قالت مصادر قبلية يمنية: إن اتفاقا لتبادل الأسرى بين المقاومة الشعبية والميليشيات المتمردة أبرم أمس، وذلك غداة انطلاق مفاوضات سويسرا الرامية إلى إنهاء الأزمة اليمنية. وأوضحت المصادر أن عملية التبادل تشمل مئات المقاتلين من المقاومة ومسلحي الحوثي وصالح، على أن تتم في منطقة تقع على الحدود بين البيضاء ولحج.
وأضافت «أن المقاومة أطلقت 370 مسلحا كانت تحتجزهم في عدن، في حين أن الميليشيات أفرجت عن 280 أسيرا محتجزين في صنعاء، على أن يلتقي الطرفان في جبل العر».
وتأتي عملية تبادل الأسرى، التي أبرمت بوساطة قبلية حسب المصادر، بعد يوم على انطلاق المفاوضات في سويسرا بين وفد عن الحكومة اليمنية والميليشيات، وتحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال مسؤولون من طرفي النزاع في اليمن: إن الجانبين اتفقا أمس على تبادل مئات السجناء في إطار إجراءات لبناء الثقة، فيما تجرى محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة في سويسرا.
وقال عبدالحكيم الحسني وهو مسؤول كبير في المقاومة الشعبية: إنه سيتم تبادل مئات من أفراد جماعة الحوثي محتجزين في عدن والمئات من المدنيين والمقاتلين من جنوب اليمن ظهرا عقب وساطة قبلية.
وقال مسؤول في هيئة السجون التي يديرها الانقلابيون الحوثيون بالعاصمة صنعاء: إن السجناء نقلوا بالفعل إلى حافلات في طريقهم إلى مكان المبادلة على الحدود بين ما كان يعرف في السابق باليمن الشمالي واليمن الجنوبي.
وذكر شهود في عدن أيضا أنهم رأوا حافلات يحرسها مقاتلون محليون تتحرك في المدينة في طريقها على ما يبدو إلى مكان المبادلة.
وأضافت «أن المقاومة أطلقت 370 مسلحا كانت تحتجزهم في عدن، في حين أن الميليشيات أفرجت عن 280 أسيرا محتجزين في صنعاء، على أن يلتقي الطرفان في جبل العر».
وتأتي عملية تبادل الأسرى، التي أبرمت بوساطة قبلية حسب المصادر، بعد يوم على انطلاق المفاوضات في سويسرا بين وفد عن الحكومة اليمنية والميليشيات، وتحت رعاية الأمم المتحدة.
وقال مسؤولون من طرفي النزاع في اليمن: إن الجانبين اتفقا أمس على تبادل مئات السجناء في إطار إجراءات لبناء الثقة، فيما تجرى محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة في سويسرا.
وقال عبدالحكيم الحسني وهو مسؤول كبير في المقاومة الشعبية: إنه سيتم تبادل مئات من أفراد جماعة الحوثي محتجزين في عدن والمئات من المدنيين والمقاتلين من جنوب اليمن ظهرا عقب وساطة قبلية.
وقال مسؤول في هيئة السجون التي يديرها الانقلابيون الحوثيون بالعاصمة صنعاء: إن السجناء نقلوا بالفعل إلى حافلات في طريقهم إلى مكان المبادلة على الحدود بين ما كان يعرف في السابق باليمن الشمالي واليمن الجنوبي.
وذكر شهود في عدن أيضا أنهم رأوا حافلات يحرسها مقاتلون محليون تتحرك في المدينة في طريقها على ما يبدو إلى مكان المبادلة.