وافقت الإدارة الأمريكية على بيع باكستان ثماني مقاتلات من طراز إف- 16 مقابل 700 مليون دولار في صفقة لا تزال تنتظر موافقة الكونغرس الأمريكي عليها كي تدخل حيز التنفيذ.
وبالإضافة إلى المقاتلات الثماني تتضمن الصفقة تزويد باكستان ب14 خوذة عرض محمول (إتش إم دي) فضلا عن عمليات تدريب ودعم لوجستي.
وقالت الوكالة الفدرالية المسؤولة عن الصفقات العسكرية في بيان إن القيمة الإجمالية للصفقة تبلغ 699.04 مليون دولار.
وأضافت أن «هذه الصفقة تساهم في تحقيق أهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة وفي الأمن القومي عبر المساعدة في تحسين أمن شريك استراتيجي في جنوب آسيا.. إنها تعزز قدرة باكستان على مواجهة التهديدات الامنية الراهنة والمستقبلية».
وتابعت الوكالة أن هذه الأسلحة والمعدات تتيح لباكستان «تنفيذ عمليات لمكافحة التمرد والإرهاب»، وفي الوقت عينه لا تغير ميزان القوى العسكرية في المنطقة.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعا في أواخر يناير (كانون الثاني) باكستان إلى إظهار «جدية» في مكافحة الشبكات المتطرفة.
وأتت دعوة أوباما إثر هجوم استهدف جامعة في شمال غرب باكستان وأوقع 21 قتيلا وتبنته حركة طالبان الباكستانية، وذلك بعد عام على مجزرة وقعت في مدرسة لأبناء العسكريين في بيشاور وحصدت أكثر من 150 قتيلا.
وبالإضافة إلى المقاتلات الثماني تتضمن الصفقة تزويد باكستان ب14 خوذة عرض محمول (إتش إم دي) فضلا عن عمليات تدريب ودعم لوجستي.
وقالت الوكالة الفدرالية المسؤولة عن الصفقات العسكرية في بيان إن القيمة الإجمالية للصفقة تبلغ 699.04 مليون دولار.
وأضافت أن «هذه الصفقة تساهم في تحقيق أهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة وفي الأمن القومي عبر المساعدة في تحسين أمن شريك استراتيجي في جنوب آسيا.. إنها تعزز قدرة باكستان على مواجهة التهديدات الامنية الراهنة والمستقبلية».
وتابعت الوكالة أن هذه الأسلحة والمعدات تتيح لباكستان «تنفيذ عمليات لمكافحة التمرد والإرهاب»، وفي الوقت عينه لا تغير ميزان القوى العسكرية في المنطقة.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعا في أواخر يناير (كانون الثاني) باكستان إلى إظهار «جدية» في مكافحة الشبكات المتطرفة.
وأتت دعوة أوباما إثر هجوم استهدف جامعة في شمال غرب باكستان وأوقع 21 قتيلا وتبنته حركة طالبان الباكستانية، وذلك بعد عام على مجزرة وقعت في مدرسة لأبناء العسكريين في بيشاور وحصدت أكثر من 150 قتيلا.