حصلت مؤسسة خالد بن سلطان للمحيطات الحية على جائزة فابين كوستيو في الحفاظ على البيئة، وذلك في احتفال أقيم أخيرا في جمعية اليخوت الدولية، في ولاية فلوريدا، بالولايات المتحدة الأمريكية، برعاية مؤسسة أوشنكو.
وتسلم الجائزة المدير العام التنفيذي للمؤسسة فيليب رينود. يذكر أن مؤسسة خالد بن سلطان للمحيطات الحية مؤسسة غير ربحية تأسست عام 2000، لدعم العلوم البيئية والمساعدة في الحفاظ على المحيطات وحماية الموارد البحرية في مختلف بقاع العالم، وذلك من خلال إجراء البحوث العلمية في مجال علوم البحار والبيئة، وتنظيم وتنفيذ برامج تعليمية وتوعوية للحفاظ على البيئات البحرية خاصة بيئات الشعاب المرجانية والبيئات البحرية الساحلية.
وقامت المؤسسة منذ إنشائها بالعديد من المسوحات العلمية على نطاق واسع شملت أيضا ما تم إجراؤه على بيئة البحر الأحمر، وذلك في إطار «الحملة الكونية لاستكشاف الشعاب المرجانية حول العالم»، وانطلاقا من شعار المؤسسة «علم بلا حدود».
وقد تمخض عن جهود المؤسسة في البحر الأحمر إصدار أول أطلس للبيئات البحرية في البحر الأحمر الذي صدر باللغتين العربية والإنجليزية، وتتبنى المؤسسة أيضا عددا من الكراسي العلمية، منها كرسي الأمير خالد بن سلطان للمحافظة على البيئة البحرية الساحلية بكلية علوم البحار بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة.
وتسلم الجائزة المدير العام التنفيذي للمؤسسة فيليب رينود. يذكر أن مؤسسة خالد بن سلطان للمحيطات الحية مؤسسة غير ربحية تأسست عام 2000، لدعم العلوم البيئية والمساعدة في الحفاظ على المحيطات وحماية الموارد البحرية في مختلف بقاع العالم، وذلك من خلال إجراء البحوث العلمية في مجال علوم البحار والبيئة، وتنظيم وتنفيذ برامج تعليمية وتوعوية للحفاظ على البيئات البحرية خاصة بيئات الشعاب المرجانية والبيئات البحرية الساحلية.
وقامت المؤسسة منذ إنشائها بالعديد من المسوحات العلمية على نطاق واسع شملت أيضا ما تم إجراؤه على بيئة البحر الأحمر، وذلك في إطار «الحملة الكونية لاستكشاف الشعاب المرجانية حول العالم»، وانطلاقا من شعار المؤسسة «علم بلا حدود».
وقد تمخض عن جهود المؤسسة في البحر الأحمر إصدار أول أطلس للبيئات البحرية في البحر الأحمر الذي صدر باللغتين العربية والإنجليزية، وتتبنى المؤسسة أيضا عددا من الكراسي العلمية، منها كرسي الأمير خالد بن سلطان للمحافظة على البيئة البحرية الساحلية بكلية علوم البحار بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة.