شلل أصاب الحركة المرورية في أحياء السامر، الأجواد، التوفيق، المنار والصفا، بإغلاق التحويلات الجديدة شرق وغرب طريق الحرمين في جدة، لتنفيذ مشروع القطار، وتضاعفت حوادث السير وتكدست المركبات، في ظل عدم وجود منافذ في ضفتي طريق الحرمين، بدءا من جسر بريمان شمالا حتى التحلية جنوبا، وتتفاقم المشكلة في فترتي الصباح والمساء.
واستغرب الأهالي الحلول التي اتخذتها الجهات المختصة بتحويل المركبات إلى طرق فرعية ضيقة لا تستوعب العدد الكبير من السيارات، ووضع حواجز خرسانية على طول الطريق السريع.
وبين علي العتيبي أن الوضع تفاقم بعد هدم عدد من العبارات التي كانت تؤدي دور منافذ الانتقال بين شرق الطريق وغربه، مشيرا إلى أن الازدحام يتفاقم وقت الذروة، وأصبحت المركبات تستنفد أكثر من ساعتين لتتجاوز جميع التحويلات، ما تسبب في زيادة الحوادث المرورية.
وذكر خالد الغامدي أن الازدحام يشتد بين جسري بريمان والتحلية من الساعة الـ12 ظهرا، حتى الثامنة مساء منذ أكثر من عام، متمنيا من الجهات المختصة التدخل وإيجاد حلول عاجلة وناجعة لخدمة العابرين.
وشدد أحمد العطاس على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة لإنهاء المشكلة، خصوصا أن طريق الحرمين يحظى بكثافة كبيرة من العابرين، مشيرا إلى أنهم باتوا يتحاشون السير فيه وقطع طرق أخرى، ما يفاقم من معاناتهم.
في المقابل، أفاد المتحدث في أمانة جدة المهندس عمر الحميدان بأن هناك لجنة مشكلة من الأمانة والمرور والنقل والشركة المنفذة للمشروع يجتمعون ويعتمدون مثل هذه التحويلات الجانبية على طول الطريق السريع وهي مؤقتة حتى انتهاء المشروع (القطار)، لافتا إلى أن فتح منافذ على الطريق السريع لخدمة هذه الأحياء يعتمد على ما تقرره اللجنة.
واستغرب الأهالي الحلول التي اتخذتها الجهات المختصة بتحويل المركبات إلى طرق فرعية ضيقة لا تستوعب العدد الكبير من السيارات، ووضع حواجز خرسانية على طول الطريق السريع.
وبين علي العتيبي أن الوضع تفاقم بعد هدم عدد من العبارات التي كانت تؤدي دور منافذ الانتقال بين شرق الطريق وغربه، مشيرا إلى أن الازدحام يتفاقم وقت الذروة، وأصبحت المركبات تستنفد أكثر من ساعتين لتتجاوز جميع التحويلات، ما تسبب في زيادة الحوادث المرورية.
وذكر خالد الغامدي أن الازدحام يشتد بين جسري بريمان والتحلية من الساعة الـ12 ظهرا، حتى الثامنة مساء منذ أكثر من عام، متمنيا من الجهات المختصة التدخل وإيجاد حلول عاجلة وناجعة لخدمة العابرين.
وشدد أحمد العطاس على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة لإنهاء المشكلة، خصوصا أن طريق الحرمين يحظى بكثافة كبيرة من العابرين، مشيرا إلى أنهم باتوا يتحاشون السير فيه وقطع طرق أخرى، ما يفاقم من معاناتهم.
في المقابل، أفاد المتحدث في أمانة جدة المهندس عمر الحميدان بأن هناك لجنة مشكلة من الأمانة والمرور والنقل والشركة المنفذة للمشروع يجتمعون ويعتمدون مثل هذه التحويلات الجانبية على طول الطريق السريع وهي مؤقتة حتى انتهاء المشروع (القطار)، لافتا إلى أن فتح منافذ على الطريق السريع لخدمة هذه الأحياء يعتمد على ما تقرره اللجنة.