تعود غدا عجلة دوري عبداللطيف جميل للدوران من جديد من خلال الجولة الثامنة بعد التوقف الذي فرضته التصفيات المشتركة لكأسي العالم وآسيا التي شارك فيها منتخبنا الوطني متصدرا مجموعته.
وستظهر من خلال العودة مدى استفادة الفرق من فترة التوقف وجديتها في المنافسة مع اختلاف الطموحات والإمكانات، حتى وإن لم يكن الفارق الزمني كبيرا.
وتتصدر مواجهة الأحد والديربي المنتظر بين الاتحاد والأهلي المشهد في جولة جميل الثامنة، ومع ذلك تبقى المواجهات المتبقية والتي تبدأ من الغد حاملة للعديد من التقلبات في سلم ترتيب الدوري، فالنقاط بين الجميع في كافة المستويات متقاربة من المتنافسين على الصدارة إلى المكتفين بمنطقة الدفء وحتى المتصارعين على الهروب من المؤخرة.
الجولات القادمة ابتداء من الغد كفيلة بإظهار مدى الرغبة في المنافسة والطموحات بين الفرق، ومدى فائدة لاعبيها وإسهامهم في مسيرة فرقهم في الدوري.
وستظهر من خلال العودة مدى استفادة الفرق من فترة التوقف وجديتها في المنافسة مع اختلاف الطموحات والإمكانات، حتى وإن لم يكن الفارق الزمني كبيرا.
وتتصدر مواجهة الأحد والديربي المنتظر بين الاتحاد والأهلي المشهد في جولة جميل الثامنة، ومع ذلك تبقى المواجهات المتبقية والتي تبدأ من الغد حاملة للعديد من التقلبات في سلم ترتيب الدوري، فالنقاط بين الجميع في كافة المستويات متقاربة من المتنافسين على الصدارة إلى المكتفين بمنطقة الدفء وحتى المتصارعين على الهروب من المؤخرة.
الجولات القادمة ابتداء من الغد كفيلة بإظهار مدى الرغبة في المنافسة والطموحات بين الفرق، ومدى فائدة لاعبيها وإسهامهم في مسيرة فرقهم في الدوري.