تتصدر مجموعة من الأحداث العالمية أجندة العام الميلادي الجديد الذي يتوقع أن يشهد تنافسا مثيرا على مستوى المنافسات في مختلف الألعاب بدءا من اليوم، وفيما تستأثر أحداث كرة القدم ومواجهاتها باهتمام الشريحة الكبرى من المهتمين والمتابعين للرياضة بوجه عام، ، وستكون كأس أوروبا لكرة القدم في فرنسا ودورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو أبرز حدثين في العام 2016 وهنا أبرز التواريخ المنتظرة في أجندة عامنا الجديد 2016:
يناير
قدر لهذا العام أن يكون الأرجنتيني ليونيل ميسي فاتح أحداثه وجوائزه، إذ من المرجح أن ينتزع البرغوث الارجنتيني في 11 يناير لقبا خامسا في جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في 2015 بعد تتويجه بها 4 مرات متتالية من 2009 إلى 2012، على حساب منافسيه البرازيلي نيمار دا سيلفا، زميله في فريق برشلونة الإسباني، وغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف ريال مدريد، الفائز بالجائزة 3 مرات (2008 و2013 و2014).
فبراير
سيكون 26 من هذا الشهر الموعد الذي يكشف فيه الستار عن خليفة بلاتر، بعد 9 أشهر من الأزمة التي هزت كيان الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 2015، وسينتخب الفيفا رئيسا جديدا ليخلف الرئيس الحالي السويسري جوزيف بلاتر الذي يشغل المنصب منذ 1998، وهناك 5 مرشحين هم رئيس الاتحاد الآسيوي البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، والجنوب افريقي طوكيو سيكسويل رفيق درب الرئيس السابق نيلسون مانديلا في السجن، ونائب رئيس الفيفا السابق الأردني الأمير علي بن الحسين، والفرنسي جيروم شامبانيي، والسويسري جياني اينفانتيني الأمين العام للاتحاد الأوروبي.
مايو
سيكون هذا الموعد حدثا لرهان نجم كرة المضرب الصربي نوفاك ديوكوفيتش على تحطيم عناد رولان غاروس، حيث تبقى البطولة الفرنسية، ثاني البطولات الأربع الكبرى، الوحيدة التي لم يتوج بها رغم اقترابه من ذلك في 2015 حيث خسر في النهائي أمام السويسري ستانيسلاس فافرينكا، ويبقى السؤال من يستطيع مقاومة الصربي الذي خاض أفضل موسم في مسيرته، سيحاول كل من فافرينكا وطالب الثأر الاسباني رافايل نادال والبريطاني اندي موراي، وربما السويسري الآخر روجيه فيدرر حرمانه من هذا الشرف.
يونيو
ستكون أميركا الجنوبية على موعد طيلة أيام هذا الشهر مع الاحتفال بالذكرى المئوية لانطلاق مسابقة كوبا أميركا في نسخة خاصة تقام في 10 مدن أميركية. لكن فضائح الفيفا التي طالت مسؤولين في الاتحادات القارية (الكومنيبول والكونكاكاف) سترخي بظلالها على البطولة، التي يتوقع أن تشهد إثارة خاصة لحساسية التنافس ولاستثنائية البطولة الكبرى.
يوليو
ينتظر أن يشهد هذا الشهر تتويج بطل أوروبا في البطولة التي تنطلق أواخر الشهر الذي يسبقه، إذ ينتظر 80 ألف متفرج في استاد دو فرانس في باريس صافرة انطلاق كأس اوروبا في ظل إجراءات أمنية مشددة بعد اعتداءات العاصمة الفرنسية في نوفمبر الماضي، وتبدأ فرنسا البطولة ضد رومانيا. هل يشاهدها ميشال بلاتيني، بطل نسخة 1984 الأخيرة التي نظمتها فرنسا، والذي أصبح لاحقا رئيسا للاتحاد الأوروبي؟ هل يستطيع مشاهدة الافتتاح من المدرجات بعد الاتهام الذي وجه إليه في إطار فضائح الفيفا؟
أغسطس
سيكون هو الموعد في ريو دي جانيرو حيث سيلتقي أفضل الرياضيين والرياضيات في العالم في المدينة البرازيلية في أول العاب أولمبية تقام في أميركا الجنوبية.
من هم أبرز النجوم المنتظرين؟ العداء الجامايكي اوساين بولت يحلم برفع غلته من الميداليات الذهبية التي حصل على 6 منها في اولمبيادي بكين 2008 ولندن 2012 في سباقات 100 و200 والتتابع 4 مرات 100م، وقد يكون التنافس شديدا بينه وبين الأميركي جاستن غاتلين كما جرت العادة، وقد تكون السباحة الأميركية كايتي ليديكي صاحبة 5 ذهبيات في بطولة العالم 2015، إحدى نجمات هذه الألعاب، أو حتى مواطنها مايكل فيلبس الرياضي الأكثر إحرازا للميداليات والذي عاد عن اعتزاله خصوصا من اجل المشاركة في ريو دي جانيرو.
