث البعض منهم عليها لأكثر من 14 ساعة.