لا يبدو ان ظروف كرة القدم قد انصفت اللاعب عيسى المحياني، وادارت ظهرها له كثيرا منذ غادر فريق الهلال الذي حقق معه افضل النتائج والالقاب رغم بقائه احتياطيا لفترة طويلة، فاللاعب الذي حقق لقب هداف الدوري السعودي موسم 2005 / 2006 ودوري ابطال العرب 2008، فك نحسه اخيرا مع فريقه الحالي نجران وسجل هدفا، وضعه في موقع مميز لكونه اول لاعب يسجل لـ 5 اندية في تاريخ دوري المحترفين السعودي، بعد ان سبق له التسجيل لاندية الوحدة والهلال والاهلي والشباب في الدوري، فيما قدم اداء غير جيد مع الاتحاد في موسم عابر وللنسيان في تاريخ النجم الخلوق.
عيسى المحياني الذي اثار جدلا كبيرا في مغادرته للوحدة وحسمت لائحة الانتقال مصيره باللعب للهلال، كان يؤمل كثيرا في استعادة ألقه اساسيا خارج اسوار الزعيم فغادره الى الاهلي لكنه لم يوفق على النحو المأمول بعد ان وجد نفسه مجدد اسيرا لدكة البدلاء.
قضى اللاعب 3 اعوام مع الهلال هي بمقاييس الانجازات الافضل له رغم انه لم يسجل فيها سوى 13 هدفا في الدوري بينما كانت له بصمته في بقية المناسبات، واكتسب لقب الحاسم لتسجيله اهدافا مؤثرة غيرت مجرى مباريات اشهرها مباراة الغرافة القطري التي قاد فيها الازرق لبلوغ الدور نصف النهائي من بطولة آسيا، وهدفه في مرمى الحزم الذي حقق الدوري للهلال قبل نهايته بعدة جولات وغيرها، وحقق مع الزعيم 6 بطولات منها لقبان للدوري و4 القاب كأس ولي العهد.
وبرحيله الى الاهلي ثم الشباب بدا اللاعب قصة غياب مؤثرة، اذ ظل الهدف الذي كان ينشده بالمشاركة اساسيا، وعاد ادراجه الى دكة البدلاء في الاتحاد مقدما معه اسوأ فتراته الاحترافية حيث لم يشارك سوى 18 دقيقة فقط، اضطرته للرحيل الى نجران للبحث عن استعادة نفسه وهو ما شرع فيه بتسجيله هدفا وصناعة آخر في 5 مباريات فقط وسط مشاركته اساسيا فيها جميعها، فيما غاب عن واحدة نتيجة طرده بالكرت الاحمر في مباراة الشباب ما قد ينبئ بأن نشاهد عيسى بشكل مختلف قد يعيد شيئا من وهجه رغم تواضع ظروف فريقه في هذا الموسم.
عيسى المحياني الذي اثار جدلا كبيرا في مغادرته للوحدة وحسمت لائحة الانتقال مصيره باللعب للهلال، كان يؤمل كثيرا في استعادة ألقه اساسيا خارج اسوار الزعيم فغادره الى الاهلي لكنه لم يوفق على النحو المأمول بعد ان وجد نفسه مجدد اسيرا لدكة البدلاء.
قضى اللاعب 3 اعوام مع الهلال هي بمقاييس الانجازات الافضل له رغم انه لم يسجل فيها سوى 13 هدفا في الدوري بينما كانت له بصمته في بقية المناسبات، واكتسب لقب الحاسم لتسجيله اهدافا مؤثرة غيرت مجرى مباريات اشهرها مباراة الغرافة القطري التي قاد فيها الازرق لبلوغ الدور نصف النهائي من بطولة آسيا، وهدفه في مرمى الحزم الذي حقق الدوري للهلال قبل نهايته بعدة جولات وغيرها، وحقق مع الزعيم 6 بطولات منها لقبان للدوري و4 القاب كأس ولي العهد.
وبرحيله الى الاهلي ثم الشباب بدا اللاعب قصة غياب مؤثرة، اذ ظل الهدف الذي كان ينشده بالمشاركة اساسيا، وعاد ادراجه الى دكة البدلاء في الاتحاد مقدما معه اسوأ فتراته الاحترافية حيث لم يشارك سوى 18 دقيقة فقط، اضطرته للرحيل الى نجران للبحث عن استعادة نفسه وهو ما شرع فيه بتسجيله هدفا وصناعة آخر في 5 مباريات فقط وسط مشاركته اساسيا فيها جميعها، فيما غاب عن واحدة نتيجة طرده بالكرت الاحمر في مباراة الشباب ما قد ينبئ بأن نشاهد عيسى بشكل مختلف قد يعيد شيئا من وهجه رغم تواضع ظروف فريقه في هذا الموسم.