رعى صاحب السمو الملكي الامير سعود بن نايف امير المنطقة الشرقية، توقيع اتفاقيتي تعاون لدعم مشاريع رواد ورائدات الاعمال في المنطقة والرقي باعمال قطاع الاعمال الشاب.
وقع الاتفاقية الاولى امين المنطقة المهندس فهد بن محمد الجبير ممثلا (الامانة)، ورئيس مجلس ادارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان، التي تقضي بتخصيص 210 قطع اراضي لشباب وشابات الاعمال في المنطقة، بهدف دعم وتشجيع الانشطة الصناعية والخدمية واصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والنهوض باعمالها وتوسيع استثماراتها في المنطقة.
ووقع الاتفاقية الثانية المدير العام الاقليمي في البنك السعودي الفرنسي عبدالعزيز بن عبدالله الملحم، وامين عام غرفة الشرقية عبدالرحمن بن عبدالله الوابل، التي تقضي بتقديم الخدمات التمويلية لقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والعمل على تطوير التعاون المشترك بين القطاع المصرفي ورواد ورائدات الاعمال، ودعم اصحاب المنشآت ماديا بحسب ما تتطلبه طبيعة عمل كل منشأة بناء على الدراسات المالية والاقتصادية المقدمة.
واوضح العطيشان، ان الاتفاقية تعطي المزيد من الزخم والحيوية لقطاع المبادرين الذي شهد ولا يزال نموا ملحوظا، هي نتيجة للنمو الاقتصادي الهائل التي تشهدها بلادها في الوقت الحاضر، مشيرا الى ان مجلسي شباب وشابات الاعمال ساهما في رصد خبراتهم وتجسيدها في مشروعات استثمارية ذات قيمة مضافة للوطن والمجتمع والاقتصاد الوطني، لافتا الى ان الغرفة نظمت جملة من الفعاليات ادت الى ظهور جيل جديد من رجال وسيدات الاعمال وصل بعضهم الى عضوية مجلس ادارة الغرفة، وعضوية العديد من اللجان المتخصصة فكانوا قريبين وبفعالية من المعادلة الاقتصادية الكبرى في الشرقية، والمملكة بشكل عام.
وقع الاتفاقية الاولى امين المنطقة المهندس فهد بن محمد الجبير ممثلا (الامانة)، ورئيس مجلس ادارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان، التي تقضي بتخصيص 210 قطع اراضي لشباب وشابات الاعمال في المنطقة، بهدف دعم وتشجيع الانشطة الصناعية والخدمية واصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والنهوض باعمالها وتوسيع استثماراتها في المنطقة.
ووقع الاتفاقية الثانية المدير العام الاقليمي في البنك السعودي الفرنسي عبدالعزيز بن عبدالله الملحم، وامين عام غرفة الشرقية عبدالرحمن بن عبدالله الوابل، التي تقضي بتقديم الخدمات التمويلية لقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والعمل على تطوير التعاون المشترك بين القطاع المصرفي ورواد ورائدات الاعمال، ودعم اصحاب المنشآت ماديا بحسب ما تتطلبه طبيعة عمل كل منشأة بناء على الدراسات المالية والاقتصادية المقدمة.
واوضح العطيشان، ان الاتفاقية تعطي المزيد من الزخم والحيوية لقطاع المبادرين الذي شهد ولا يزال نموا ملحوظا، هي نتيجة للنمو الاقتصادي الهائل التي تشهدها بلادها في الوقت الحاضر، مشيرا الى ان مجلسي شباب وشابات الاعمال ساهما في رصد خبراتهم وتجسيدها في مشروعات استثمارية ذات قيمة مضافة للوطن والمجتمع والاقتصاد الوطني، لافتا الى ان الغرفة نظمت جملة من الفعاليات ادت الى ظهور جيل جديد من رجال وسيدات الاعمال وصل بعضهم الى عضوية مجلس ادارة الغرفة، وعضوية العديد من اللجان المتخصصة فكانوا قريبين وبفعالية من المعادلة الاقتصادية الكبرى في الشرقية، والمملكة بشكل عام.