أجمع مسؤولون أوروبيون على أهمية كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قمة العشرين مؤكدين أن اجتماعات قمة دول العشرين ساهمت في تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الأعضاء والسعي لدعم الاقتصاد العالمي، موضحين أن مشاركة المملكة في قمة العشرين تعكس قوتها السياسية والاقتصادية وعكست تقوية الشراكة مع مجموعة العشرين في الجوانب السياسية والاقتصادية وتعزيز الجهود لمحاربة الإرهاب وإيجاد حلول للقضايا العالقة.
وشدد رئيس المجلس الأوروبي دونالد دوسك على الأهمية القصوي التي اكتسبتها كلمة الملك سلمان والتي حدد خلالها خارطة الطريق لمكافحة الإرهاب، لافتا إلى أن المملكة تعتبر لاعبا رئيسيا في تعزيز الاقتصاد العالمي وإرساء السلام في المنطقة. وقال ان كلمة الملك سلمان احتوت على مضامين استراتيجية من شأنها تدعم الامن والاستقرار والسعى الجاد لتحقيق الأمن والاستقرار وتمثل تشخيص كيفية التعامل مع ملف الارهاب.
وتؤكد أن المملكة تتحرك في كل اتجاه شرقا وغربا وحنوبا وشمالا وحريصة على احلال السلم العالمي. ورأى أن هناك اهتماما أوروبيا بالقمة العشريني.
من جانب آخر قال البروفيسور ايبرهارد زاندشنايدر بالمؤسسة الألمانية للعلاقات الخارجية إن المملكة شريك استراتيجي هام ليس فقط لألمانيا وأوروبا، مشيرا الى أن كلمة خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين مثلت اهتمام المملكة بمكافحة الارهاب ومعالجة قضايا المملكة مشيرا إلى أن مشاركة المملكة في قمة العشرين يعكس قوتها ومتانتها الاقتصادية والسياسية. وأوضح أن المملكة عندما استضافت الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية في الرياض فهي ترسل رسالة أنها حريصة على السلم العالمي وتنويع علاقتها مع الجنوب، مؤكدا أن حضور المملكة في قمة العشرين سيكون له رد مؤثر كبير على الساحة السياسية والاقتصادية العالمية.. وأشار الى أن للمملكة دورا لا يمكن الاستهانة به في دعم الملفات العربية لا سيما ما يخص القضية الفلسطينية والتصدي لمخاطر الإرهاب وهو ما يدل على حرص المملكة على سياسات تنطوي على الأمن والاستقرار ولجم الارهاب. واعتبر أن القمة العشرينية التي شاركت فيها المملكة تعكس الاهتمام السعودي بضرورة مشاركتها في التكتلات الاقتصادية السياسية الاستراتيجية العالمية باعتبارها دولة محورية على الخارطة العالمية وتسعى لحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وحل أزمات سوريا واليمن بما فيها توفير سياسات التوافق والتحاور ومكافحة الارهاب والتطرف ونشر ثقافة السلام والحوار.
وقال المفوض الأوروبي للشؤون التجارية والاقتصادية بيير موسكوفيتشي إن قمة العشرين ركزت على تعزيز على الاستثمارات وتناقش الملفات السياسية أو التجارية والتي ستحرص في المستقبل على توقيعات لاتفاقات تجارة حرة وتوفير سبل التسهيلات للجمارك وعدم الازدواج الضريبي وتوفير سبل العمل للشباب. مؤكدا ان المملكة لاعبة رئيسية في تعزيز الاقتصاد العالمي ودورها مهم جدا في إرساء الأمن والسلام في المنطقة.
وشدد رئيس المجلس الأوروبي دونالد دوسك على الأهمية القصوي التي اكتسبتها كلمة الملك سلمان والتي حدد خلالها خارطة الطريق لمكافحة الإرهاب، لافتا إلى أن المملكة تعتبر لاعبا رئيسيا في تعزيز الاقتصاد العالمي وإرساء السلام في المنطقة. وقال ان كلمة الملك سلمان احتوت على مضامين استراتيجية من شأنها تدعم الامن والاستقرار والسعى الجاد لتحقيق الأمن والاستقرار وتمثل تشخيص كيفية التعامل مع ملف الارهاب.
وتؤكد أن المملكة تتحرك في كل اتجاه شرقا وغربا وحنوبا وشمالا وحريصة على احلال السلم العالمي. ورأى أن هناك اهتماما أوروبيا بالقمة العشريني.
من جانب آخر قال البروفيسور ايبرهارد زاندشنايدر بالمؤسسة الألمانية للعلاقات الخارجية إن المملكة شريك استراتيجي هام ليس فقط لألمانيا وأوروبا، مشيرا الى أن كلمة خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين مثلت اهتمام المملكة بمكافحة الارهاب ومعالجة قضايا المملكة مشيرا إلى أن مشاركة المملكة في قمة العشرين يعكس قوتها ومتانتها الاقتصادية والسياسية. وأوضح أن المملكة عندما استضافت الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية في الرياض فهي ترسل رسالة أنها حريصة على السلم العالمي وتنويع علاقتها مع الجنوب، مؤكدا أن حضور المملكة في قمة العشرين سيكون له رد مؤثر كبير على الساحة السياسية والاقتصادية العالمية.. وأشار الى أن للمملكة دورا لا يمكن الاستهانة به في دعم الملفات العربية لا سيما ما يخص القضية الفلسطينية والتصدي لمخاطر الإرهاب وهو ما يدل على حرص المملكة على سياسات تنطوي على الأمن والاستقرار ولجم الارهاب. واعتبر أن القمة العشرينية التي شاركت فيها المملكة تعكس الاهتمام السعودي بضرورة مشاركتها في التكتلات الاقتصادية السياسية الاستراتيجية العالمية باعتبارها دولة محورية على الخارطة العالمية وتسعى لحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وحل أزمات سوريا واليمن بما فيها توفير سياسات التوافق والتحاور ومكافحة الارهاب والتطرف ونشر ثقافة السلام والحوار.
وقال المفوض الأوروبي للشؤون التجارية والاقتصادية بيير موسكوفيتشي إن قمة العشرين ركزت على تعزيز على الاستثمارات وتناقش الملفات السياسية أو التجارية والتي ستحرص في المستقبل على توقيعات لاتفاقات تجارة حرة وتوفير سبل التسهيلات للجمارك وعدم الازدواج الضريبي وتوفير سبل العمل للشباب. مؤكدا ان المملكة لاعبة رئيسية في تعزيز الاقتصاد العالمي ودورها مهم جدا في إرساء الأمن والسلام في المنطقة.