رفعت عضو مجلس الشورى الدكتورة لطيفة الشعلان قضية أمام الجهات الرسمية ضد المغرد عبدالله الداود، على خلفية ما اعتبر قذفا وسبا.
ورفع المحامي عبدالرحمن اللاحم إجراءات الدعوى المقامة لصالح موكلته عضو الشورى انتهت بوصولها إلى مركز شرطة المعذر بالعاصمة الرياض.
وكانت لطيفة الشعلان طرحت مع ثلاثة من زملائها في المجلس، الدكتورة هيا المنيع والأميرة سارة الفيصل والدكتور ناصر بن داود مشروعا لتعديل بعض مواد نظام الأحوال المدنية، حاز في إحدى مناقشات المجلس في منتصف أكتوبر الماضي، على نسبة تصويت عالية بالموافقة من أعضاء المجلس، أهلته للدخول في حيز الدراسة، تبع ذلك هجوم من المغرد الداود على الشعلان عبر حسابه الشخصي في تويتر. الهجوم اثار استهجان أوساط عدة في المجتمع، ودعا المغردين لانشاء وسم #تطاول_الداود_الى_متى، كما أثار ذلك عددا من كتاب الرأي في الصحافة الذين تناولوا الموضوع وحيثياته.
وحسب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، تنص الفقرة الخامسة المادة الثالثة على عقوبة السجن مدة لا تزيد عن سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة ألف ريال، أو باحدى هاتين العقوبتين، لكل من يشهر بالآخرين ويلحق الضرر بهم، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة.
ولوحظ بأن عضو الشورى الدكتورة لطيفة الشعلان التزمت في ذلك الوقت الصمت التام، ولم ترد في صفحتها على تويتر، ولم تعلق على الهجوم الذي طالها.
ورفع المحامي عبدالرحمن اللاحم إجراءات الدعوى المقامة لصالح موكلته عضو الشورى انتهت بوصولها إلى مركز شرطة المعذر بالعاصمة الرياض.
وكانت لطيفة الشعلان طرحت مع ثلاثة من زملائها في المجلس، الدكتورة هيا المنيع والأميرة سارة الفيصل والدكتور ناصر بن داود مشروعا لتعديل بعض مواد نظام الأحوال المدنية، حاز في إحدى مناقشات المجلس في منتصف أكتوبر الماضي، على نسبة تصويت عالية بالموافقة من أعضاء المجلس، أهلته للدخول في حيز الدراسة، تبع ذلك هجوم من المغرد الداود على الشعلان عبر حسابه الشخصي في تويتر. الهجوم اثار استهجان أوساط عدة في المجتمع، ودعا المغردين لانشاء وسم #تطاول_الداود_الى_متى، كما أثار ذلك عددا من كتاب الرأي في الصحافة الذين تناولوا الموضوع وحيثياته.
وحسب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، تنص الفقرة الخامسة المادة الثالثة على عقوبة السجن مدة لا تزيد عن سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة ألف ريال، أو باحدى هاتين العقوبتين، لكل من يشهر بالآخرين ويلحق الضرر بهم، عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة.
ولوحظ بأن عضو الشورى الدكتورة لطيفة الشعلان التزمت في ذلك الوقت الصمت التام، ولم ترد في صفحتها على تويتر، ولم تعلق على الهجوم الذي طالها.