تناولت ندوة «الرابحون» بملتقى الأدب في معرض الشارقة الدولي للكتاب، تجربة التحول من عالم المال والأعمال إلى عالم الكتابة الأدبية، والجمع بينهما، شارك فيها الكاتب الباكستاني ريحان خان، والكاتب المصري المهندس هشام الخشن، والكاتب الهندي أشيش جيسوال.
وأوضحت الندوة أن العمل الإبداعي يحتاج إلى المزيد من الجهد والوقت، والإبداع والابتكار وهي موهبة بشرية، ومن الممكن تحسينها من خلال الممارسة، مؤكدين على أهمية التجربة التفاعلية للكاتب والقارئ، وأن يقترب الكاتب والمبدع من عالم القارئ ويجوب خياله، وضرورة الابتعاد عن حالات الاكتئاب.
وأكدت الندوة أن فضاء عالم الكتابة مفتوح ومتاح للجميع في ظل توافر الرغبة والعزيمة، وأن الكتابة مسألة مهمة تساهم في صياغة الشخصية الإبداعية، كما أن الكتابة تساعد في ترجمة الأفكار والرؤية المستقبلية، والكتابة هي أداة ووسيط، وعلينا أن ننظر إليها من خلال منظار العلم والمعرفة.
كما أقيمت ضمن الفعاليات الثقافية للمعرض ندوة بعنوان «الرواية سيدة الأجناس الأدبية»، شارك فيها الدكتور سعد البازعي، والدكتور الرشيد أبو شعير، والروائية ثريا خان.
وأكدت الندوة أن الرواية تتقدم، لأنها مركبة من فنون أدبية عدة، ولديها القدرة على استيعاب العديد من الفنون الأدبية مثل الشعر والنثر والمسرح وحتى الملحمة.
وأوضحت الندوة، أن الرواية في المجتمعات الغربية تبقى مهمة جدا، حيث يعتبرها الكثير بمثابة منفذ لكسر التابوهات، ولذلك نجد أن الناس يقبلون عليها أكثر مقارنة مع الأجناس الأدبية الأخرى.
ورأت الندوة، أن الرواية أكثر انفتاحا مقارنة مع الفنون الأخرى، كما أنها قادرة على استيعاب كافة الفنون، ففيها الشعر والمسرح والقصة القصيرة، فضلا عن ذلك لديها القدرة على استيعاب كافة الأصوات ويمكن من خلالها استعراض ما نشاء من أفكار.
من جانب آخر، استضاف المقهى الثقافي بالمعرض، البارحة الأولى، الأمسية الشعرية «بلاغة المعنى»، شارك فيها الشاعران: الإماراتي علي الشعالي والعراقية ساجدة الموسوي، ومثلت الأمسية خلاصة تجربة الشاعرين، اللذين قدما بعضا من قصائدهما الحديثة والقديمة، التي حملت عاطفة مشبعة بحب الوطن، ومسكونه بمزيج من الرومانسية والرقة، وأنيقة في معانيها.
على صعيد متصل، نظمت هيئة الشارقة للكتاب مع انطلاقة المعرض، مسابقة «أفضل تقرير صحافي مكتوب»، لطلبة الجامعات، وتمحورت الفكرة فكرة على حضور الطلاب لمحاضرات المعرض وكتابة تقرير عن إحدى هذه المحاضرات، ويشترط في التقرير أن لا يزيد عن صفحة واحدة، ويكون مكتوبا باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية، وتقديمه لإدارة المعرض مع الصور للدخول في المسابقة.
وفي منصة التوقيعات، وقع عدد من الأدباء والكتاب إصدارتهم الجديدة، قصصا وروايات وأشعار بمختلف الثقافات.
وأوضحت الندوة أن العمل الإبداعي يحتاج إلى المزيد من الجهد والوقت، والإبداع والابتكار وهي موهبة بشرية، ومن الممكن تحسينها من خلال الممارسة، مؤكدين على أهمية التجربة التفاعلية للكاتب والقارئ، وأن يقترب الكاتب والمبدع من عالم القارئ ويجوب خياله، وضرورة الابتعاد عن حالات الاكتئاب.
وأكدت الندوة أن فضاء عالم الكتابة مفتوح ومتاح للجميع في ظل توافر الرغبة والعزيمة، وأن الكتابة مسألة مهمة تساهم في صياغة الشخصية الإبداعية، كما أن الكتابة تساعد في ترجمة الأفكار والرؤية المستقبلية، والكتابة هي أداة ووسيط، وعلينا أن ننظر إليها من خلال منظار العلم والمعرفة.
كما أقيمت ضمن الفعاليات الثقافية للمعرض ندوة بعنوان «الرواية سيدة الأجناس الأدبية»، شارك فيها الدكتور سعد البازعي، والدكتور الرشيد أبو شعير، والروائية ثريا خان.
وأكدت الندوة أن الرواية تتقدم، لأنها مركبة من فنون أدبية عدة، ولديها القدرة على استيعاب العديد من الفنون الأدبية مثل الشعر والنثر والمسرح وحتى الملحمة.
وأوضحت الندوة، أن الرواية في المجتمعات الغربية تبقى مهمة جدا، حيث يعتبرها الكثير بمثابة منفذ لكسر التابوهات، ولذلك نجد أن الناس يقبلون عليها أكثر مقارنة مع الأجناس الأدبية الأخرى.
ورأت الندوة، أن الرواية أكثر انفتاحا مقارنة مع الفنون الأخرى، كما أنها قادرة على استيعاب كافة الفنون، ففيها الشعر والمسرح والقصة القصيرة، فضلا عن ذلك لديها القدرة على استيعاب كافة الأصوات ويمكن من خلالها استعراض ما نشاء من أفكار.
من جانب آخر، استضاف المقهى الثقافي بالمعرض، البارحة الأولى، الأمسية الشعرية «بلاغة المعنى»، شارك فيها الشاعران: الإماراتي علي الشعالي والعراقية ساجدة الموسوي، ومثلت الأمسية خلاصة تجربة الشاعرين، اللذين قدما بعضا من قصائدهما الحديثة والقديمة، التي حملت عاطفة مشبعة بحب الوطن، ومسكونه بمزيج من الرومانسية والرقة، وأنيقة في معانيها.
على صعيد متصل، نظمت هيئة الشارقة للكتاب مع انطلاقة المعرض، مسابقة «أفضل تقرير صحافي مكتوب»، لطلبة الجامعات، وتمحورت الفكرة فكرة على حضور الطلاب لمحاضرات المعرض وكتابة تقرير عن إحدى هذه المحاضرات، ويشترط في التقرير أن لا يزيد عن صفحة واحدة، ويكون مكتوبا باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية، وتقديمه لإدارة المعرض مع الصور للدخول في المسابقة.
وفي منصة التوقيعات، وقع عدد من الأدباء والكتاب إصدارتهم الجديدة، قصصا وروايات وأشعار بمختلف الثقافات.