رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض رئيس اللجنة العليا للإعداد للقمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بنجاح القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية.
وقال سموه في برقية بهذه المناسبة «سيدي أدام الله عزكم... بكل الفخر والاعتزاز أرفع لمقامكم الكريم أسمى آيات التهاني والتبريكات بنجاح القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية التي عقدت في مدينة الرياض خلال الفترة من 28 إلى 29/1/1437هـ والذي تم بفضل من الله وتوفيقه ثم بفضل رعايتكم الكريمة وتوجيهاتكم السديدة أيدكم الله لإنجاحها وتحقيق أهدافها في عدة مجالات وبدء مرحلة جديدة من التعاون والعلاقات الودية القائمة على المنفعة المتبادلة والمصلحة المشتركة بين الجانبين». وأضاف سموه «سيدي أيدكم الله لقد كان للرياض شرف استضافة القمة وهذا يعكس المكانة التي تحظى بها المملكة العربية السعودية في تعزيز التعاون الدولي وخدمة القضايا العربية العادلة». وسأل سموه المولى عز وجل أن يمتع الملك المفدى بالصحة والعافية وأن يمد في عمره أعواما مديدة لنصرة الدين والأمة العربية والإسلامية، وأن تنعم المملكة بالأمن والرقي والازدهار في عهده الميمون. من جهة أخرى، اجتمع أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم أمس، بأمين المنطقة المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، ومدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء عايش الطلحي، ومدير مرور المنطقة العميد الدكتور محمد البقمي، وعدد من المسؤولين، واطلع سموه خلال اللقاء على عروض مرئية مقدمة من أمانة المنطقة، ووزارة النقل، والدفاع المدني، كما اطلع على الإجراءات المتخذة لدرء أخطار الأمطار والسيول، وشاهد الإمكانيات البشرية والمعدات الثقيلة الموزعة على المنطقة بالإضافة إلى وحدات المراقبة على سلامة الأنفاق والطرق في مدينة الرياض.
وشدد سموه على أهمية الدراسات الشاملة وحصر مواقع تجمع وجريان مياه الأمطار والسيول وخطرها على سكان المنطقة.
وقال سموه في برقية بهذه المناسبة «سيدي أدام الله عزكم... بكل الفخر والاعتزاز أرفع لمقامكم الكريم أسمى آيات التهاني والتبريكات بنجاح القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية التي عقدت في مدينة الرياض خلال الفترة من 28 إلى 29/1/1437هـ والذي تم بفضل من الله وتوفيقه ثم بفضل رعايتكم الكريمة وتوجيهاتكم السديدة أيدكم الله لإنجاحها وتحقيق أهدافها في عدة مجالات وبدء مرحلة جديدة من التعاون والعلاقات الودية القائمة على المنفعة المتبادلة والمصلحة المشتركة بين الجانبين». وأضاف سموه «سيدي أيدكم الله لقد كان للرياض شرف استضافة القمة وهذا يعكس المكانة التي تحظى بها المملكة العربية السعودية في تعزيز التعاون الدولي وخدمة القضايا العربية العادلة». وسأل سموه المولى عز وجل أن يمتع الملك المفدى بالصحة والعافية وأن يمد في عمره أعواما مديدة لنصرة الدين والأمة العربية والإسلامية، وأن تنعم المملكة بالأمن والرقي والازدهار في عهده الميمون. من جهة أخرى، اجتمع أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم أمس، بأمين المنطقة المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، ومدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء عايش الطلحي، ومدير مرور المنطقة العميد الدكتور محمد البقمي، وعدد من المسؤولين، واطلع سموه خلال اللقاء على عروض مرئية مقدمة من أمانة المنطقة، ووزارة النقل، والدفاع المدني، كما اطلع على الإجراءات المتخذة لدرء أخطار الأمطار والسيول، وشاهد الإمكانيات البشرية والمعدات الثقيلة الموزعة على المنطقة بالإضافة إلى وحدات المراقبة على سلامة الأنفاق والطرق في مدينة الرياض.
وشدد سموه على أهمية الدراسات الشاملة وحصر مواقع تجمع وجريان مياه الأمطار والسيول وخطرها على سكان المنطقة.