قررت أجهزة الأمن المصرية زيادة إجراءاتها الأمنية بمحيط ميدان التحرير، بعد دعوات جماعة الإخوان الإرهابية والعناصر المؤيدة لها، بالقيام بعمليات تفجيرية في محيط الميدان عشية نهاية العام، واستهداف عدد من المصالح الحكومية والسفارات الموجودة وسط القاهرة، فيما طلب وزير الداخلية المصري اللواء مجدي عبدالغفار من قيادات الوزارة اليقظة لمواجهة أى عمليات تخريبية متوقعة.
وقررت أجهزة الأمن زيادة عدد قواتها على عدد من المنشآت العامة خاصة السياحية في المحافظات مع اقتراب ليلة رأس السنة الميلادية، تحسبا لأي عمل إرهابي من شأنه أن يستهدف منشآت سياحية وعسكرية، كما تمت زيادة التأمين على السفارات الأجنبية، والقيام بحملات تمشيطية في محيطها على مدار اليوم، بينما شددت قوات الأمن في محافظتي جنوب وشمال سيناء من الإجراءات التأمينية بجميع القطاعات التابعة، ورفعت حالة الاستعداد والتأهب فى جميع القطاعات، بما في ذلك الكمائن المتحركة والثابتة، والتأكيد على مستوى الجاهزية لتأمين احتفالات رأس السنة الميلادية.
وأمر اللواء سيد جاد مساعد أول وزير الداخلية للأمن العام بتعزيز الخدمات الشرطية أمام الفنادق الكبرى والكنائس والمحلات العامة والمسارح والملاهي ودور السينما لضبط المشتبه فيهم والخارجين على القانون الذين يستغلون الزحام في هذه الأماكن لارتكاب جرائم البلطجة والسرقة.
وقررت أجهزة الأمن زيادة عدد قواتها على عدد من المنشآت العامة خاصة السياحية في المحافظات مع اقتراب ليلة رأس السنة الميلادية، تحسبا لأي عمل إرهابي من شأنه أن يستهدف منشآت سياحية وعسكرية، كما تمت زيادة التأمين على السفارات الأجنبية، والقيام بحملات تمشيطية في محيطها على مدار اليوم، بينما شددت قوات الأمن في محافظتي جنوب وشمال سيناء من الإجراءات التأمينية بجميع القطاعات التابعة، ورفعت حالة الاستعداد والتأهب فى جميع القطاعات، بما في ذلك الكمائن المتحركة والثابتة، والتأكيد على مستوى الجاهزية لتأمين احتفالات رأس السنة الميلادية.
وأمر اللواء سيد جاد مساعد أول وزير الداخلية للأمن العام بتعزيز الخدمات الشرطية أمام الفنادق الكبرى والكنائس والمحلات العامة والمسارح والملاهي ودور السينما لضبط المشتبه فيهم والخارجين على القانون الذين يستغلون الزحام في هذه الأماكن لارتكاب جرائم البلطجة والسرقة.