الكتابة: ذنب..
يؤنبك ضميرك إن لم ترتكبه بشكل فاحش الروعة!
(أ)
وجود مفردة «ذكر» في خانة: (نوع الجنس)..
هذا ليس كافيا لكي تكون رجلا حقيقيا!
(ب)
صديقي مصاب بانفصام فقهي:
بالأمس يمتدح حشمة زوجة أردوغان، وهي تستحق المديح، واليوم يهجو طبيبة سعودية «كاشفة وجهها» - كما يقول - وكلتاهما ترتدي نفس الحجاب!
صديقي لديه فقه بدوي يخلط بين حرام وعيب، وشرع وعرف!
(ج)
أعجب من مسؤول يستمع لجوقة منافقين ويستمتع بكذبهم عليه!
(د)
بعض الأشياء إذا اكتملت.. نقصت!
(هـ)
الضوء الباهر القوي كالظلام الدامس الحالك:
كلاهما يفقدك الرؤية.. وكذلك النظرة المتطرفة!
(و)
احمل كتابك/ فأسك..
تعلم الحفر بشكل جيد..
القراءة دخول في منجم ذهب.. هو: أنت!
(ز)
بعض النساء بإمكانهن سحب كل الأكسجين من المكان الذي يأتين إليه
والتحكم في نسبته وتوزيعه على الحضور: شهقة.. شهقة!
وأنتِ من هذا النوع..
(ح)
كل «معرفة» حصلت عليها ولم تؤدبك، وتهذب روحك: هي «جهل» إضافي!
(ط)
كل شعب يمجد اللصوص والانتهازيين ويصفق لأنصاف الموهوبين ويضعهم
في المقدمة ويسميهم «نخبة»: يستحق ما هو فيه من بؤس وشقاء!
(ي)
الرأي العام:
رأي يقوم الذين يمتلكون المنابر بتشكيله وتحديده وتوجيهه.. وتظن الأغلبية أنه «رأيها»!
يؤنبك ضميرك إن لم ترتكبه بشكل فاحش الروعة!
(أ)
وجود مفردة «ذكر» في خانة: (نوع الجنس)..
هذا ليس كافيا لكي تكون رجلا حقيقيا!
(ب)
صديقي مصاب بانفصام فقهي:
بالأمس يمتدح حشمة زوجة أردوغان، وهي تستحق المديح، واليوم يهجو طبيبة سعودية «كاشفة وجهها» - كما يقول - وكلتاهما ترتدي نفس الحجاب!
صديقي لديه فقه بدوي يخلط بين حرام وعيب، وشرع وعرف!
(ج)
أعجب من مسؤول يستمع لجوقة منافقين ويستمتع بكذبهم عليه!
(د)
بعض الأشياء إذا اكتملت.. نقصت!
(هـ)
الضوء الباهر القوي كالظلام الدامس الحالك:
كلاهما يفقدك الرؤية.. وكذلك النظرة المتطرفة!
(و)
احمل كتابك/ فأسك..
تعلم الحفر بشكل جيد..
القراءة دخول في منجم ذهب.. هو: أنت!
(ز)
بعض النساء بإمكانهن سحب كل الأكسجين من المكان الذي يأتين إليه
والتحكم في نسبته وتوزيعه على الحضور: شهقة.. شهقة!
وأنتِ من هذا النوع..
(ح)
كل «معرفة» حصلت عليها ولم تؤدبك، وتهذب روحك: هي «جهل» إضافي!
(ط)
كل شعب يمجد اللصوص والانتهازيين ويصفق لأنصاف الموهوبين ويضعهم
في المقدمة ويسميهم «نخبة»: يستحق ما هو فيه من بؤس وشقاء!
(ي)
الرأي العام:
رأي يقوم الذين يمتلكون المنابر بتشكيله وتحديده وتوجيهه.. وتظن الأغلبية أنه «رأيها»!