عبر عدد من المشاركين والمشاركات في مؤتمر الطلاب السعوديين في ملبورن بولاية فيكتوريا الأسترالية عن اعتزازاهم بالمشاركة والالتقاء بإخوانهم المبتعثين وتبادل العلم والمعرفة معهم والتعرف على مستجدات الأبحاث العلمية التي ستعود بالنفع على الوطن وأبنائه.
تحدث في البداية الدكتور محمد بن صالح زميل معهد فيكتوريا للطب الشرعي وعضو هيئة التدريس في جامعة الدمام حيث قال: إقامة مثل هذا المؤتمر هو حدث يسعدنا وله الكثير من الأهمية فكون المؤتمر من تنظيم وإشراف طلاب سعوديين فإنهم سوف يكتسبون مهارات علمية وعملية في هذا الجانب، بالإضافة إلى معرفة مدى تعمق وتطور الطالب السعودي المبتعث في مجال البحث العلمي، كما أن هناك فائدة أخرى ألا وهي المحاور والجوانب والعلوم التي نستطيع الاستفادة منها لخدمة وطننا الحبيب.
وتقول الطالبة بتول الباز المبتعثة لدراسة الدكتوراة بجامعة كوينزلاند: «تمثل هذه المؤتمرات فرصة ممتازة لعرض الطلاب لمشاريعهم البحثية وتبادل الأفكار والآراء حول طرق وأساليب البحث، وهي فرصة للاطلاع على أبحاث مقامة في مجالات علمية غير مجالات الطالب نفسه مما يعود عليه بالنفع وتوسعة المدارك والاطلاع».
أما طالبة الدكتوراة يمام أبو زنادة إحدى الفائزات بأفضل عرض فقالت «أتحفني وأسعدني الكم الكبير من المهارات السعودية من مخترعين علماء وماهرين كل في مجاله، وشعرت بالفخر وأنا محاطة بالمبدعين من مرشحي الدكتوراة وكوني تنافست معهم على الجوائز لأفضل عرض إلقاء وكنت من الفائزين، وجعلني ذلك أطمح وبشدة لمتابعة مسيرة الدكتوراة بالرغم من انتظاري المطول للانضمام للبعثة على نظام الدارسين على حسابهم الخاص».
كما تحدث المبتعث بدر بن هديان بقوله شكرا لجميع القائمين على تنظيم هذا المؤتمر الناجح بكل المقاييس، وأخص بالشكر الأستاذ عبدالرحمن الموسى رئيس نادي الطلبة السعوديين في ملبورن على المجهود الرائع، والمؤتمر أعطى الفرصة لعرض الخبرات والإنجازات في جميع المجالات البحثية، وأظهر مدى تميز الطلبة المبتعثين والمبتعثات في الحضور العلمي والتخصصات المختلفة والنادرة.
تحدث في البداية الدكتور محمد بن صالح زميل معهد فيكتوريا للطب الشرعي وعضو هيئة التدريس في جامعة الدمام حيث قال: إقامة مثل هذا المؤتمر هو حدث يسعدنا وله الكثير من الأهمية فكون المؤتمر من تنظيم وإشراف طلاب سعوديين فإنهم سوف يكتسبون مهارات علمية وعملية في هذا الجانب، بالإضافة إلى معرفة مدى تعمق وتطور الطالب السعودي المبتعث في مجال البحث العلمي، كما أن هناك فائدة أخرى ألا وهي المحاور والجوانب والعلوم التي نستطيع الاستفادة منها لخدمة وطننا الحبيب.
وتقول الطالبة بتول الباز المبتعثة لدراسة الدكتوراة بجامعة كوينزلاند: «تمثل هذه المؤتمرات فرصة ممتازة لعرض الطلاب لمشاريعهم البحثية وتبادل الأفكار والآراء حول طرق وأساليب البحث، وهي فرصة للاطلاع على أبحاث مقامة في مجالات علمية غير مجالات الطالب نفسه مما يعود عليه بالنفع وتوسعة المدارك والاطلاع».
أما طالبة الدكتوراة يمام أبو زنادة إحدى الفائزات بأفضل عرض فقالت «أتحفني وأسعدني الكم الكبير من المهارات السعودية من مخترعين علماء وماهرين كل في مجاله، وشعرت بالفخر وأنا محاطة بالمبدعين من مرشحي الدكتوراة وكوني تنافست معهم على الجوائز لأفضل عرض إلقاء وكنت من الفائزين، وجعلني ذلك أطمح وبشدة لمتابعة مسيرة الدكتوراة بالرغم من انتظاري المطول للانضمام للبعثة على نظام الدارسين على حسابهم الخاص».
كما تحدث المبتعث بدر بن هديان بقوله شكرا لجميع القائمين على تنظيم هذا المؤتمر الناجح بكل المقاييس، وأخص بالشكر الأستاذ عبدالرحمن الموسى رئيس نادي الطلبة السعوديين في ملبورن على المجهود الرائع، والمؤتمر أعطى الفرصة لعرض الخبرات والإنجازات في جميع المجالات البحثية، وأظهر مدى تميز الطلبة المبتعثين والمبتعثات في الحضور العلمي والتخصصات المختلفة والنادرة.