أكد خبراء في الشوؤن السياسية أن المملكة تعتبر ركيزة أساسية في إرساء الأمن والاستقرار في المنطقة، وحريصة على دعم الشرعية في اليمن، وترفض التدخلات الإيرانية في الشؤون العربية والخليجية، ولها تأثير كبير في معادلة موازين القوى الدولية، سياسيا وأمنيا واقتصاديا. وقالوا في تصريحات لـ «عكاظ» إن التقارير المغرضة التي تبثها بعض الدول ومنابر الإعلام الغربي ضد المملكة تعطي أعداء المملكة ذريعة لمواصلة تدخلاتها السافرة في الشؤون الخليجية.
وأكد عضو مجلس الشورى الدكتور صدقة فاضل أن التقارير الغربية المغرضة ضد المملكة لا تمت للحقيقة بصلة إطلاقا ولا تستند علي أي أساس، إلا الكذب والخداع وخدمة مصالح أعداء المملكة، موضحا أن المملكة تعتبر لاعبا رئيسا لإرساء السلام في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار فاضل إلى أن المزاعم الغربية ضد المملكة تعتبر تخرصات وحقدا وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، مؤكدا على الدور البارز الذي تلعبه المملكة في المنطقة والعالم أجمع وهو دور لحفظ التوازن ودعم الاستقرار والأمن للدول العربية.
ومن جانبه أوضح الخبير الإستراتيجي الدكتور أنور عشقي أن دول العالم تدرك جيدا بأن المملكة لها القدرة على تحريك العالم الإسلامي بما يخدم مصالحه وإرساء الأمن والسلام في المنطقة، وهذه ميزة ليست متوفرة لأي دولة كانت، فقط لمن هم في صدارة صناعة القرار الدولي، مشيرا إلى أن التقارير الغربية المغرضة ضد المملكة لن تغير الحقيقة التي تؤكد على حرص المملكة على أمن وسلام المنطقة ودعم الشرعية في اليمن ومنع التدخلات الإيرانية في الشأن العربي والخليجي.
وفي نفس السياق أكد جمال البوحسن عضو مجلس البرلمان البحريني على أن المملكة لها ثقلها السياسي في المحافل الدولية، وبعد عاصفة الحزم أثبتت بأنها قوة عسكرية لا يستهان بها ولديها ثوابت ومبادئ تسير عليها وسياسة شفافة ومستقلة. وأفاد بأن لها مكانتها المرموقة في المحيط العالمي بسبب سياساتها الثابثة.
من جهته أكد الدكتور عبدالخالق عبدالله، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الإمارات أن التقارير المغرضة ضد المملكة لن تغير الحقائق الراسخة حيال حرص المملكة على أمن واستقرار المنطقة وسياساتها الخارجية والتي يشهد لها العالم بأنها من أكثر السياسات اعتدالا وشفافية على المستوى العالمي.
وأكد عضو مجلس الشورى الدكتور صدقة فاضل أن التقارير الغربية المغرضة ضد المملكة لا تمت للحقيقة بصلة إطلاقا ولا تستند علي أي أساس، إلا الكذب والخداع وخدمة مصالح أعداء المملكة، موضحا أن المملكة تعتبر لاعبا رئيسا لإرساء السلام في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار فاضل إلى أن المزاعم الغربية ضد المملكة تعتبر تخرصات وحقدا وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، مؤكدا على الدور البارز الذي تلعبه المملكة في المنطقة والعالم أجمع وهو دور لحفظ التوازن ودعم الاستقرار والأمن للدول العربية.
ومن جانبه أوضح الخبير الإستراتيجي الدكتور أنور عشقي أن دول العالم تدرك جيدا بأن المملكة لها القدرة على تحريك العالم الإسلامي بما يخدم مصالحه وإرساء الأمن والسلام في المنطقة، وهذه ميزة ليست متوفرة لأي دولة كانت، فقط لمن هم في صدارة صناعة القرار الدولي، مشيرا إلى أن التقارير الغربية المغرضة ضد المملكة لن تغير الحقيقة التي تؤكد على حرص المملكة على أمن وسلام المنطقة ودعم الشرعية في اليمن ومنع التدخلات الإيرانية في الشأن العربي والخليجي.
وفي نفس السياق أكد جمال البوحسن عضو مجلس البرلمان البحريني على أن المملكة لها ثقلها السياسي في المحافل الدولية، وبعد عاصفة الحزم أثبتت بأنها قوة عسكرية لا يستهان بها ولديها ثوابت ومبادئ تسير عليها وسياسة شفافة ومستقلة. وأفاد بأن لها مكانتها المرموقة في المحيط العالمي بسبب سياساتها الثابثة.
من جهته أكد الدكتور عبدالخالق عبدالله، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الإمارات أن التقارير المغرضة ضد المملكة لن تغير الحقائق الراسخة حيال حرص المملكة على أمن واستقرار المنطقة وسياساتها الخارجية والتي يشهد لها العالم بأنها من أكثر السياسات اعتدالا وشفافية على المستوى العالمي.