شدد نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم محمد النويصر في حديثه لوسائل الإعلام أمس على موقف الاتحاد السعودي بعدم اللعب في إيران فيما لو تم رفض اقتراح اللعب على أرض محايدة، مثمنا مجهودات عضو لجنة المسابقات الآسيوية أحمد الخميس، ومؤكدا أنه بعد الجدولة الأخيرة للمباريات لن يكون هناك أي مباراة تجمع الفرق السعودية بالإيرانية حتى 15 مارس وخلال هذه الفترة سيتم النقاش حول تحديد بلد محايد للعب المباريات، شاكرا اللجنة على التجاوب مع المذكرة المرفوعة بهذا الشأن.
وعن ترشيحه لانتخابات اتحاد القدم أوضح أن الوقت مازال مبكرا للحديث عن ذلك وأن الكثير من الشخصيات الرياضية ذات الخبرة الرياضية ستتقدم للترشح، متمنيا في الوقت نفسه أن ينال منصب الرئيس من هو الأفضل لقيادة الاتحاد السعودي في هذه المرحلة.
وبخصوص نقل مباراة الشعلة والنصر في كأس الملك وعن تضارب الأنباء حولها، نفى النويصر أنه يمتلك معلومة عن هذا الموضوع رغم تواجده في الاتحاد خلال هذه الفترة محيلا الإجابة لرئيس اللجنة الإعلامية لتوضيح كل ما تم حيالها.
وكشف النويصر عن نتائج الاجتماع الذي جرى يوم أمس مع الوفد الأسترالي والذي كان بطلب من السفارة الأسترالية، وذلك لبحث متطلبات المنتخبات والأندية السعودية للسفر إلى أستراليا وإقامة مباريات ودية ومعسكرات وذلك كجزء من السياحة الرياضية وتفعليها بين البلدين في المجال الرياضي، مؤكدا أن الحديث أثناء الاجتماع لم يقتصر على كرة القدم فقط بل شمل عدة رياضات مثل رياضة الكريكت.
وعن البعد الجغرافي واحتمالية أن يكون عائقا لنجاح الفكرة، أبان النويصر أن المهم حاليا هو السعر المناسب لإقامة المباريات والمعسكرات وبالتأكيد هذا سيعود بالخبرة على الرياضيين السعوديين.
وعن ترشيحه لانتخابات اتحاد القدم أوضح أن الوقت مازال مبكرا للحديث عن ذلك وأن الكثير من الشخصيات الرياضية ذات الخبرة الرياضية ستتقدم للترشح، متمنيا في الوقت نفسه أن ينال منصب الرئيس من هو الأفضل لقيادة الاتحاد السعودي في هذه المرحلة.
وبخصوص نقل مباراة الشعلة والنصر في كأس الملك وعن تضارب الأنباء حولها، نفى النويصر أنه يمتلك معلومة عن هذا الموضوع رغم تواجده في الاتحاد خلال هذه الفترة محيلا الإجابة لرئيس اللجنة الإعلامية لتوضيح كل ما تم حيالها.
وكشف النويصر عن نتائج الاجتماع الذي جرى يوم أمس مع الوفد الأسترالي والذي كان بطلب من السفارة الأسترالية، وذلك لبحث متطلبات المنتخبات والأندية السعودية للسفر إلى أستراليا وإقامة مباريات ودية ومعسكرات وذلك كجزء من السياحة الرياضية وتفعليها بين البلدين في المجال الرياضي، مؤكدا أن الحديث أثناء الاجتماع لم يقتصر على كرة القدم فقط بل شمل عدة رياضات مثل رياضة الكريكت.
وعن البعد الجغرافي واحتمالية أن يكون عائقا لنجاح الفكرة، أبان النويصر أن المهم حاليا هو السعر المناسب لإقامة المباريات والمعسكرات وبالتأكيد هذا سيعود بالخبرة على الرياضيين السعوديين.