* امتلأت وسائل التواصل الاجتماعي بما يسمى بالشائعات عن إصابة عمر السومة، ونقل الإعلام الخبر كما هو دون أن يكون للاعب وناديه الأهلي أي إيضاح حيال ذاك الخبر الذي هز الجماهير الأهلاوية كونه غريبا عجيبا، وأقول غريبا عجيبا لأنه خرج عن نطاق الإصابات التقليدية في الملاعب والمعقولة.
* في ذات اللحظة، كان خبر أسامة هوساوي يسيطر على عقول كل الأهلاويين، أعني تجديده مع الأهلي، فثمة من سرب وقال إن الهوساوي وباخشوين سيتركان الأهلي.
* المشكلة ليست في صحة الأخبار بل في توقيتها، وربما تلحقها أخبار أخرى والهدف ضرب الأهلي مع مدرجه الذي أستغرب منه تفاعله مع إعلام أكذب أكذب.
* قبل هذه الأخبار كان هناك أيضا ما يسمى بخبث صحفي بنشر الرمز دفع والرمز سدد والرمز يحل مشاكل الأهلي والمعني بذلك الأمير خالد بن عبدالله الذي دعمه للأهلي ليس بحاجة إلى من يذكر به، لكن كان لتلك الأخبار أهداف معنية بتحريض الجمهور على مساعد الزويهري الذي هو أكبر بكثير من أن يقع ضحية فبرك يا مفبرك.
* أعجب وأتعجب من قلة من جماهير الأهلي تنساق خلف هذه الأخبار وتبدأ دك استقرار الأهلي بكلام انفعالي والذريعة وكالة يقولون.
* أخبار وتغريدات وتعليقات وبرامج ونقاد وصحافة وكتاب يبحثون عن نجم الشباك ولو بكذبة من كذبات أبريل ونجم الشباك الأهلي ونجومه فلماذا كل هذا الكذب يا طلاب غوبلز.
* الغريب أن مركز إعلام الأهلي لم يعد له إلا أخبار أشبه بالكلمات المتقاطعة، في وقت أرى فيه أن أي توضيح من خلال حساب النادي في تويتر كاف لأن يسد فاه أي كاذب.
* وفي هذه الأيام مهم جدا أن تنشط إدارة التحرير بالمركز لوضع حد لهذه الأمور بل وهذه الأخبار الكاذبة.
* وأجزم أن هذه الإيضاحات من المركز الإعلامي ستجد ترحابا من الإعلام الباحث عن الحقيقة ومن الجمهور الذي وسط تسارع هذه الأخبار تاهت به الخطى وتحول إلى جزء من المشكلة.
* يا رئيس الأهلي فعل المركز الإعلامي ووجه النائب أو المحررين لتأدية دورهم ودحض الأكاذيب إلا إذا كنت ترى أن الإيقاف على الكل، فحول الأمر للعلاقات العامة، فمنير السلمي قدها وقدود.
* في ذات اللحظة، كان خبر أسامة هوساوي يسيطر على عقول كل الأهلاويين، أعني تجديده مع الأهلي، فثمة من سرب وقال إن الهوساوي وباخشوين سيتركان الأهلي.
* المشكلة ليست في صحة الأخبار بل في توقيتها، وربما تلحقها أخبار أخرى والهدف ضرب الأهلي مع مدرجه الذي أستغرب منه تفاعله مع إعلام أكذب أكذب.
* قبل هذه الأخبار كان هناك أيضا ما يسمى بخبث صحفي بنشر الرمز دفع والرمز سدد والرمز يحل مشاكل الأهلي والمعني بذلك الأمير خالد بن عبدالله الذي دعمه للأهلي ليس بحاجة إلى من يذكر به، لكن كان لتلك الأخبار أهداف معنية بتحريض الجمهور على مساعد الزويهري الذي هو أكبر بكثير من أن يقع ضحية فبرك يا مفبرك.
* أعجب وأتعجب من قلة من جماهير الأهلي تنساق خلف هذه الأخبار وتبدأ دك استقرار الأهلي بكلام انفعالي والذريعة وكالة يقولون.
* أخبار وتغريدات وتعليقات وبرامج ونقاد وصحافة وكتاب يبحثون عن نجم الشباك ولو بكذبة من كذبات أبريل ونجم الشباك الأهلي ونجومه فلماذا كل هذا الكذب يا طلاب غوبلز.
* الغريب أن مركز إعلام الأهلي لم يعد له إلا أخبار أشبه بالكلمات المتقاطعة، في وقت أرى فيه أن أي توضيح من خلال حساب النادي في تويتر كاف لأن يسد فاه أي كاذب.
* وفي هذه الأيام مهم جدا أن تنشط إدارة التحرير بالمركز لوضع حد لهذه الأمور بل وهذه الأخبار الكاذبة.
* وأجزم أن هذه الإيضاحات من المركز الإعلامي ستجد ترحابا من الإعلام الباحث عن الحقيقة ومن الجمهور الذي وسط تسارع هذه الأخبار تاهت به الخطى وتحول إلى جزء من المشكلة.
* يا رئيس الأهلي فعل المركز الإعلامي ووجه النائب أو المحررين لتأدية دورهم ودحض الأكاذيب إلا إذا كنت ترى أن الإيقاف على الكل، فحول الأمر للعلاقات العامة، فمنير السلمي قدها وقدود.