•• ما يحدث في السطح الرياضي حاليا أمر لا يدعو لأي تفاؤل أو آمال لتطور أو رقي أو تعقل في معالجة قرار أو حسم آخر، فالتشنج و «وقاحة» الألفاظ أصبحت سيدة الموقف.
•• من شأن كل ما يحدث حاليا من شد وجذب وحرب وتصعيد مبالغته غير مبررة أن يطير بأي أهداف أو طموحات إلى غياهب الضياع.
•• من حق الأهلي أن يدافع عن قضاياه ويبذل الغالي والنفيس في سبيل هذا الدفاع في إطار قانوني «هادئ» طالما كانت أسلحة الدفاع قوية وشرعية دون الغلو في الهجوم بطريقة أفقدت البعض السيطرة في التناول وسمحت للبعض الآخر بأن يترصد ويتصيد الزلات دون تهاون.
•• المشهد برمته من قبل كل الأطراف المتصارعة وكأنه يذهب بالأهلي بعيدا عن أهدافه وما يقتضي أن يكون عليه كناد يهدف إلى إيصال فريقه إلى منصات التتويج وما ينشده جمهوره.
•• الجميع متهم بإفساد الصورة الحية أمامنا و «تلطيخ» الأهلي سواء بقصد أو من دون قصد حتى أصبح الأهلي مهددا بأن يكون الضحية الأكبر وبأياد بعضها تنوي إسقاط الأهلي وبعضها الآخر تشنج وبالغ في دفاعه الذي تعزز بـ «مطبلين» ربما سيكونون أول الهاربين والمتنصلين عنه وقت الجد.
•• للأهلي قضية قانونية من حقه تناولها بكل «سلاسة» وعن طريق أهل الاختصاص، ولكن أن يكون الدفاع لكل من هب ودب ولدرجة الإغواء وصب الزيت على النار بغرض «الشو» فلن يفيد ذلك الأهلي بقدر ما يضره.
•• إدارة الأهلي برئيسها ومتحدثها الإعلامي والقانونيين فيها إذا ما أرادوا كسب قضية يرون أنهم أصحاب حق بها، فليس عليهم سوى تناول كل الملابسات، من دون التطاول أو الانجراف في سيل النزاعات مع أطراف لا ينبغي التعامل معها بكل ذلك المجهود طالما أن «الوضع في السليم».
•• الجميع من اتحاد قدم وإدارة وكتاب مطالبون فعلا باحترام الأهلي كيانا وتاريخا وجماهير، فهذا الهرم أكبر بكثير مما يدور حاليا، وأهدافه أسمى من كل ما يدبر ويحاك ويظهر على السطح.
•• الفريق الأهلاوي سيخوض الأحد القادم أهم مواجهاته الدورية أمام المنافس التقليدي الاتحاد البعيد عن أجواء التشنج الحاصلة، وعلى من لهم صلة بالفريق الأهلاوي أن يدركوا أهمية تلك المباراة كأهمية كل لقاء يتلوها، والتركيز على إدخال اللاعبين جو المباريات فقط دون النظر في ما يدور خارجيا.
•• ويملك «الملكي» كل ما يعزز تفوقه من لاعبين على أعلى طراز وجماهير تدعو للفخر، خاصة في مثل هذه المواجهات، وأيا كان المنافس فالأهلي أفضل متى ما كان في يومه.
• لمحة :
لتتعرف على حقيقة شخص انظر إليه عندما يفوز بكل شيء، فإن احتفظ بالتواضع فهو جدير بما حصل عليه.
•• من شأن كل ما يحدث حاليا من شد وجذب وحرب وتصعيد مبالغته غير مبررة أن يطير بأي أهداف أو طموحات إلى غياهب الضياع.
•• من حق الأهلي أن يدافع عن قضاياه ويبذل الغالي والنفيس في سبيل هذا الدفاع في إطار قانوني «هادئ» طالما كانت أسلحة الدفاع قوية وشرعية دون الغلو في الهجوم بطريقة أفقدت البعض السيطرة في التناول وسمحت للبعض الآخر بأن يترصد ويتصيد الزلات دون تهاون.
•• المشهد برمته من قبل كل الأطراف المتصارعة وكأنه يذهب بالأهلي بعيدا عن أهدافه وما يقتضي أن يكون عليه كناد يهدف إلى إيصال فريقه إلى منصات التتويج وما ينشده جمهوره.
•• الجميع متهم بإفساد الصورة الحية أمامنا و «تلطيخ» الأهلي سواء بقصد أو من دون قصد حتى أصبح الأهلي مهددا بأن يكون الضحية الأكبر وبأياد بعضها تنوي إسقاط الأهلي وبعضها الآخر تشنج وبالغ في دفاعه الذي تعزز بـ «مطبلين» ربما سيكونون أول الهاربين والمتنصلين عنه وقت الجد.
•• للأهلي قضية قانونية من حقه تناولها بكل «سلاسة» وعن طريق أهل الاختصاص، ولكن أن يكون الدفاع لكل من هب ودب ولدرجة الإغواء وصب الزيت على النار بغرض «الشو» فلن يفيد ذلك الأهلي بقدر ما يضره.
•• إدارة الأهلي برئيسها ومتحدثها الإعلامي والقانونيين فيها إذا ما أرادوا كسب قضية يرون أنهم أصحاب حق بها، فليس عليهم سوى تناول كل الملابسات، من دون التطاول أو الانجراف في سيل النزاعات مع أطراف لا ينبغي التعامل معها بكل ذلك المجهود طالما أن «الوضع في السليم».
•• الجميع من اتحاد قدم وإدارة وكتاب مطالبون فعلا باحترام الأهلي كيانا وتاريخا وجماهير، فهذا الهرم أكبر بكثير مما يدور حاليا، وأهدافه أسمى من كل ما يدبر ويحاك ويظهر على السطح.
•• الفريق الأهلاوي سيخوض الأحد القادم أهم مواجهاته الدورية أمام المنافس التقليدي الاتحاد البعيد عن أجواء التشنج الحاصلة، وعلى من لهم صلة بالفريق الأهلاوي أن يدركوا أهمية تلك المباراة كأهمية كل لقاء يتلوها، والتركيز على إدخال اللاعبين جو المباريات فقط دون النظر في ما يدور خارجيا.
•• ويملك «الملكي» كل ما يعزز تفوقه من لاعبين على أعلى طراز وجماهير تدعو للفخر، خاصة في مثل هذه المواجهات، وأيا كان المنافس فالأهلي أفضل متى ما كان في يومه.
• لمحة :
لتتعرف على حقيقة شخص انظر إليه عندما يفوز بكل شيء، فإن احتفظ بالتواضع فهو جدير بما حصل عليه.