واصل الإعلام الأوروبي عموما والهولندي بشكل خاص متابعته لمواجهات المنتخب السعودي ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة، وسلطت الصحف في أمستردام الأضواء على المباراة المنتظرة مع المنتخب الفلسطيني هذا المساء، إذ أرودت صحيفة «دي تيليجراف» تقريرا عن أهمية المواجهة بالنسبة للأخضر ومدربه بيرت فان مارفيك، وتناولت بشكل موسع الأحداث التي سبقت اللقاء وتصريحات المدرب الهولندي السابقة الخاصة برفضه اللعب في فلسطين بسبب مخاوفه الأمنية.
وتوقعت أن ينجح في تحقيق فوز مهم يضمن له إلى حد كبير صدارة المجموعة وبلوغ الدوري التالي.
وعبر الهولندي بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم، عن سعادته بقرار الاتحاد الدولي للعبة «فيفا»، بإقامة مباراة السعودية وفلسطين على ملعب محايد.
أما صحيفة (ad.nl) الهولندية فقد نقلت رؤية مارفيك للأحداث بقولها إنه كان على دراية بأن كرة القدم لا يمكن لها أن تكون إلا في ظروف جيدة وآمنة، ونشرت تصريحات له قال فيها رفضنا السفر إلى فلسطين لأسباب غير رياضية، سعدت بما قرره الفيفا بإقامة المواجهة على أرض محايدة، هذا ما تم الاتفاق عليه، «لا يجب أن تلعب كرة القدم في منطقة غير آمنة، ويسرني أن يكون هناك في نهاية المطاف حل».
ومازال الإعلام الهولندي يتناول مسيرة المدرب مارفيك بكثير من الثقة في قدرته على المضي بعيدا بالمنتخب السعودي، خاصة بعد أن أبلى بلاء حسنا في 3 مواجهات خاضها أمام ماليزيا وتيمور الشرقية والإمارات، فيما يلاقي المنتخب الفلسطيني لأول مرة حيث لم يكن قد تولى في مباراة الذهاب مهام قيادته للأخضر وقادها حينها المدرب الوطني فيصل البدين.
وتوقعت أن ينجح في تحقيق فوز مهم يضمن له إلى حد كبير صدارة المجموعة وبلوغ الدوري التالي.
وعبر الهولندي بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب السعودي الأول لكرة القدم، عن سعادته بقرار الاتحاد الدولي للعبة «فيفا»، بإقامة مباراة السعودية وفلسطين على ملعب محايد.
أما صحيفة (ad.nl) الهولندية فقد نقلت رؤية مارفيك للأحداث بقولها إنه كان على دراية بأن كرة القدم لا يمكن لها أن تكون إلا في ظروف جيدة وآمنة، ونشرت تصريحات له قال فيها رفضنا السفر إلى فلسطين لأسباب غير رياضية، سعدت بما قرره الفيفا بإقامة المواجهة على أرض محايدة، هذا ما تم الاتفاق عليه، «لا يجب أن تلعب كرة القدم في منطقة غير آمنة، ويسرني أن يكون هناك في نهاية المطاف حل».
ومازال الإعلام الهولندي يتناول مسيرة المدرب مارفيك بكثير من الثقة في قدرته على المضي بعيدا بالمنتخب السعودي، خاصة بعد أن أبلى بلاء حسنا في 3 مواجهات خاضها أمام ماليزيا وتيمور الشرقية والإمارات، فيما يلاقي المنتخب الفلسطيني لأول مرة حيث لم يكن قد تولى في مباراة الذهاب مهام قيادته للأخضر وقادها حينها المدرب الوطني فيصل البدين.