عاد الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس إلى أعماق التاريخ، حين زار قسم المخطوطات بالمسجد النبوي الشريف نهاية الأسبوع المنصرم، واطلع على تاريخ طباعة المخطوطات والكتب النادرة التي يرجع بعضها إلى ما قبل 230 عاما.
وأبدى السديس إعجابه بما شاهده في القسم ومقتنياته وأعماله وخدماته التي يقدمها للزوار وطلبة العلم، منوها بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من رعاية وعناية بالقرآن الكريم ونشره وحفظه، وبالحرمين الشريفين وما يتعلق بهما من من مقتنيات وآثار نادرة.
واستمع إلى شرح موجز عن القسم ونشأته ومكوناته ومقتنياته والأعمال التي يقوم بها والخدمات التي يقدمها للباحثين والطلاب والزوار، كما شاهد المخطوطات والمصاحف المخطوطة بالقسم وطرق صيانتها وكيفية تعقيمها وطرق التنظيف والمعالجة الكيميائية والترميم وآليات حفظ تلك المقتنيات بطريقة نموذجية.
وأبدى السديس إعجابه بما شاهده في القسم ومقتنياته وأعماله وخدماته التي يقدمها للزوار وطلبة العلم، منوها بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من رعاية وعناية بالقرآن الكريم ونشره وحفظه، وبالحرمين الشريفين وما يتعلق بهما من من مقتنيات وآثار نادرة.
واستمع إلى شرح موجز عن القسم ونشأته ومكوناته ومقتنياته والأعمال التي يقوم بها والخدمات التي يقدمها للباحثين والطلاب والزوار، كما شاهد المخطوطات والمصاحف المخطوطة بالقسم وطرق صيانتها وكيفية تعقيمها وطرق التنظيف والمعالجة الكيميائية والترميم وآليات حفظ تلك المقتنيات بطريقة نموذجية.