أفاد شهود أن إماراتيا متهما بالسعي للانضمام إلى تنظيم داعش والتخطيط لتفجيرات أبرزها كان يستهدف حلبة سباقات الفورمولا واحد، كان قد نصّب نفسه «أميرا» للتنظيم في الإمارات، بحسب مانقلت وسائل إعلام محلية أمس.
وكانت محكمة أمن الدولة في أبوظبي وجهت في نهاية ديسمبر اتهامات للموقوف البالغ من العمر 34 عاما الذي عرّف عنه باسم «محمد ع»، بـ«السعي للانضمام إلى تنظيم إرهابي وهو داعش»، والتخطيط «لارتكاب جرائم إرهابية داخل الدولة باستخدام المتفجرات».
وأوردت صحف بينها «البيان» وكذلك «ذا ناشونال» و «غلف نيوز» الناطقتان بالإنجليزية، معطيات أدلى بها اثنان من الشهود أمام المحكمة أمس.
ونقلت «البيان»عن أحدهما أن المتهم «بايع (زعيم التنظيم) أبو بكر البغدادي عبر مواقع التواصل الاجتماعي ونصب نفسه أميرا لداعش».
والمتهم هو زوج الإماراتية آلاء بدر الهاشمي (30 عاما) المعروفة باسم «شبح الريم» التي أعدمت في يوليو 2015 بعد إدانتها بقتل مدرّسة أميركية مطلع العام نفسه «لغرض إرهابي» وبدافع «التطرف».
ونقلت «ذا ناشونال» أن جهاز كومبيوتر وقرصا صلبا ضبطا بين أغراض المتهم، تضمنا مئات الأشرطة المصورة عن إعداد المتفجرات، إضافة إلى مواد دعائية للتنظيم بينها تسجيلات صوتية للبغدادي.
ويحاكم المتهم بسبعة تهم، أبرزها بحسب الصحف الإماراتية، السعي للانضمام إلى التنظيم الذي يسيطر على مساحات واسعة في سوريا والعراق، والتخطيط لارتكاب«جرائم إرهابية»تشمل استهداف حلبة ياس في جزيرة ياس في أبوظبي التي تستضيف سنويا مرحلة من بطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد، والحافلات السياحية التي تنقل الأجانب في أبوظبي، والمصالح الأجنبية في الإمارات، «ومحاولة اغتيال أحد الرموز».
كما نقلت«ذا ناشونال»الشهر الماضي أن التهم تشمل محاولة استهداف «قاعدة عسكرية أميركية» في الإمارات.
والمتهم موقوف منذ 21 وفمبر 2014، قبل أيام من قيام زوجته آلاء الهاشمي بقتل المدرّسة الأميركية أبوليا ريان طعنا بالسكين في مركز للتسوق في أبوظبي. كما اتهمت الهاشمي، بمحاولة تفجير قنبلة منزلية الصنع أمام شقة طبيب أميركي من أصل مصري.
وانضمت الإمارات منذ صيف العام 2014 إلى الائتلاف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش وشاركت مقاتلات إماراتية في تنفيذ ضربات ضد التنظيم في سوريا.
وكانت محكمة أمن الدولة في أبوظبي وجهت في نهاية ديسمبر اتهامات للموقوف البالغ من العمر 34 عاما الذي عرّف عنه باسم «محمد ع»، بـ«السعي للانضمام إلى تنظيم إرهابي وهو داعش»، والتخطيط «لارتكاب جرائم إرهابية داخل الدولة باستخدام المتفجرات».
وأوردت صحف بينها «البيان» وكذلك «ذا ناشونال» و «غلف نيوز» الناطقتان بالإنجليزية، معطيات أدلى بها اثنان من الشهود أمام المحكمة أمس.
ونقلت «البيان»عن أحدهما أن المتهم «بايع (زعيم التنظيم) أبو بكر البغدادي عبر مواقع التواصل الاجتماعي ونصب نفسه أميرا لداعش».
والمتهم هو زوج الإماراتية آلاء بدر الهاشمي (30 عاما) المعروفة باسم «شبح الريم» التي أعدمت في يوليو 2015 بعد إدانتها بقتل مدرّسة أميركية مطلع العام نفسه «لغرض إرهابي» وبدافع «التطرف».
ونقلت «ذا ناشونال» أن جهاز كومبيوتر وقرصا صلبا ضبطا بين أغراض المتهم، تضمنا مئات الأشرطة المصورة عن إعداد المتفجرات، إضافة إلى مواد دعائية للتنظيم بينها تسجيلات صوتية للبغدادي.
ويحاكم المتهم بسبعة تهم، أبرزها بحسب الصحف الإماراتية، السعي للانضمام إلى التنظيم الذي يسيطر على مساحات واسعة في سوريا والعراق، والتخطيط لارتكاب«جرائم إرهابية»تشمل استهداف حلبة ياس في جزيرة ياس في أبوظبي التي تستضيف سنويا مرحلة من بطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد، والحافلات السياحية التي تنقل الأجانب في أبوظبي، والمصالح الأجنبية في الإمارات، «ومحاولة اغتيال أحد الرموز».
كما نقلت«ذا ناشونال»الشهر الماضي أن التهم تشمل محاولة استهداف «قاعدة عسكرية أميركية» في الإمارات.
والمتهم موقوف منذ 21 وفمبر 2014، قبل أيام من قيام زوجته آلاء الهاشمي بقتل المدرّسة الأميركية أبوليا ريان طعنا بالسكين في مركز للتسوق في أبوظبي. كما اتهمت الهاشمي، بمحاولة تفجير قنبلة منزلية الصنع أمام شقة طبيب أميركي من أصل مصري.
وانضمت الإمارات منذ صيف العام 2014 إلى الائتلاف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش وشاركت مقاتلات إماراتية في تنفيذ ضربات ضد التنظيم في سوريا.