منعت الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة جازان سكان الأحياء من الخروج من منازلهم، بعد أن حاصرتهم البرك المائية التي داهمت المنازل كاشفة بذلك غياب الخدمات البلدية.
الأمطار الغزيرة التي هطلت على مدينة جازان كشفت أيضا عن سوء مشاريع الصرف التي نفذتها الأمانة، حيث فشلت قنوات التصريف في شفط مياه الأمطار من الشوارع والطرقات، مما أدى لجريانها إلى المنازل والمحلات التجارية المجاورة للطرق وتسببت في تلفيات في الممتلكات، الأمر الذي دعا البلدية إلى الاستعانة بصهاريج الصرف لشفط المياه لحجب عيوب فشل مشروع التصريف، الذي زاد شوارع المدينة سوءا، بعد إتلافها الطبقات الاسفلتية وكثرة التشققات والترقيعات بها، بجانب سوء مشاريع الطرق الداخلية بعد انتشار الحفر بسبب تجمع مياه الأمطار بها، فيما أعاقت حركة المرور بسبب البرك المائية التي غطت معظم الطرق واختلطت بمياه الصرف الصحي مهددة بكارثة صحية.
وطالب عدد من الأهالي عبر «عكاظ» هيئة مكافحة الفساد بالتحقيق في المشاريع التي تنفذها الأمانة والبلديات التابعة لها، التي أثبتت فشلها ولم تكن على قدر التطلعات التي أنشئت لأجلها، محملين أمانة جازان كل ما يحدث في المدينة من سوء تنفيذ المشاريع التي تخدم الأهالي بصفة مباشرة.
فيما شهدت البارحة عدد من الأودية الشهيرة في المنطقة جريانا للسيول تسبب في احتجاز عدد من المركبات وجرف عدد من المزارع في عدد من قرى جازان، وفي أبوعريش أغلقت الأمطار جميع الشوارع بسبب البرك المائية التي تسببت في تعطل عدد من المركبات في غياب تام من قبل الجهات المعنية لإزالة تلك البحيرات من الطرقات.
الأمطار الغزيرة التي هطلت على مدينة جازان كشفت أيضا عن سوء مشاريع الصرف التي نفذتها الأمانة، حيث فشلت قنوات التصريف في شفط مياه الأمطار من الشوارع والطرقات، مما أدى لجريانها إلى المنازل والمحلات التجارية المجاورة للطرق وتسببت في تلفيات في الممتلكات، الأمر الذي دعا البلدية إلى الاستعانة بصهاريج الصرف لشفط المياه لحجب عيوب فشل مشروع التصريف، الذي زاد شوارع المدينة سوءا، بعد إتلافها الطبقات الاسفلتية وكثرة التشققات والترقيعات بها، بجانب سوء مشاريع الطرق الداخلية بعد انتشار الحفر بسبب تجمع مياه الأمطار بها، فيما أعاقت حركة المرور بسبب البرك المائية التي غطت معظم الطرق واختلطت بمياه الصرف الصحي مهددة بكارثة صحية.
وطالب عدد من الأهالي عبر «عكاظ» هيئة مكافحة الفساد بالتحقيق في المشاريع التي تنفذها الأمانة والبلديات التابعة لها، التي أثبتت فشلها ولم تكن على قدر التطلعات التي أنشئت لأجلها، محملين أمانة جازان كل ما يحدث في المدينة من سوء تنفيذ المشاريع التي تخدم الأهالي بصفة مباشرة.
فيما شهدت البارحة عدد من الأودية الشهيرة في المنطقة جريانا للسيول تسبب في احتجاز عدد من المركبات وجرف عدد من المزارع في عدد من قرى جازان، وفي أبوعريش أغلقت الأمطار جميع الشوارع بسبب البرك المائية التي تسببت في تعطل عدد من المركبات في غياب تام من قبل الجهات المعنية لإزالة تلك البحيرات من الطرقات.