طلب وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، من أمانة القصيم تقدير تكلفة مشروع رفع نسب تصريف السيول بمدينة بريدة من 15%، ليكون 50%.
أعلن ذلك أمين القصيم المهندس صالح بن أحمد الأحمد، خلال ترؤسه أمس الاجتماع الثاني للجنة الطارئة التي شكلها أمير القصيم لحل مشكلات السيول والأمطار وحصر الأضرار التي خلفتها على المنازل والمركبات والمحال التجارية، خلال الموجة التي هطلت على المنطقة في 12 صفر الماضي، لافتا إلى أن «الوزير طلب ذلك خلال زيارته بريدة في 20 صفر الماضي واطلاعه على المواقع المتضررة، حيث وعد بزيادة نسبة المشاريع المدمجة التي تدخل بها مشاريع تصريف السيول».
وفيما حدددت اللجنة أسبوعين كحد أقصى أمام لجنة فنية مصغرة أوصت بتشكليها من قبل أمانة المنطقة والمياه والنقل، لدراسة الوضع الحالي وإيجاد الحلول العاجلة لإصلاح ذلك، وترتيب أولويات الحلول وتنفيذها من خلال مرحلتين الحل العاجل (مؤقت)، والحلول الدائمة، مدد فرع وزارة المالية بالقصيم استقبال المتضررين لمدة 15 يوما، حيث بين مدير الفرع يوسف أبا الخيل أنه «سجل حتى الآن حوالى 1860 متضررا، حصر منهم 1320 متضررا».
ودعا وكيل الإمارة، المواطنين والمقيمين الذين تضرروا من السيول وأماكن تجمع المياه إلى سرعة التوجه لأحد مقار الدفاع المدني بمدينة بريدة، لحصر الأضرار التي ألحقتها السيول بممتلكاتهم أو منازلهم، لافتا إلى حرص أمير القصيم على إيجاد حلول سريعة لتفادي ذلك في العام المقبل، وتشديده على الاستعجال بصرف مستحقات متضرري السيول.
يذكر أن كميات أمطار بريدة راوحت ما بين 77 و135 ملم، فيما الطاقة الاستيعابية لمدينة بريدة بهطول الأمطار لا تجاوز 30 ملم، وأكبر نسبة هطلت على حي الخبيب وسط بريدة.
أعلن ذلك أمين القصيم المهندس صالح بن أحمد الأحمد، خلال ترؤسه أمس الاجتماع الثاني للجنة الطارئة التي شكلها أمير القصيم لحل مشكلات السيول والأمطار وحصر الأضرار التي خلفتها على المنازل والمركبات والمحال التجارية، خلال الموجة التي هطلت على المنطقة في 12 صفر الماضي، لافتا إلى أن «الوزير طلب ذلك خلال زيارته بريدة في 20 صفر الماضي واطلاعه على المواقع المتضررة، حيث وعد بزيادة نسبة المشاريع المدمجة التي تدخل بها مشاريع تصريف السيول».
وفيما حدددت اللجنة أسبوعين كحد أقصى أمام لجنة فنية مصغرة أوصت بتشكليها من قبل أمانة المنطقة والمياه والنقل، لدراسة الوضع الحالي وإيجاد الحلول العاجلة لإصلاح ذلك، وترتيب أولويات الحلول وتنفيذها من خلال مرحلتين الحل العاجل (مؤقت)، والحلول الدائمة، مدد فرع وزارة المالية بالقصيم استقبال المتضررين لمدة 15 يوما، حيث بين مدير الفرع يوسف أبا الخيل أنه «سجل حتى الآن حوالى 1860 متضررا، حصر منهم 1320 متضررا».
ودعا وكيل الإمارة، المواطنين والمقيمين الذين تضرروا من السيول وأماكن تجمع المياه إلى سرعة التوجه لأحد مقار الدفاع المدني بمدينة بريدة، لحصر الأضرار التي ألحقتها السيول بممتلكاتهم أو منازلهم، لافتا إلى حرص أمير القصيم على إيجاد حلول سريعة لتفادي ذلك في العام المقبل، وتشديده على الاستعجال بصرف مستحقات متضرري السيول.
يذكر أن كميات أمطار بريدة راوحت ما بين 77 و135 ملم، فيما الطاقة الاستيعابية لمدينة بريدة بهطول الأمطار لا تجاوز 30 ملم، وأكبر نسبة هطلت على حي الخبيب وسط بريدة.