اختار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الدكتورة حياة سندي كأول عالمة عربية وسعودية ضمن 10 علماء لتنفيذ خطة جديدة بعنوان «تحويل عالمنا»، وذلك لخبرتها العلمية الدولية المميزة.
وأوضحت الدكتورة سندي لـ «عكاظ»، أن الأمين العام للأمم المتحدة قرر تكوين فريق يضم الأعضاء العشرة، لدعم آلية التسهيلات التكنولوجية للعالم بعد مؤتمر قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة الذي عقد في سبتمبر 2015 في نيويورك، واعتمد خطة تنمية جديدة لمدة 15 سنة مقبلة، مضيفة: حلمي منذ الصغر أن تصل فائدة العلم لكل شخص في العالم سواء غنيا أو فقيرا، وهذا ما ستحققه خطة عالمنا لتسهيل ايصال الطاقة لأي دولة، والحد من تغيير المناخ، وتعليم الأطفال، وتمكين المرأة، ووضع آليات لتسهيل التكنولوجيا لتحقيق تنمية مستدامة لجميع الدول.
وقالت «إن الفريق يترجم التقارير إلى آلية تطبيق ستكون نقطة تحول في العالم، وينتظر منه أن يعكس التوازن الجغرافي ويوفر مزيجا من الخبرة في مختلف التخصصات، ما يؤدي لحصر العلم والتكنولوجيا وجوانب الابتكار عبر مجموعة كاملة من الأهداف التنموية المستدامة، ويتعين على أعضاء الفريق الحصول على تميز معترف به دوليا في مجال عملهم وخبرتهم، وأن يكونوا على مستوى من الفهم للعمليات الدولية ذات الصلة بالعلم والتكنولوجيا والابتكار والتنمية المستدامة».
وأضافت إن الفريق سيعمل مع مجموعة عمل وكالات الأمم المتحدة المختصة بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار لتحقيق هدف التنمية المستدامة، وإصدار التوصيات لتعزيز المشاركة في دعم التنمية وعمليات آلية التسهيلات التكنولوجية عالميا.
وبينت أن هذه الآلية ستتم على أساس التعاون بين أصحاب المصلحة المتعددين بين الدول الأعضاء، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، والمجتمع العلمي، وكيانات الأمم المتحدة وغيرها من الجهات المعنية، لافتة إلى تشكيل فريق عمل مشترك من وكالات الأمم المتحدة للعلوم والتكنولوجيا والابتكار من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتفعيل قاعدة إلكترونية.
وأوضحت الدكتورة سندي لـ «عكاظ»، أن الأمين العام للأمم المتحدة قرر تكوين فريق يضم الأعضاء العشرة، لدعم آلية التسهيلات التكنولوجية للعالم بعد مؤتمر قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة الذي عقد في سبتمبر 2015 في نيويورك، واعتمد خطة تنمية جديدة لمدة 15 سنة مقبلة، مضيفة: حلمي منذ الصغر أن تصل فائدة العلم لكل شخص في العالم سواء غنيا أو فقيرا، وهذا ما ستحققه خطة عالمنا لتسهيل ايصال الطاقة لأي دولة، والحد من تغيير المناخ، وتعليم الأطفال، وتمكين المرأة، ووضع آليات لتسهيل التكنولوجيا لتحقيق تنمية مستدامة لجميع الدول.
وقالت «إن الفريق يترجم التقارير إلى آلية تطبيق ستكون نقطة تحول في العالم، وينتظر منه أن يعكس التوازن الجغرافي ويوفر مزيجا من الخبرة في مختلف التخصصات، ما يؤدي لحصر العلم والتكنولوجيا وجوانب الابتكار عبر مجموعة كاملة من الأهداف التنموية المستدامة، ويتعين على أعضاء الفريق الحصول على تميز معترف به دوليا في مجال عملهم وخبرتهم، وأن يكونوا على مستوى من الفهم للعمليات الدولية ذات الصلة بالعلم والتكنولوجيا والابتكار والتنمية المستدامة».
وأضافت إن الفريق سيعمل مع مجموعة عمل وكالات الأمم المتحدة المختصة بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار لتحقيق هدف التنمية المستدامة، وإصدار التوصيات لتعزيز المشاركة في دعم التنمية وعمليات آلية التسهيلات التكنولوجية عالميا.
وبينت أن هذه الآلية ستتم على أساس التعاون بين أصحاب المصلحة المتعددين بين الدول الأعضاء، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، والمجتمع العلمي، وكيانات الأمم المتحدة وغيرها من الجهات المعنية، لافتة إلى تشكيل فريق عمل مشترك من وكالات الأمم المتحدة للعلوم والتكنولوجيا والابتكار من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتفعيل قاعدة إلكترونية.