حصدت الباحثة السعودية هيا محمد علي طالبة الدكتوراة في علم التغذية والغذاء والمبتعثة من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة على جائزة التفوق في الأبحاث العلمية للعام الحالي من مركز أبحاث التغذية والنشاط البدني بولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا كأول طالبة دكتوراة دولية تحصل على هذه الجائزة وذلك نظير تميزها في أبحاث الغذاء والتغذية المنشورة في مجلات علمية عالمية محكمة وحظيت بتغطيات إعلامية من قبل الإعلام الأسترالي.
وقدم الملحق الثقافي بأستراليا الدكتور عبدالعزيز بن طالب تهنئته للمبتعثة وفخره واعتزازه بهذا الإنجاز الذي استحقته بجدارة نظير تميزها وتفوقها غير المستغرب فقد سبق أن حصدت مكافأة التميز من الملحقية الثقافية لثلاث سنوات متتالية.
وحظيت أيضا بتكريم خاص من قبل سفير خادم الحرمين الشريفين بأستراليا ونيوزلندا الأستاذ نبيل آل صالح وذلك في احتفال السفارة باليوم الوطني مع مجموعة من المبتعثين والمبتعثات المميزين.
وعبرت هيا عن سعادتها بهذا الإنجاز، وقالت: الحمدلله على نعمه وفضله، وسعادتي لا توصف بهذه الجائزة وهي امتداد للإنجازات التي حققها الزملاء المبتعثون، وهذه الجائزة قد جاءت بفضل الله ثم دعم جامعة الملك عبدالعزيز وبصفة خاصة كلية الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.
وتابعت: أهدي هذه الجائزة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولحكومتنا الرشيدة ولوالدي أطال الله في عمرهما، وأقدم شكري وتقديري لسفارتنا الموقرة وللملحقية الثقافية لما توليانه من رعاية واهتمام بالمبتعثين وتحفيزهم للتفوق.
وقدم الملحق الثقافي بأستراليا الدكتور عبدالعزيز بن طالب تهنئته للمبتعثة وفخره واعتزازه بهذا الإنجاز الذي استحقته بجدارة نظير تميزها وتفوقها غير المستغرب فقد سبق أن حصدت مكافأة التميز من الملحقية الثقافية لثلاث سنوات متتالية.
وحظيت أيضا بتكريم خاص من قبل سفير خادم الحرمين الشريفين بأستراليا ونيوزلندا الأستاذ نبيل آل صالح وذلك في احتفال السفارة باليوم الوطني مع مجموعة من المبتعثين والمبتعثات المميزين.
وعبرت هيا عن سعادتها بهذا الإنجاز، وقالت: الحمدلله على نعمه وفضله، وسعادتي لا توصف بهذه الجائزة وهي امتداد للإنجازات التي حققها الزملاء المبتعثون، وهذه الجائزة قد جاءت بفضل الله ثم دعم جامعة الملك عبدالعزيز وبصفة خاصة كلية الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.
وتابعت: أهدي هذه الجائزة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولحكومتنا الرشيدة ولوالدي أطال الله في عمرهما، وأقدم شكري وتقديري لسفارتنا الموقرة وللملحقية الثقافية لما توليانه من رعاية واهتمام بالمبتعثين وتحفيزهم للتفوق.