أجمع مثقفون وإعلاميون مصريون أن المملكة في قلوب المسلمين خط أحمر لن يرضى العالم الإسلامي المساس بالمملكة ولا بمقدساتها، مؤكدين أن ما تفعله إيران، من تدخل سافر، في شؤون الدول العربية أمر مرفوض وغير مقبول يستوجب الوقوف صفا واحدا ضد ما يهدد في البلاد العربية والإسلامية بالإرهاب.
وقال الإعلامي مصطفى بكري «لا أحد يستطيع أن يلوم المملكة، في دفاعها عن أمنها داخليا وخارجيا، ومن يقود الحملة ضد المملكة لهم أكثر من هدف»، مشيرا إلى أن مصر قيادة وشعبا تعلن تضامنها مع المملكة في الحافظ على أمنها.
ومن جانبه، أشار الإعلامي سيد علي، إلى أن القنوات الفضائية الموالية للنظام الإيراني، منذ فترة بدأت في شن حملة ممنهجة، ضد المملكة، زادت حدتها، بعدما نفذت المملكة حكم الشرع، في مجموعة من الإرهابيين، وعلى الرغم من أن بينهم مصريا، إلا أنه استحق جزاء ما قدمت يداه من إثم.
وقال علي «المملكة تمثل في نفوس المسلمين خطا أحمر، غير مسموح التجاوز في حقها»، مشيرا إلى أن النظام الإيراني تجاوز حدوده، ويحاول أن يفرض وصايته على المملكة، واصفا هذا الأمر بأنه وقاحة منقطعة النظير.
ومن جانبها، تساءلت الإعلامية لميس الحديدي، عندما يقوم النظام الإيراني، بتنفذ حكم الإعدام على معارضيه على الرافعات وفي الشوارع، هل يقبل النظام الإيراني، أي تدخل في ذلك الأمر، مشيرة إلى أن ما نفذته المملكة، هو شرع الله في مجموعة من الإرهابيين، مؤكدة أنه غير مسموح أبدا للنظام الإيراني بممارسة لعبة التدخل في شؤون المملكة.
فيما أكد الإعلامي أحمد موسى، أن المملكة وجهت ضربة قوية للإرهاب، وبعثت برسالة قوية لتلك التنظيمات التي تتستر تحت عباءة الدين سواء كانت تلك التنظيمات سنية أو شيعية، مشيرا إلى أنه من ضمن مخططات الشرق الأوسط الجديد، تقسيم المملكة لعدة قطاعات، وهذه المخططات لن تتم إلا عن طريق مثل هؤلاء الخونة الذين أعدمتهم المملكة.
وقال موسى إن تنفيذ حكم القتل في «نمر النمر»، الذي تتاجر به إيران، هو أحد عملائها، مطالبا الجميع بتذكر سلسلة الأحداث التي حدثت في المنطقة الشرقية بالمملكة.
وقال الإعلامي مصطفى بكري «لا أحد يستطيع أن يلوم المملكة، في دفاعها عن أمنها داخليا وخارجيا، ومن يقود الحملة ضد المملكة لهم أكثر من هدف»، مشيرا إلى أن مصر قيادة وشعبا تعلن تضامنها مع المملكة في الحافظ على أمنها.
ومن جانبه، أشار الإعلامي سيد علي، إلى أن القنوات الفضائية الموالية للنظام الإيراني، منذ فترة بدأت في شن حملة ممنهجة، ضد المملكة، زادت حدتها، بعدما نفذت المملكة حكم الشرع، في مجموعة من الإرهابيين، وعلى الرغم من أن بينهم مصريا، إلا أنه استحق جزاء ما قدمت يداه من إثم.
وقال علي «المملكة تمثل في نفوس المسلمين خطا أحمر، غير مسموح التجاوز في حقها»، مشيرا إلى أن النظام الإيراني تجاوز حدوده، ويحاول أن يفرض وصايته على المملكة، واصفا هذا الأمر بأنه وقاحة منقطعة النظير.
ومن جانبها، تساءلت الإعلامية لميس الحديدي، عندما يقوم النظام الإيراني، بتنفذ حكم الإعدام على معارضيه على الرافعات وفي الشوارع، هل يقبل النظام الإيراني، أي تدخل في ذلك الأمر، مشيرة إلى أن ما نفذته المملكة، هو شرع الله في مجموعة من الإرهابيين، مؤكدة أنه غير مسموح أبدا للنظام الإيراني بممارسة لعبة التدخل في شؤون المملكة.
فيما أكد الإعلامي أحمد موسى، أن المملكة وجهت ضربة قوية للإرهاب، وبعثت برسالة قوية لتلك التنظيمات التي تتستر تحت عباءة الدين سواء كانت تلك التنظيمات سنية أو شيعية، مشيرا إلى أنه من ضمن مخططات الشرق الأوسط الجديد، تقسيم المملكة لعدة قطاعات، وهذه المخططات لن تتم إلا عن طريق مثل هؤلاء الخونة الذين أعدمتهم المملكة.
وقال موسى إن تنفيذ حكم القتل في «نمر النمر»، الذي تتاجر به إيران، هو أحد عملائها، مطالبا الجميع بتذكر سلسلة الأحداث التي حدثت في المنطقة الشرقية بالمملكة.