كشف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية للبرنامج الوطني للمعارض، عن إنشاء شركة حكومية قابضة لتطوير البنى التحتية على مستوى المناطق والمدن الكبرى لتطوير المواقع السياحية، للعمل على تطوير السواحل والمواقع السياحية لاستقطاب السياحة العلاجية أو الدينية أو سياحة المعارض، مشيرا إلى أن مجلس الوزراء عندما يجتمع الأسبوع المقبل سيصدر قرارا بإنشاء هذه الشركة.
وذكر سموه، أن الهفوف ستكون الوجهة القادمة لموقع تراث عالمي، حيث تمت مخاطبة منظمة اليونيسكو بهذا الخصوص، مشيرا إلى أن الهيئة قامت بدراسة الموقع من جميع الجوانب، حيث تشكل هذه المنطقة محتوى كبيرا على مستوى وقيمة إضافية لتضم إلى مواقع التراث العالمي، إذ تعد خامس موقع تراثي عالمي في المملكة، لافتا إلى أن ربط الهفوف مع العقير سيشكل محتوى كبيرا على المستوى العربي سواء في السياحة الثقافية و التراثية و المنتجعات.
وقال سموه خلال خلال افتتاح أعمال المنتدى السعودي للمؤتمرات والمعارض الثالث بالدمام، أمس برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية: «الهيئة تعمل على إنشاء شركات حرفية جديدة يتملك فيها الحرفيون أسهما، لافتا إلى أن الصناعة الحرفية من الفرص الواعدة.
وأكد سموه، أن الهيئة ستقدم لمجلس الوزراء خلال أقل من 6 أسابيع دراسة بالتعاون مع وزارات الاقتصاد والتجارة والصناعة ومنظمة السياحة العالمية والبنك العربي لتقييم الأثر الاقتصادي للقطاع الحضاري على الاقتصاد الوطني، الذي يشمل فرص العمل والاستثمار. وأضاف سموه: «الهيئة أنهت جميع متطلبات قيام صناعة اقتصادية بما يعرف بصناعة السياحة الوطنية والتراث الوطني»، معلنا سموه عن إنشاء جمعية خيرية للمعارض والمؤتمرات تضم المستثمرين، لافتا إلى أن الهيئة طرحت برنامجا لتأهيل المستثمرين بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية لتأهيل 11 قطاعا من المستثمرين، تتضمن إدارتي الاستثمار والمنشآت.
ولفت سموه، إلى أن الهيئة بالتعاون مع وزارة البترول والمعادن والبلديات تعمل على تطوير استراحات ومحطات الطرق، مؤكدا سموه تخصيص 3 شركات ويجري العمل على تخصيص شركات أخرى، مشيرا إلى أن العمل يجري بشكل منظم وحازم بإخراج كل من لا يلتزم بالاشتراطات، فالمواطن والزائر للمملكة يستحق الوقوف بمحطات نظيفة، بحيث تكون استراحات الطرق عاملا إضافيا للتوظيف.
من ناحيته أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، عن تطلعه أن يشهد نشاط المؤتمرات والمعارض نقلة نوعية خلال الفترة المقبلة، وذلك مع الاستفادة من المشاريع الكبرى التي يتم العمل عليها تنفيذها في المنطقة الشرقية، والتي ستساهم بالتأكيد في خدمة القطاع، وذلك من خلال تخصيص مواقع مناسبة لإقامة مراكز للمعارض و المؤتمرات.
وقال سموه: «المنتدى السعودي للمعارض يكتسب أهميته لكونه ينطلق من منطقة الخير المنطقة الشرقية»، مشيرا سموه إلى أن المنطقة تعد من أهم مناطق الطاقة في العالم إلى جانب كونها منطقة صناعية وتجارية من الطراز الأول، لافتا سموه إلى أن المنطقة الشرقية تعد من أهم المراكز الرئيسة للقطاعين العام والخاص.
وذكر سموه، أن الهفوف ستكون الوجهة القادمة لموقع تراث عالمي، حيث تمت مخاطبة منظمة اليونيسكو بهذا الخصوص، مشيرا إلى أن الهيئة قامت بدراسة الموقع من جميع الجوانب، حيث تشكل هذه المنطقة محتوى كبيرا على مستوى وقيمة إضافية لتضم إلى مواقع التراث العالمي، إذ تعد خامس موقع تراثي عالمي في المملكة، لافتا إلى أن ربط الهفوف مع العقير سيشكل محتوى كبيرا على المستوى العربي سواء في السياحة الثقافية و التراثية و المنتجعات.
وقال سموه خلال خلال افتتاح أعمال المنتدى السعودي للمؤتمرات والمعارض الثالث بالدمام، أمس برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية: «الهيئة تعمل على إنشاء شركات حرفية جديدة يتملك فيها الحرفيون أسهما، لافتا إلى أن الصناعة الحرفية من الفرص الواعدة.
وأكد سموه، أن الهيئة ستقدم لمجلس الوزراء خلال أقل من 6 أسابيع دراسة بالتعاون مع وزارات الاقتصاد والتجارة والصناعة ومنظمة السياحة العالمية والبنك العربي لتقييم الأثر الاقتصادي للقطاع الحضاري على الاقتصاد الوطني، الذي يشمل فرص العمل والاستثمار. وأضاف سموه: «الهيئة أنهت جميع متطلبات قيام صناعة اقتصادية بما يعرف بصناعة السياحة الوطنية والتراث الوطني»، معلنا سموه عن إنشاء جمعية خيرية للمعارض والمؤتمرات تضم المستثمرين، لافتا إلى أن الهيئة طرحت برنامجا لتأهيل المستثمرين بالتعاون مع منظمة السياحة العالمية لتأهيل 11 قطاعا من المستثمرين، تتضمن إدارتي الاستثمار والمنشآت.
ولفت سموه، إلى أن الهيئة بالتعاون مع وزارة البترول والمعادن والبلديات تعمل على تطوير استراحات ومحطات الطرق، مؤكدا سموه تخصيص 3 شركات ويجري العمل على تخصيص شركات أخرى، مشيرا إلى أن العمل يجري بشكل منظم وحازم بإخراج كل من لا يلتزم بالاشتراطات، فالمواطن والزائر للمملكة يستحق الوقوف بمحطات نظيفة، بحيث تكون استراحات الطرق عاملا إضافيا للتوظيف.
من ناحيته أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، عن تطلعه أن يشهد نشاط المؤتمرات والمعارض نقلة نوعية خلال الفترة المقبلة، وذلك مع الاستفادة من المشاريع الكبرى التي يتم العمل عليها تنفيذها في المنطقة الشرقية، والتي ستساهم بالتأكيد في خدمة القطاع، وذلك من خلال تخصيص مواقع مناسبة لإقامة مراكز للمعارض و المؤتمرات.
وقال سموه: «المنتدى السعودي للمعارض يكتسب أهميته لكونه ينطلق من منطقة الخير المنطقة الشرقية»، مشيرا سموه إلى أن المنطقة تعد من أهم مناطق الطاقة في العالم إلى جانب كونها منطقة صناعية وتجارية من الطراز الأول، لافتا سموه إلى أن المنطقة الشرقية تعد من أهم المراكز الرئيسة للقطاعين العام والخاص.