أفصح وزير العمل الدكتور مفرج الحقباني أن برنامج «نطاقات 3» الذي ستطلقه وزارة العمل في الفترة المقبلة، سيحتسب نطاقات المنشآت وفقا لأجور السعوديين من إجمالي الرواتب، ولن يقتصر على نسبة العاملين السعوديين مقارنة بالوافدين في المنشأة ، لافتا في لقاء مفتوح مع مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة وعدد من رجال وسيدات الأعمال أمس الى أن الهدف من هذه الخطوة هو ضمان الحصول على توطين منتج، فالمنشآت التي تمنح السعوديين رواتب أعلى سيرتفع تصنيف نطاقاتها، ومؤكدا أن وزارة العمل ستعتمد أيضا في برنامج نطاقات أعداد السعوديين القياديين في المنشآت مقارنة بالوافدين.
كما سيتم احتساب الموظفات السعوديات في برنامج نطاقات، فكلما زادت أعدادهن زاد تصنيف المنشأة ، مع الأخذ بعين الاعتبار نوعية النشاط مقارنة بالنشاطات الأخرى، حسب ما كشف عنه الحقباني، مؤكدا ان دعم عمل المرأة من أهم الأمور التي تدرسها وزارة العمل، لرغبتها في زيادة إنتاجية عمل المرأة، وعدم اختزال دورها على قطاع التجزئة كبائعة، مع وضع البيئة المناسبة لعملها في الاعتبار.
وقال وزير العمل في اللقاء إن برامج ومبادرات منظومة سوق العمل المكونة من وزارة العمل، صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» ، المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تحظى باهتمام ومتابعة وإشراف مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الذي يرأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ويعتبر المنصة المركزية لإدارة وتنسيق وتقويم البرامج والخطط التنموية والخدمية التي يتم إعدادها وتطويرها في المنظومة.
وأقر بأن الشركات التي تسير وفق النظام وتطبقه، هي أكثر المنشآت تضررا، مشددا على ضرورة التشديد والصرامة حيال الجهات غير الملتزمة لتحقيق العدل بين الجميع.
وحول مساواة قرارات وزارة العمل بين المدن الكبرى والأقل نموا، قال: حصلت على دعم من أمراء المناطق الأقل نموا على دعم القطاع الخاص، فلا يمكن مقارنة مدينة كبرى بصغرى، فبعض الشركات الكبرى في بعض المناطق إجمالي العاملين بها 15 فردا.
وفيما يتعلق بالبطالة قال إنها في ازدياد خاصة للنساء ، فقد كانت نسبة بطالتهن سابقا 15% وارتفعت حاليا الى 32.8 %، لافتا الى أن هذه النسبة تختلف في المناطق الأقل نموا والبعيدة عن المراكز. وأضاف نحن في حاجة لتقوية الخدمات الوطنية، والى تدخلات مناطقية لمساعدة الفتيات والشبان.
كما سيتم احتساب الموظفات السعوديات في برنامج نطاقات، فكلما زادت أعدادهن زاد تصنيف المنشأة ، مع الأخذ بعين الاعتبار نوعية النشاط مقارنة بالنشاطات الأخرى، حسب ما كشف عنه الحقباني، مؤكدا ان دعم عمل المرأة من أهم الأمور التي تدرسها وزارة العمل، لرغبتها في زيادة إنتاجية عمل المرأة، وعدم اختزال دورها على قطاع التجزئة كبائعة، مع وضع البيئة المناسبة لعملها في الاعتبار.
وقال وزير العمل في اللقاء إن برامج ومبادرات منظومة سوق العمل المكونة من وزارة العمل، صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف» ، المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تحظى باهتمام ومتابعة وإشراف مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الذي يرأسه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ويعتبر المنصة المركزية لإدارة وتنسيق وتقويم البرامج والخطط التنموية والخدمية التي يتم إعدادها وتطويرها في المنظومة.
وأقر بأن الشركات التي تسير وفق النظام وتطبقه، هي أكثر المنشآت تضررا، مشددا على ضرورة التشديد والصرامة حيال الجهات غير الملتزمة لتحقيق العدل بين الجميع.
وحول مساواة قرارات وزارة العمل بين المدن الكبرى والأقل نموا، قال: حصلت على دعم من أمراء المناطق الأقل نموا على دعم القطاع الخاص، فلا يمكن مقارنة مدينة كبرى بصغرى، فبعض الشركات الكبرى في بعض المناطق إجمالي العاملين بها 15 فردا.
وفيما يتعلق بالبطالة قال إنها في ازدياد خاصة للنساء ، فقد كانت نسبة بطالتهن سابقا 15% وارتفعت حاليا الى 32.8 %، لافتا الى أن هذه النسبة تختلف في المناطق الأقل نموا والبعيدة عن المراكز. وأضاف نحن في حاجة لتقوية الخدمات الوطنية، والى تدخلات مناطقية لمساعدة الفتيات والشبان.