يناير
قدر لهذا العام أن يكون الأرجنتيني ليونيل ميسي فاتح أحداثه وجوائزه، إذ من المرجح أن ينتزع البرغوث الارجنتيني في 11 يناير لقبا خامسا في جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في 2015 بعد تتويجه بها 4 مرات متتالية من 2009 إلى 2012، على حساب منافسيه البرازيلي نيمار دا سيلفا، زميله في فريق برشلونة الإسباني، وغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف ريال مدريد، الفائز بالجائزة 3 مرات (2008 و2013 و2014).
فبراير
سيكون 26 من هذا الشهر الموعد الذي يكشف فيه الستار عن خليفة بلاتر، بعد 9 أشهر من الأزمة التي هزت كيان الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 2015، وسينتخب الفيفا رئيسا جديدا ليخلف الرئيس الحالي السويسري جوزيف بلاتر الذي يشغل المنصب منذ 1998، وهناك 5 مرشحين هم رئيس الاتحاد الآسيوي البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، والجنوب افريقي طوكيو سيكسويل رفيق درب الرئيس السابق نيلسون مانديلا في السجن، ونائب رئيس الفيفا السابق الأردني الأمير علي بن الحسين، والفرنسي جيروم شامبانيي، والسويسري جياني اينفانتيني الأمين العام للاتحاد الأوروبي.
مايو
سيكون هذا الموعد حدثا لرهان نجم كرة المضرب الصربي نوفاك ديوكوفيتش على تحطيم عناد رولان غاروس، حيث تبقى البطولة الفرنسية، ثاني البطولات الأربع الكبرى، الوحيدة التي لم يتوج بها رغم اقترابه من ذلك في 2015 حيث خسر في النهائي أمام السويسري ستانيسلاس فافرينكا، ويبقى السؤال من يستطيع مقاومة الصربي الذي خاض أفضل موسم في مسيرته، سيحاول كل من فافرينكا وطالب الثأر الاسباني رافايل نادال والبريطاني اندي موراي، وربما السويسري الآخر روجيه فيدرر حرمانه من هذا الشرف.
يونيو
ستكون أميركا الجنوبية على موعد طيلة أيام هذا الشهر مع الاحتفال بالذكرى المئوية لانطلاق مسابقة كوبا أميركا في نسخة خاصة تقام في 10 مدن أميركية. لكن فضائح الفيفا التي طالت مسؤولين في الاتحادات القارية (الكومنيبول والكونكاكاف) سترخي بظلالها على البطولة، التي يتوقع أن تشهد إثارة خاصة لحساسية التنافس ولاستثنائية البطولة الكبرى.
يوليو
ينتظر أن يشهد هذا الشهر تتويج بطل أوروبا في البطولة التي تنطلق أواخر الشهر الذي يسبقه، إذ ينتظر 80 ألف متفرج في استاد دو فرانس في باريس صافرة انطلاق كأس اوروبا في ظل إجراءات أمنية مشددة بعد اعتداءات العاصمة الفرنسية في نوفمبر الماضي، وتبدأ فرنسا البطولة ضد رومانيا. هل يشاهدها ميشال بلاتيني، بطل نسخة 1984 الأخيرة التي نظمتها فرنسا، والذي أصبح لاحقا رئيسا للاتحاد الأوروبي؟ هل يستطيع مشاهدة الافتتاح من المدرجات بعد الاتهام الذي وجه إليه في إطار فضائح الفيفا؟
أغسطس
سيكون هو الموعد في ريو دي جانيرو حيث سيلتقي أفضل الرياضيين والرياضيات في العالم في المدينة البرازيلية في أول العاب أولمبية تقام في أميركا الجنوبية.
من هم أبرز النجوم المنتظرين؟ العداء الجامايكي اوساين بولت يحلم برفع غلته من الميداليات الذهبية التي حصل على 6 منها في اولمبيادي بكين 2008 ولندن 2012 في سباقات 100 و200 والتتابع 4 مرات 100م، وقد يكون التنافس شديدا بينه وبين الأميركي جاستن غاتلين كما جرت العادة، وقد تكون السباحة الأميركية كايتي ليديكي صاحبة 5 ذهبيات في بطولة العالم 2015، إحدى نجمات هذه الألعاب، أو حتى مواطنها مايكل فيلبس الرياضي الأكثر إحرازا للميداليات والذي عاد عن اعتزاله خصوصا من اجل المشاركة في ريو دي جانيرو.